نكت كسها الضيق بيوم ماطر وتمتعت جدا


  انه يوم ممطر من أيام الشتاء الباردة كنت في غرفتي الدافئة أتأمل من  نافذتي هطول المطر الغزيرة تملأ شوارع المدينة.فلاحظت زوجة جاري البالغة من العمر 18 سنة  و كسها الضيق المتزوجة حديثا في حالة مزرية لسبب دخول مياه المطر إلى بلاط دارها فرقني حالها كثيرا من شدة البرد و المياه تزداد تدفقا و قوة،فهرعت إليها أساعدها متسائلا عن غياب زوجها الذي تركها في هذا الوضع الصعب فقد كانت في ثوب أبيض مبتل تماما بالماء فبان قستانها الأسود و ظهر سترينغها الأحمر الملتصق بشق كسها الضيق جدا المشقوق قليلا جدا وكشف لحم بطنها المصقول و خصرها النحيف وبان لحم فخذيها النحيفين و المسبوكين و انسدل شعرها الذهبي على وجهها الذي احمرت وجنتاه و تعبت عيناه من مشقة تدفق المياه و محاولتها دفعه خارج منزلها فقالت بأنه يدرس في الريف و أنه لن يأتي في عطلة هذا الأسبوع نظرا لتدهور حالة الطقس حينئذ شعرت بهيجان جسدي عندما أتخيل جسدها المثير و الشبه عاري الذي يقول لي تقدم نحوي و كنت ألهف مصرا على محاولة خلق سبب يجعلني أبقى لوقت أطول فأضفر بفرصة  النيك من كسها الذي لا يزال سمحا و ضيقا فأخذت ألطخ الماء على بنطلوني و قمصاني عمدا حتى ابتلا تمام و بعد دقائق معدودة كفت المطر قليلا عن النزول و تحسن حال وضع المنزل نوعا ما بفضل المجهود الكبير الذي قمت به فسرت الزوجة كثيرا و شكرتني و عرضت علي أن تعطيني قمصان زوجها شرط أن أرجعه لها قبل مجيئه كي لا يحدث سوء تفاهم بينها و بينه لأن قمصاني قد تشبع بالماء فوافقت و بقيت حائرا أفكر في الخطوة الثانية التي من خلالها أنجح لكي أنيك كسها الضيق جدا فقد كان فستانها المبتل و الملتصق بكامل جسمها يصرخ بي و يغريني و يمزقني و يهيج فتيل زبي كلما تعمقت في النظر إلى جسمها المثير الذي برزت بزازه و تمايلت أجنابه و أظهرت تفاصيل طيزها المملوء و الذي بان شقه كثيرا فقسم الطيز إلى نصفين بوضوح كبير فأحدث جوف واسع بين الفخذين و عندما أتت نحوي مبتسمة ابتسامة رائعة و بريئة تناولني قميص زوجها ممددت يدي إلى صدرها المشع فرمقت لي بعينين تكادان تخرجان من مكانهما فإحمر وجهي خجلا و انقطعت أنفاسي خوفا و خرس لساني ففهمت أني كنت مخطئا و متهورا بفعلتي هذه فأسرعت هائما بالخروج منحط الرأس فتفاجأت بيدها تشدني من مرفقي بهدوء ثم مسكت يدي و صاحبتني إلى غرفة النوم في صمت

دخلنا بيت النوم معا فأعجبتني زينة السرير المرتب و نظافة الأثاث فقالت لي في هدوء شديد”هل تعدني بأن يبقى ما سيحصل بيننا  سرا؟” فأجبتها واثقا “نعم بكل تأكيد أعدك” ثم أضافت لي”إن زب زوجي صغير جدا ولم يشبع كسي قط ولم أتذوق طعم اللذة الحقيقية بعد و لم أستطع أن أبوح له عن ذلك لأني خفت أن أجرحه بكلامي فلم أشئ أن أقل له منذ زواجنا و سكت رغم تمزق لوعتي بزب كبير يمزق عضلات كسي الداخلية و التي لم تمزق كما يجب تمزيقه” حينها عم الصمت بيننا للحظات و شعرت بكلامها أن رأس زبي يود أن ينفجر و يحرر نفسه من بنطلوني المبتل فمسكتها بكلتى يدي من خصرها و جذبتها نحوي في هدوء فقد كانت خجولة جدا ولم تستطع رفع رأسها فممدت يدي نحوها و رفعت لها رأسها و بقيت أنظر إلى عينيها الخضراوين ثم قبلت شفتيها الملساء و مصصتهما كأني أريد بلعهما و تذوقت لعابها الساخن و بلعته فشعرت بأنفاسها الساخنة و المتسارعة تنفخ وجهي حينما مسكت زبي الممدد جدا بيدها تتلمسه من فوق البنطلون المبتل بالماء كأنها تطوق لرؤيته و أن تقبله بشفتيها و تلحسه برفق و أن يدخل في كسها الضيق جدا فهي لم تر أبدا في حياتها زب طويل و خشن عندئذ مسكت ثوبها المبتل و الذي أرعشها بردا و نزعته لها برفق فبرق لي لحم جسدها و انتابتني إثارة كبيرة عندما نظرت إلى قستانها الأسود يحملان بزازها الكبيرين المبتلين و سترينغها الأحمر الشفاف الذي بان من خلاله لحم كسها من فوق فوددت أكلها على الفور فقمت بنزع ثيابي قطعة قطعة و بسرعة قصوى فأصبحت عاريا أمامها فقالت لي في دهشة حينما قفزت ممسكة بيدها زبي الكبير ذو الرأس الخشن”آه كم هو كبير! فإزداد هيجاني فقمت أنزع لها فستانها و أشد بزازها و أمص بلهفة حلمتيها الورديين ثم صعدت أقبل رقبتها الباردة بشفتاي الساخنتين ثم نزلت إلى بطنها ألحس لها سرتها بعد ذلك نزعت لها سترينغها الذي لصق بقوة على فجوة كسها فتمالكني شعور رهيب عندما رأيت كسها الضيق جدا فقد بدا ضيق جدا لدرجة أن شق كسها صغير جدا جدا فإشتعل جسمي و سخن دمي و شعرت أن زبي لا يستطيع الإنتظار أكثر فشدته بقوة كبيرة بيديها وقالت لي في تلعثم بعد أن صعدت فوق السرير و استلقت على ظهرها و أغلقت ساقيها خجلا”هيا أرجوك لتدخل زبك الآن بقوة” فأسرعت إليها في رمشة عين و قابلت كسها الضيق جدا ولم أشئ أن أفرج لها ساقيها بل وضعتهما كما هما ملتصقين فقد كانت فجوة كسها كافية جدا و مثيرة للغاية بأن ينحصر زبي فيها

وقبل أن أدخل زبي في كسها الضيق جدا و هي تنتظرني بفارغ الصبر و جهت وجهي إليه و أخذت أغوص في أعماق شق كسها الصغير جدا و أتلذذ طعمه بقوة  فأخذت تتأوه بكثرة مستمرة و تعض على شفتيها و تمسك بيديها بزازها و تعصر بأصابعها حلمتيها و عندما وجهت رأس زبي الخشن ووضعته على شق كسها الضيق جدا المنزلق و الناعم و النقي جدا من الشعر كأنه جليد و الصغير جدا لاحظت أن خشن رأس زبي أكبر من ثقب كسها فجن جنوني و تسارعت دقات قلبي إلى حد أني أحسست أن المني قد صعد إلى منتصف طول زبي و حينما دفعته قليلا صرخت و قالت لي”ما هذا!! أنا خائفة” فقلت لها مسرعا”لا تخافي بل بالعكس فحينما يدخل زبي في جوف كسك ستستمتعين به و خاصة عندما أمزق عضلاته الداخلية” فهدأت و استعدت و حينما ضغطت مجددا ودخل رأس زبي في ثقب كسها الضيق جدا رأيت وجهها الأحمر أنه سينط دما و أخذت تستحمل و تتوجع في نفس الوقت تتلذذ بالآلام فصرخت في وجهي مرددة”أكمل..أكمل..أكمل” فإنزلق زبي في كسها الضيق جدا و شعرت بلذة لن أنساها أبدا فقد بدا كسها كأنه غير مناك بالمرة كأنها عذراء شعرت بأني أشق بزبي لحم عضلاتها التي أحسست بها تعصر زبي من الداخل و بقيت أدخل نصفه و أخرجه و صوت النيك لا يفارق مسمعي و أنا أتلذذ في صمت عميق أما هي فلم تشئ أن تصيح كثيرا كي لا يسمع صراخها أحد من المارة من وراء النافذة فأخذت تتوحوح بلا توقف كانت تقول”آي..آه..آووه..آه” شعرت حينذاك أنها بعد انتهائنا من النيك ستشكرني على هذه اللذة التي منحتها لها و ستطلب مني المزيد كلما سافر زوجها إلى العمل و غاب عن الدار ثم طلبت مني أن أقف لوهلة ففعلت ثم بسرعة فتحت رجليها بقوة وقالت لي”تعال فوقي و أدخل زبك اللذيذ بالكامل و هات صدرك يلمس صدري”ففعلت مسرعا ما طلبته بالحرف الواحد بل أخذت تدفع نفسها إلى الأسفل و أنا بدوري أدفع بزبي إلى فوق و صوت النيك لا يفارق مسمعي كان يملي الغرفة لذة أمام صمت لهفتنا معا. كنا نعبر باللذة بتقاسيم وجوهنا و قليل من التأوه الخغيف.حينها بدأ زبي يعلن وقت الخلاص فزاد في الإمتداد ما قبل الشعور بلذة خروج المني فشعرت الزوجة بإمتداده النسبي في كسها من الداخل فقالت لي”أرجوك إدفع أكثر..إدفع بقوة” و حينما فعلت قلت لها في تلعثم”س..سأقذ.” فقاطعتني قائلة لي في تأوه كبير”أفرغ عسلك في كسي” في بدء قولها بأول حرف..قذفت المني داخل كسها الساخن جدا فقالت لي”كم هو لذيذ! وساخن! أخرجت زبي المبتل بالمني و نظرت إلى كسها الذي اتسع فوجته محمرا جدا و إرتميت مباشرة كصخرة بجانبها فقامت مسرعة تلحس زبي و تلعقه بشراهة و تمصه بعنف شديد

بعد ذلك همست في أذني…

أضف تعليق