اللواط مع رجل كبير في السن و قصتي في تذوق الزب الحقيقي


ساحكي عن قصتي في اللواط مع رجل كبير في السن و ناكني بكل قوة حيث كان زبه اكبر زب شاهدته في حياتي و جعل طيزي تستسلم له و تنفتح حين طرق فتحتها و ادخل زبه و مزق طيزي بالنيك و جعلني اعيش على تلك الذكريات الساخنة  .كان الرجل اسمه باسل و هو يعمل حارس في احدى الشركات التي لم تكن تبعد على مقر سكننا الا بحوالي عشرين متر و كنت احيانا امر عليه و اجده جالسا على كرسيه و القي عليه السلام و حين يرد علي يبقى ينظر الي بنظرات كانت تحيرني و صرت مع مرور الوقت و كانني اصبت بسحره نظراته الساخنة و احيانا انظر اليه حين يكون جالسا فارى زبي بين فخذيه و خصيتيه الكبيرتين تضغطان على بنطلونه و كانهما يريدان التحرر و الخروج و صرت حين اجده وحيدا احيانا ابقى احكي معه خصوصا يومي الجمعة و السبت حين يكون وحيدا في الشركة و صرت احس بحنان كبير تجاهه و نحكي في كثير من الامور و لا انكر انني كنت اراقب زبه بين رجليه و خصيتيه و انا مشتهي رؤيتهما و بدات رغبة اللواط مع هذا الرجل الكبير في السن تزداد في دخالي علما انه كان في حدود الستينات و على مشارف التقاعد و المعاش . في احد الايام و كنا يوم الجمع وصلت اليه و بقينا نحكي عن كرة القدم ثم استاذنني و قام و عاد بعد خمسة دقائق و كانت منطقة زبه مبتلة كثيرا فعرفت انه قد تبول و غسل زبه فزادت رغبتي في زبه و بقيت افكر كيف اجعله يشتهيني و يتمحن على طيزي كي نمارس اللواط و صرت اتعمد في كل مرة ان اتكئ عليه او المس يده كي اجعل زبه ينتصب و يبادر الي رغم اني كنت اعرف انه كان رجلا كبيرا و يخاف لو انه ينيكني ان تحدث له مشاكل و من باب الصدفة مرت امامنا فتاة مثيرة بطيز كبير و هي تمشي و تهتز بجسمها الرائع و ظل العم باسل ينظر اليها بكل شهوة و شوق و انا بدوري انظر الى جهة زبه الذي زاد تمدده داخل بنطلونه و تمنيت لو انه يخرجه و يستمني و انا اراقب زبه . و حين ذهبت الفتاة نظر الي و ابتسم ثم سالني هل اعجبتني فاكدت له اني لم اركز عليها و سالته عن سر تركيزه و النظر اليها بكل تلك الحدة فضحك و رد علي ان فتاة مثل هذه لا يقاوم جسمها الرجال و هنا مسح على راسي بيده و احسست بقشعريرة تسري في كل جسمي ثم بدا يسالني ان كانت لي صديقة و اخبرته انني لا اميل الى البنات فتعجب ثم سالني ان كنت اميل الى الرجال فتبسمت و هنا طلب مني ان ندخل الى حجرته و نحكي على انفراد و لاحظت ان زبه تمدد مرة اخرى فعرفت انه يرغب بممارسة اللواط معي بقوة فزادت سعادتي

و كانت حجرته بسيطة و متواضعة فيها سرير قديم و امامها  مباشرة مرحاض دون باب و نظرت اليه ثم استاذنته برغبتي في التبول فضحك و اذن و اتجهت مباشرة و انا افتح سوستة بنطالي امامه ثم وصلت الى المرحاض و اخرجت زبي الذي كان منتصبا جدا و وددت لو انه امامي خاصة و انه كان خلفي مباشرة و لو استدرت لراى زبي ثم اكملت بولتي و اخفيت زبي بصعوبة كبيرة لانه كما قلت كان منتصبا بقوة . و جلس باسل على السرير و رجليه مفتوحتين و بينهما زبه الوحش و خصيتيه تقابلاني فزاد انتصاب زبي اكثر و رغبتي في اللواط معه ثم سالني مرة اخرى عن عن ميولاتي الجنسية و هنا صارحته و اكدت له اني لست شاذا و لم يسبق لي ممارسة اللواط مع رجل لكني انجذب له بطريقة غريبة و رايت وجهه قد تهلل و فرح كثيرا و قام و زبه يرفع بنطاله بطريقة غريبة ثم اقترب مني و احتضنني و اشعرني بدفئ كبير و بدا يقبلني من فمي و هو يتنفس بطريقة كبيرة و غريبة جدا حيث كانت يداه ترتعدان من الشهوة . و لم اصبر على زبه و حققت حلمي في لمسه حين وضعت يدي عليه و انا اقيس طوله بحيث مررتها عليه من بدايته حتى الراس و هنا استسلمت له و ارخيت كل جسدي بين يديه فحملني على السرير ثم وضعني على ظهري و نزل فوقي يقبلني من الشفتين و هو يلمسني في كل مناطق جسمي و جاءت احلى لحظة حين فتح سوستة البنطال و قلبي يخفق بقوة تلهفا على زبه الذي سيمتعني اللواط الاحلى في حياتي . و لما ادخل يده داخل البنطال  كنت انتزر ظهور الزب و كانه نجم كبير سوف التقي به لاول مرة في حياتي و قد كان زبه احلى و اكبر اكثر مما تخيلته حيث اخرجه ثم نزع يده من عليه و كان حجمه يساوي تقريبا حجم  قارورة مياه معدنية صغيرة في العرض اما في الطول فكان يصل الى وسط فخذيه و لمسته و شعرت به دافئا جدا و اعجبني الراس الوردي كثيرا الذي كان بحجم  حبة  تين كبيرة و عليه فتحة طويلة جدا و خصيتيه مكسوتان بالشعر الذي شاب لونه و مال الى البياض . و اثناء ذلك اخرجت انا زبي و وضعته امام زبه فكان الاختلاف بينهما جذريا في الحجم و زبه يساوي تقريبا ثلاث اضعاف زبي في الطول و العرضو بقيت احك زبه على زبه و نحن نقبل بعضنا بكل قوة

و بعد ذلك قلبني على بنطني و بدا يحك زبه على فتحة طيزي و انا ذائب في اللواط مع باسل بطريقة عجيبة و كنت اشعر حين يلمس راس زبه خرم طيزي اني في عالم اخر من المتعة الجنسية التي لم اجربها من قبل خاصة و ان زبه كان اكبر زب اراه في حياتي حتى الان . و شعرت بشيئ حار نزل على طيزي و ظننت انه قذف المني بسرعة لكنه كان يبصق فوق الفتحة كي يسهل دخول الزب فيها و هنا بدا يدفع زبه كي يخترق طيزي و انا اتلهف لاكتشاف حلاوة الزب في الطيز و حين راى ان الامر صعب خصوصا و اني كنت غير مفتوح و لم يسبق لي تذوق الزب من قبل بدا يدخل اصابعه الغليظة في طيزي و في كل مرة يبصق و اعاد تكرار عملية ادخال الزب مرة اخرى . و حين احسست ان طيزي تنفتح مر راس زبه الكبير و صار يتاوه بقوة و انفاسه تضاعفت اكثر و ارتعاشه صار كبيرا جدا و هنا بدا يدخل زبه في طيزي بطريقة بطيئة الى ان دخل زبه كاملا و صار ينيكني و نحن نمارس اللواط و هو يهمس في اذن و انا منتشي جدا بزبه حتى قذف المني في طيزي و انا على تلك الوضعية و قد اعجبني منظر زبه بعد ان قذف و كيف صار منتفخا و طريا و انا المسه حتى قذفت بعد ان استمنيت بيدي اليمنى و يدي اليسرى تلعب بزب باسل الذي متعني في احلى نيك اللواط في حياتي للمرة الاولى و الاخيرة

أضف تعليق