قصص نيك من الطيز مؤلم و لذيذ مع زميلي في الدراسة


انا فتاة اعشق نيك من الطيز حيث كنت دائما أسدل السكليست الملتصق بكسي و طيزي المبرز رونق إثارتهما الساحرين و الكاشف عن تفاصيلهما المستفزين و أوجه طيزي الكبير العاري و الشهي نحو المرآة و أبقى أتلمس عليه بتلذذ و أشده بيدي بقوة و أنظر إليه بافتخار ثم انحني قليلا و ابلل اصبعي باللعاب و أدخله في ثقب طيزي الضيق و أتلذذ كثيرا بروعة الإحساس بعد ذلك أتذوق طعمه و أبقى أكرر ذلك ذلك لعدة مرات وأقول في نفسي”ماذا تتمنين؟ آه.. أتمنى نيك من الطيز..زب طويل يدخل في أعماق طيزي و يد خشنة تضربني على طيزي و تحمره بضربات مؤلمة” فعزمت أن أغري أحدا من زملائي الذين أدرس معهم و يمتعني كثيرا بما تمنيته. و ذلك ما حصل حينما كنت في أحد المدارج بالكلية إذ كان يجلس حذوي زميلي المعروف بهوايته المفضلة وهي كمال الأجسام فبدا جسمه مفتولا و قويا فبقيت أتخيل عضلات يده و فخذه الهائلة وهي تتقوى و تؤلم طيزي دون تعب، فكتبت ورقة صغيرة مررتها إليه كي لا تسمعني زميلتي التي أيضا تجلس حذوي. تقول الرسالة الصغيرة” أراك في حمام البنات..لا تجعل أحد يراك وأنت تدخل” ثم ناولته إياها و كأن شيء لم يحدث. فقرأها ، فتبسم لي و فهم ما أردت قصده، ففهمت أنه قد قبل. و عند انتهاء الدرس خرجت مسرعة متجهة نحو المكان المتفق عليه و غمرة شعور نيك من الطيز لا تفارق مخيلتي و دخلته. أما هو بقي صحبة الزملاء بغية تضليلهم كي لا يلاحظوا أنه متجه نحو مكان مخصص للبنات. وبعد دقائق معدودة جاء زميلي في المكان المحدد ثم دخل حمام البنات مسرعا دون أن يلاحظ أحد بدخوله فأغلقت الباب جيدا كي تظن الفتيات أنه معطب و بدون سابق انذار جذبته نحوي فوجت جسده كالشمس تغلي نارا و أعطيته قبلات ساخنة و لذيذة مزقت فيها شفتيه و مررت لساني تحت أذنيه فبدا صامتا و هائجا انتصب فيه زبه في نفس الوقت ثم ابتعدت عنه قليلا و بدأت أنزع ملابسي قطعة قطعة و بسلاسة كي أغريه و أزيده غلايانا فبدأت أنزع قمصاني و قستاني الأحمر فبانا بزازي البيضاوين و هو ينظر إليهما في تلذذ كبير ثم نزعت بنطلوني برشاقة فبرقا فخذي الممتلئين و جوف كسي العميق الملتصق بالسترينغ الأحمر فأسرع نحوي كحصان وزبه يتراقص ذات اليمين و الشمال و بسرعة وضع يده السميكة على كسي و أخذ يداعبه بقوة في نفس الوقت يمص حلمتي بقوة فشعر بالهيجان الكبير حينئذ نزع في رمشة عين بنطلونه و دفعني نحو الحائط مقدمة له طيزي الساخن في انحناء ممتاز و ساقاي منفرجين جيدا ثم انحنى إلى أن وضع لسانه على ثقب طيزي الضيق و أخذ يمصه بقوة كبيرة و يلعقه بكثرة و يشبعه لعابا ساخنا أما أنا فكنت مسرورة جدا و مستمتعة بهذه اللذة المبدئية و أنتظر قيامه كي يشعرني نيك من الطيز الحقيقي الذي أتمناه بزبه الكبير ذو الرأس المتين. ثم وقف خلفي بعدما زاده لحس طيزي متعة مسك زبه المشتعل و أدخل رأسه في ثقب طيزي و أخرجه بهدوء شديد و شرع يكرر ذلك وهو يتلذذ و يتأوه بإستمرار أما أنا فكنت منسجمة تماما مع تحركات زبه وهو يدغدغ ثقب طيزي و أحول أن أضغط بجسدي إلى تحت كي يفهم زميلي أني بحاجة قصوى ليدخل زبه كاملا في الأعماق و بهذه الإشارة الجسدية الساخنة ضغط بزبه على ثقب طيزي و أدخله بعنف شديد فتألمت و صرخت حتى خفت من صراخي إن كان هنالك من سمعه من الخارج فكتمت تألمي اللذيذ أما هو فقد مسكني من بزازي بيديه المتينين و جذبني بحنان نحوه حتى التصق صدره بظهري ووضع شفتاه على رقبتي و بدأ يهتز بهدوء أعلى و أسفل فإهتز جسدي معه و بالإهتزاز المثير يدخل زبه الطويل و يخرج في ثقب طيزي و بقينا كذلك لبعض الدقائق التي شعرنا فيها بلذة عميقة جدا
ثم استدرت له و أخذنا نتابدل القبل و نقطع شفاهينا و نتبادل لعابنا بلسانينا لوقت قصير طويل في الإستمتاع. ثم هزي بين ذراعيه وأجلسني على طيزي فوق رخام المشربة وفتح لي ساقاي كثيرا فقابل ارتفاع ثقب طيزي زبه ثم انحنى نحو كسي الناعم جدا و الأبيض و الضيق الغير ممسوس كليا و المنقى من الشعر والذي ظهرت أجنابه الصغيرة الوردية و الذي لا يرى منه سوى شق صغير آخذ بالطول فأخذ يفتحه بسلاسة بأصابعه السميكة في نفس الوقت يشفطه بشفتيه و يلعق بضره بلسانه و بقي يفعل ذلك طويلا جدا و يتلذذ إلى أن قلت له في تلذذ كبير”آه يكفي.. يكفي لقد استمتعت و جاءت لي النشوة” فجن جنونه بصوتي اللذيذ فانتقل بلسانه يلحس ثقب طيزي و يشبعه لعابا ثم وقف و صفع طيزي بكف يده الخشنة بحرارة فتألمت و تلذذت ثم مسك زبه و أدخله كاملا و بعنف دون هدوء في الإدخال أو سلاسة فآلمني جدا ولم أستطع أن أصرخ من شدة الألم فمسكت بزازي و ضغط عليه كي أزيل تألمي و زبه الخشن يسرح أعماق ثقب طيزي في سرعة و قوة فقد ساعدته عضلات فخذيه المفتولة التي ترتطم بقوة على طيزي أن يفعل ذلك بإستمرار رهيب بمنتهى القوة و غاية في الروعة دون تعب أو ارتخاء وهو لا ينفك يشد فخذي المنفرجين كثيرا و لا ينفك يتأوه و يتلذذ قائلا”آوه..آوه!! يا له من نيك من الطيز لذيذ” فشعرت أنه سيستمني فقلت له متأوهة”آه..آه أفرغ منيك الساخن أريد أن أشعر به..آي..” فشعرت بمنيه الساخن جدا يدخل أعماق طيزي و يتغلغل فإرتخى جسده. فنزلت من مكاني و انحنيت جيدا ممسكة زبه الذابل و المشتعل بفعل الإحتاك ألحسه بلساني و أبرده بشفتي

أضف تعليق