قصتي مع سكس المحارم مع زوجة أخي الأمريكية أنجيلا والتي أنستني رحيل زوجتي الجزء الثالث


لم  أكد أنطق وأقول:” أيوة فعلاً انجيلا بخصوص  أمبارح انا….: لتقاطعني  متسائلة:” ليلة حلوة صحيح؟… في عمري ما استمتعت زي أمبارح… أيه رأيك أنت كمان؟”  فأجبت بالإيجاب:” وانا كمان جداً…” . لتعود فتسال :” أيه رأيك تاني..؟”  لأعود مستغرباً سائلاً:”  أنجيلا… أنت بتكلمي بجد؟!  أنت زوجة أخويا تامر .. قصدي أنا شاكر ليكي وليه ، بس ده سكس المحارم … مش عاوز أصعب الوضع …”  التفت إليّ وقد اتخذت لهجة حازمة  وقالت:” رأفت…. وايه يعني سكس المحارم… مفيش صعوبة ولا حاجة….  أنا وتامر بنحبك مووووت… أحنا مش هننفصل عشانك … كل اللي عاو زينه  انا وهو اننا ناخد بالنا منك…. بأفضل ما نستطيع…. ممكن بقا تسيبنا نشوف شغلنا… تسيبني أشوف مهمتي… أني أحبك؟”. حينها أحسست بنعاس يخيم على جفنيّ حينما صرحت برغبتها بتلك الطريقة.  لحظات وراحت انجيلا تمشي  باتجاه مجلسي  لتجلس على حجري ولتأخذ يدي وتلقيهما حول جسدها. رأسها رقدت مباشرة أسفل صدري  وقد تخدرت أنفي من عبير عطرها الأنثوي الفواح المنبعث من شعرها. ثم إنها تحركت بيدي  لتنزلق بها  إلى أسفل روبها وتحط بها فوق بزه الشمال ثم تضغط لأجد ملمسه المستدير والثابت غاية في الجمال. استشعرت حلمتها تتصلب اسفل  لمستي محيياً كل  لحظة من حميميتنا مع بعضنا.  راح عقلي يتعاطى مع  خاطرة أني أجلس ها هنا مع زوجة أخي الأمريكية، أداعب بزازها  بعد أن مارست سكس المحارم معها البارحة. وكان من الجلي أنها تشتهي ذلك اﻵن!  كيف لي أن أصل غلى ذلك الحد؟ فياله من عالم موازي ذلك الذي هبطت فيه؟! انتصبت أنجيلا من فوق حجري  وقالت:” يالا تعالى… تعالى نروح عشنا..” ثم سحبتني من يدي وقادتني إلى هناك، إلى حيث سكس المحارم مجدداً أتعاطاه معها بشغف.

هناك ،  في عشنا كما أسمته، نظرت أنجيلا في عينيّ نظرة سكسية ، ثم راحت تفك رباط روبها  وتدعه ينزلق أرضاً ببطء. جسدها العاري كان جميل ومذهلاً_ _ فبزازها الكبيرة الممتلئة بحلمتيهما المستديرتين، وخصرها النحيل بردفيها النافرين باستعراض، وبكسها المشعر  كأنه الأدغال تلفه من جوانبه، كل ذلك عقد لساني! بالأمس كانت الغرفة مظلمة وأتتني كالحلم  أما اﻵن فأنا في يقظتي أراها بكامل عريها ، عاري جمالها الصارخ يكاد ينطق الموتى! اقتربت مني بعينين مثبتتن في عينيّ لتمد يدها غلى أزرارا بنطالي الجينز  ثم تفكها واحدة وراء الأخرى غلى أن تسحب سحابه  ببطء شديد وتنزلهما من فوق فخذي ببطء أشد. لم أكن مرتدياً لباسي وقتها عند يقظتي من نومي . ولذا فقد نشب  قضيبي أمام أنجيلا بمجرد أن أسقطت بنطالي. نشب منتصباً شامخاً مستثاراً  نابضاً.  بدوري ألقيت تي شيرتي ورائي  بينما أمسكت أنجيلا الأمريكية زوجة أخي بقضيبي النابض وقد تجردنا من آخر قطعة ثياب تسترنا.  احتضنتها في عناق ودود محب سكسي  مصعداً ومهبطاً يدي على أخدود ظهرها ، مداعباً وعاصراً بكفي املس وناعم صفحتي طيزها البضة المكتنزة، متحسساً  انحناءات خصرها  وبزازها من الجانبين وهي تضغطهما فوق  صدري ، داعكاً قضيبي الهائج في  بطنها،  أسفلها، تاركاً خطاً من مزيّه فوق سوتها.

نعم قد استثارتني انجيلا الأمريكية زوجة أخي بشدة. دفعتني أنجيلا فوق الفراش فسقطت مباغتاً.  ثم انحنت بين رجلي وبدأت تفرك قضيبي بيدها تستمني لي،  ناشرة كل مزيه فوق حشفته ولحمه. ” اممممم،” راحت أنجيلا تتذوق وتنتشي وتبر كالقطة. ” زبرك حلو جداً ووسيم على وضء النهار..” . ثم انحنت للأمام  ثم بشغف لثمت طرفه، ثم أطبقت بشفتيها الساخنتين فوقه. كان فمها رطباً ساخناً. راحت تدخله وتخرجه وتمارس معي سكس المحارم الفموي ثم توقفت. توقفت لتلف لسانها الثعبان حوله، حول رأسه.  كل ما فعلته هو أن استلقيت مسترخياً للوراء معتمداً بظهري على مسندٍ على ظهر سريري وأستقبل الإحساسات المثيرة كنعيم الجنة التي تبثها زوجة أخي الأمريكية في جسدي بمصها قضيبي. سريعاً نهضت أنجيلا تركة قضيبي في قمة هياجه ونبضانه رافعاً راسه شامخاً إلى السقف.  مجدداً ، نظرت في قلب عينيّ  بينما تحط بكسها ونصفها فوق ذبي. لقد كنت أترقب بفوران أعصاب وكسها الساخن بشعره الملتف حول مشافره يغلف رأس قضيبي، لتنزل نفسها ببطء فوقه. كنت ارقب بعيني قضيبي بطوله الخمس عشرة سم وهو يتسلل شاقاً طريقه  في سكس محارم مثير في جوف كس أنجيلا زوجة أخي الأمريكية. كنت أرقب قضيبي وهو يغيب ويقتحم حرم كسها  حتى  تلاقى شعر عانتها مع شعر عانتي واصطكت مشافرها ببيضتي.  ظللت بلا حراك فترة طويلة من الزمن،  تماماً بلا أدنى حركة متذوقاً أحاسيسي المثيرة ولحم كس أنجيلا ينضم فوق لحم قضيبي الهائج.  كالأمس راحت عضلات مهبلها تنقبض فوق حشفتي  باعثة سرب من الخدر اللذيذ في أعصابي.  ثم أنها بطيئاً شالت بطيزها من فوقي لينسل ذكري من شق أنوثتها ولا يخرج.  أرخت قبضة مهبلها من فوق قضيبي، لتعود مجدداً وترخي جسدها فيغوص عمودي تارة اخرى فى عمق أنوثتها. صعودها وهبوطها البطيئ وحركاتها كانت تصعد بي إلى متعة السحاب، المتعة القصوى. ثم راحت تتطحن ذبي بكسها بكل ضراوة وكأنها في سكس محارم، لا بل في حربٍ ضروس.  بقى ذبي مغروزاً في أعماقها  وهي تديره بداخلها وقد تقلصت عضلات كسها على أصل قضيبي. كنت الهث نشقاً للهواء في حمى سكس المحارم في أقصى درجاته سخونة مع زوجة اخي الأمريكية أنجيلا.  يتبع…..

 

أضف تعليق