أسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة في شقتي المستأجرة الجزء الثاني


ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهز الذي كنت قد أحضرته معي من السوق معي في الفرن , ثم قصدت حجرة نومي حيث كانت تبدل خالتي الصغيرة, موضوع ما سأقيمه من اسخن علاقة محارم في شقتي المستأجرة, ملابسها . كان الباب موصداً فأغراني شيطاني بداخل سروالي أن أتلصص عليها من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الحجرة الصغيرة. أُخذت بما طالعت من جسدٍ مثير شديد الإثارة! كانت خالتي الصغيرة ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمي أسفله قميص ناصع البياض رقيق النسيج. غير أني عندما أطللت من الفتحة, كانت قد خلعت الحذاء و الجاكيت ووقفت أمام خزانة الملابس لتضعها بها. مدت خالتي الصغيرة يدها إلى أزرار قميصها وراحت تفكها زراراً زراراً لينتفض زبي على وقع عمل صغير كفيها و تكشف أبيض لامع لحم صدرها و بزازاها منتفضاً خلال ذلك قلبي متسارع الدقّات! خلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فاراً من حمالة صدرها البيضاء قافزاً من سجنه! ثم دفعت بمؤخرتها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتكشف لعينيّ مؤخرتها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج الأبيض الأملس.
رحت بشغفٍ أطالع مؤخرتها وهي تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والمنثني داخل فرجها الذي ابتلعه! ثم استدارت خالتي الصغيرة للأمام فشاهدت كسها منتفخ المشافر ومرسوما” من خلف كلسونها الرقيق النسيج! .. علقت ثيابها فوق العلاقة بالخزانة و تناولت منها ثيابها الداخلية وغيرها فعلمت أنها على وشك الخروج فانسحبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لا توصف وزبي أمامي صانعاً خيمة أسفل شورتي القصير يكاد يفضحني. خرجت من الحجرة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام. الحقيقة باتت منذ تلك الساعة و ذلك اليوم خالتي كشيطان في شقتي المستأجرة. كانت مصدر هياج و لوعة لي. هرولت إلى باب الحمام لأواصل تلصصي عليها فوجدت, و كأنما الأقدار تعينني في طريق إقامة أسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة, أنّها لم تغلق الباب جيداً وأن بإمكاني رؤيتها!
اتخذت موقعاً جيداً للنظر ويمناي تمسك بزبي المشدود الذي كاد ينفجر . كانت قد خلعت حمالة صدرها وتدلّت بزازها الكبيرة المستديرة الهيئة . كانت مشدودة متماسكة و كأنها نجاد تطل على وهاد بطنها البيضاء الهضيمة! تضاريس حسدها رائعة روعة تهيج شهوة الشيخ الفاني! توسطت بزازاها حلمتان تستدير حواليهما هالتين ورديتين واسعتي بمركزيهما حلمتان كحبتي العنب غامقة اللون. و فيما كنت أتأمل نهديها بشبقٍ مستعرٍ , مدت خالتي الصغيرة كفها اليمنى إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كطائر ذبيحٍ يرفرف زافراً روحه!! كنت كمن يشاهد ذلك المنظر لأول مرة.وفي الواقع كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بتلك الإمكانيات والجمال عارية أمام ناظريّ! و من عساها تكون تلك المرأة ؟! إنّها خالتي الصغيرة التي أخذت تسحب كلسونها ببطءٍ حتى انكشف القليل المستور من مؤخرتها وبقي عالقاً بين فخذيها عند كسها وكأن قسماً منه كان قد انحشر بين أشفار كسها. خلعت الكلسون ثم لتدفع بمؤخرتها للخلف باتجاهي فاتسعت مؤخرتها وتباعد ردفاها الثقيلان و ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة في مشهد سكسي غاية في الإهاجة. لعنت في نفسي هاتفي النقال وقد دقّ في مثل تلك اللحظات الشهوانية. ابتعدت مكرهاً و كانت أمي تسالني عن حالي و عن خالتي لتظل معي طيلة ربع ساعة أحادثها كانت خالتي فيها أنهت حمامها و دخلت حجرة نومي. أسرعتً بعد انتهاء المكالمة إلى المطبخ و أنا أتخبط لأشاهد خالتي وقد خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للحجرة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفاز الصغير . سألتني عن أختها امي و رحنا نتناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفاز وعيني لا تفارقان جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت رقيق. سألتها :” بدك تطلعي اليوم المسا؟”لتجيبني:” لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح.” فرحت أجادلها:” لكن اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة وما في نوم بكير متل كل مرة..” فقالت:” أي أيش بتسهرنا لنشوف..”. فابتسمت و قمتُ وبدلت ملابسي وقلت لها :” أنا خارج بلتقي واحد صاحبي .. ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحين أرجع…” و دخلت حجرتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم بورنو عندي وقد ارتسمت في خيالي أسخن علاقة محارم مع خالتي الصغيرة واعتزمتها بنفسي. وضعت تلك الأفلام بجانب التلفاز وقلت لها:” هاي الأفلام شوفي اللي بتحبيه..” … وخرجت من الشقة المستأجرة وكلي أمل أن يقع فلم البورنو بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم يتم جماعها طيلة أيام بعد قدومها إليو حتى تعلم أني مهتاج. رجعت بعد ساعة وربع وفتحت باب الشقة فجأة فرأيت خالتي تجلس على كنبة الأنتريه وهي تباعد ساقيها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديه!ا علمت ساعتها أنها كانت تتابع فلم البورنو لتكون تلك أولى خطواتي لإغواء خالتي في أجمل علاقة محارم

أضف تعليق