لواط مع الحارس النياك الذي شاهت زبه و هو يستمني


رغم ان القصة حدثت في التسعينات الا انني احكيها لاول مرة في سنة 2014 و  هي خاصة في لواط ساخن جدا مع الحارس النياك الذي كنت اراه رجلا طيبا  وهوالعم باسل رجل في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد و لا علاقة له ابدا بهذه الامور و سابدا الحكاية من الاول كي يفهم الجميع كيف تمت الامور . في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة و لا اعرف الكثير عن الجنس و النيك رغم انني كنت بالغا مع العلم انني لم اكن قد شاهدت النيك و الجنس و اللواط الا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك  وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الان و لا تبث الاباحة الا في الليل و انا اسكن مع العائلة في بيتنا الضيق اين انام مع اخوتي في غرفة جماعية للرجال و اخرى للنساء فقط . و في تلك الفترة كانت صورة مرسومة عليها امراة عارية تعتبر كنز حيث لا يمكن ان تمر دون الاستمناء عليها حيث كنا نستمني عليها مثلا الثانوية تقريبا كل الاصدقاء و في الحي نفس الشيئ و اتذكر يومها ان احد الاصدقاء وجد مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات و بزاز كثيرة و اطياز خرافية رجال يمارسون لواط مع بعض و اتجهنا الى احدى الاقبية في الحي و استمنينا حتى بردت شهواتنا ثم طلب مني ان اخفيها في مكان امن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا و فكرت في الامر ملية و جاءتني فكرة و هي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة لاحدى المدارس الابتدائية في حينا و انتظرت حتى اغلقت المدرسة و تسللت و اخفيت المجلة هناك دون ان يراني احد و بعد حوالي اربع ايام جاء صديقي و طلب مني المجلة كي نذهب و نستمني على الصور و بما اننا كنا يوم جمعة فقد فكرت ان المدرسة سوف تكون فارغة و لن اجد مشكلا في جلبها و تسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء و بمجرد ان اقتربت منها حتى بدات اسمع صوت نفس ساخن يخرج منها و خفت كثيرا و حسبته جنيا هناك ثم تشجعت و اقتربت اكثر  و نظرت من الشباك العلوى و صدمت لما رايت . وجدت العم باسل و هو ماسك المجلة و يمسك زبه العملاق الكبير بيده و يدلكه و خفق قلبي بطريقة غريبة و كانت اول مرة احس بلذة مماثلة لانني لم ارى زب مثل ذلك من قبل و حتى زب صديقي اصغر من ذلك بكثير جدا و لحظتها تمنيت لو العب به و المسه و لكني لم اعلم انه سينيكني في لواط قوي بعدها . و بقيت اختلس النظر على العم باسل حتى بدا زبه يبصق المني بغزارة و كان منيه ابيضا جدا و قطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط و اخفى المجلة جيدا و اخفى زبه ايضا و خرج و كان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما و لكن احسست انه جد لذيذ و تعجبت يومها كيف لامراة ان تستقبل زب مثل زب العم باسل في كسها و لم اعرف ان هذا الزب سيدخل في طيزي و يمارس لواط قوي فيه

كانت اول مرة اشتهي فيها الزب و عدت الى صديقي و اخبرته ان الحارس هناك و لم استطع جلب المجلة و لم اخبره ابدا انني رايت زبه الكبير و كانت شهوتي عالية جدا و رغبة لواط بدات تدب في نفسي . بعد يومين فقط و في يوم  الاحد  بعد ان خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى  مولد الكهرباء لاخذ المجلة الجنسية و طيف الحارس باسل و زبه يخيم على تفكيري و ولما فتحت الباب و دخلت كي احمل المجلة تفاجات بيد من الخلف تمسكني و لما التفتت وجدته الحارس باسل واقف امامي و خفت كثيرا لانه كان قوي الجسم  و سريع الغضب و سالني عن سبب وجودي هناك و لم اجد ما اقول ثم اخبرني انه سيغلق علي الباب و يخبر الشرطة كي يلقون القبض بتهمة محاولة السرقة و الدخول الى مكان ممنوع  و كانت خطة منه فقط كي ينيكني و يدلع زبه في لواط معي و صرت ابكي بكاءا شديدا خاصة و انني لست سارق ثم اخبرته انني وضعت مجلة جنسية هناك و اتيت كي استرجعها فشتمني و نهرني حين قال اسكت يا ابن …. و زاد خوفي ثم قال اين هي المجلة و هنا ادركت انه يخطط لشيئ ما لانني رايته بعيني يستمني و هو يشاهدها و تاكد انه يريد ان ينيكني و متع زبه في لواط مع طيزي و ازداد خوفي اكثر . و لما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل و بدا يتصفحها و رايت زبه تضخم جدا تحت بنطاله و في كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة و هنا تشجعت و اخبرته انني رايته يوم الجمعة يقلب الصفحات و هو يستمني و عندها ازداد غضبه و رد علي بقوله اذن رايتني اشاهد المجلة و رايت زبي ثم اخرج زبه الكبير و رايته امامي جيدا هذه المرة و ساوني حين قال اما ان تمتعني في اروع لواط او اقدمك للشرطة لانه في كل الحالات ممنوع الدخول هنا . كان زب باسل بحجم رهيب جدا و عرض لم ارى مثله في حياتي مع راس جد كبير و لونه وردي فاتح و زبه ابيض لانه هو ايضا ابيض البشرة و طلب مني ان ارضع و بدا يضغط علي و الحقيقة ان زبه اعجبني و شهاني رغم اني لم اجرب لواط من قبل مع اي احد

حاولت رضع زبه رغم اني لا اعرف كيف و لما فتحت فمي و ادخلت الراس فيه كدت اتقيؤ لانني فتحت فمي اكثر من اللازم بسبب حجم زب باسل الزائد عن اللزوم خاصة  وانه كان يدفعه بقوة داخل فمي حتى يصل الى حلقي و كان زبه صلبا جدا ثم اخرجه من فمي و طلب مني ان انزل سروالي و ادور الى الحائط و في هذه اللحظة خفت كثيرا و احسست ان طيزي ستتمزق وهنا انزل بنطاله الى الركبتين و رايت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين و فخذيه و بدات احس بزبه يدغدغ فتحة شرجي في احلى لواط رغم الخوف الذي تملكني يومها ثم بصق على يده و مررها على زبه و بدا يدخل الراس و كنت اتالم كثيرا حين كان الراس يخترق طيزي الى ان احسست انه فتحني و مر زبه و اصبح ينيكني و هو يمسك بي من الرقبة و يقبلني بحرارة كبيرة و انا اتحمل عذاب زبه في طيزي  و اتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة ضخامته و قد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة لواط الذي كان عليه . و جاءني الفرج اخيرا حين سحب زبه و بدا يقذف بطريقة لم ارى لها مثيل حيث كانت قطرات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا و تصطدم على الحائط ثم تسيل عليه و هنا تركني اخرج و لم اعد ابدا الى تلك الجهة خوفا من ذلك الزب الوحش و من حسن حظي لم يسمع صديقي بالامر و كان ذلك اول و اخر زب تذوقته رغم انني اشتهيه من حين لاخر حين اتذكره

أضف تعليق