سرعة القذف جعلتني اكره النيك رغم اني نياك


رغم اني نياك و زبي كبير الا ان سرعة القذف جعلتني احيانا اكره النيك و لا اشبع منه فكثيرا ما ضيعت فرص نيك ساخنة مع فتيات نار بسبب هذا المشكل و احيانا اقذف بسرعة و اطفئ شهوتي حتى قبل ان ادخل زبي في الكس او الطيز . و هذه المشكلة اعاني منها منذ البلوغ حيث كنت اتلصص على بزاز النساء في الحي و خاصة الكبيرات في السن و استمني و في احدى المرات رايت جارتنا ترضع ابنها الصغير و بمجرد ان وصلت امامها حتى نزع الرضيع فمه من البزاز فرايت الحلمة و احسست برعشة جنسية قوية و قذفت المني داخل ملابسي بطريقة لا ارادية و انا ارتعش و لم تنتبه الجارة اني قذفت المني حين رايت بزازها . و منذ تلك الحادثة صرت اعاني من سرعة القذف  و اثار لاي شيئ حتى و لو كان بسيط و بقيت اتذكر تلك الحادثة لمدة طويلة الى ان اصبحت رجلا راشدا و جاءتني اول فرصة نيك مع فتاة تعرفت عليها و اتذكر انه حين خرجنا نمشي في الطريق متجهين الى احدى الحدائق كنت امشي و زبي منتصب بقوة لانني وضعت في ذهني انني سانيكها و شعرت باحراج شديد خاصة و انني املك زب كبير جدا و اخذتها الى مكان منعزل و جلسنا على صخرة و احتضنتها و انا جد هائج

و بمجرد ان قبلتها مرتين او ثلاثة حتى اهتز كل جسمي و شعرت بقشعريرة قوية جدا و بدا زبي يقذف بكل قوة و كانت اول مرة احاول فيها ان انيك لكن سرعة القذف جعلتني افوت على نفسي تلك المغامرة الساخنة مع فتاة جميلة جدا احببتها . و بعدما قذفت حاولت ان اخفي عليها الامر و بقيت اقبلها و اتظاهر اني هائج و اطلق اهات حيث ان الفتاة هاجت و تفاعلت معي لكني في داخلي لم اكن اشعر باي متعة او لذة و بقيت حوالي دقيقتين حتى شعرت بالتقزز من الفتاة و توقفت عن تقبيلها و تركتها حائرة في الامر و رجعت الى البيت و انا غاضب جدا من زبي الذي خذلني . و تكررت معي حادثة سرعة القذف مع تلك الفتاة التي كانت اول فتاة احبها حيث كلما احاول تقبيلها احس بالرغبة في القذف و حتى اشعر باللذة قررت ذات مرة ان اجلسها على حجري حتى اقبلها و احس ان زبي يصطدم بطيزها لكن لم اتوقع يومها ان يحدث ما حدث لي فبمجرد ان جلست على حجري و لامس طيزها زبي حتى شعرت بلذة كبيرة و عنيفة في كل جسمي و عرفت ان زبي سينفجر و من اول قبلة على فمها قذفت المني بكل قوة في ملابسي الداخلية و شعرت بالبرود بعد ذلك

و من شدة تكرر العملية مع صديقتي اصبحت تظن اني بارد جنسيا و لم تكن تعلم اني اعاني من سرعة القذف و لم اخبرها يوما اني كنت اقذف حين اقبلها بل كنت اوهمها اني فقط اوقفت العملية و احيانا اخبرها اني اهيج حين اقبلها و لا انطفئ الا حين ادخل زبي في كسها و بما انها كانت عذراء فانا كنت اخاف عليها و هكذا كنت اوهمها . في احدى المرات قررت ان اجد حل لهذا المشكل فنصحني صديقي ان ازور بيت دعارة حتى اتمكن من رؤية امراة عارية و تزول عني هذه المحنة الزائدة امام النساء و بالفعل اتجهت الى بيت دعارة مليئ بالعاهرات من مختلف الانواع و اتفقت مع احدى السيدات هناك على السعر و طلبت مني التوجه الى غرفة بها فتاة جميلة و مثيرة جدا تعرف كيف تطفئ الشهوات . و كانت المفاجئة التي لم اتوقعها هي حين دخلت هناك رايت اجمل فتاة في حياتي و هي عارية تماما و جالسة على كرسي و رجليها مفتوحتيان وكسها ظاهر و من اول نظرة قذفت بكل قوة و كنت ارتعد امامها و انا اقذف بحرارة كبيرة جدا الى ان فرغ المني من زبي و لم اتركها تعلم اني قذفت فاقتربت منها و جلست امامها و انا احاول مداعبتها و هي لا تعلم ان شهوتي بردت و اني اعاني من سرعة القذف بدرجة رهيبة جدا

بعد ذلك طلبت مني ان اخرج زبي لكني ترددت لانني كنت اعلم انه منكمش و مبلول من المني و كدت ابكي يومها على حظي و سرعة القذف التي لم تتركني استمتع بالنساء و خرجت و تركت الفتاة تستفزني و تعايرني بقولها عد الى هنا يا صاحب الزب الصغير و يا بارد الشهوة . و من يومها لم اقترب بالفتيات بل بقيت فقط ارى افلام النيك و استمني و الى الان كلما ارى شيئ مثير من جسم المراة اقذف بقوة في ملابسي دون ان اخرج زبي و لازلت اعاني من سرعة القذف المفرطة

 

أضف تعليق