نيك عربي نارمع أستاذة مطلقة تتناك بقوة مع طالب


نيك عربي نار مع طالب في إحدى الكليات المعجب بأستاذته بجنون و كان دائما يشتهي أن ينيكها فهي إمرأة مطلقة في 36 من العمر مضى عن طلاقها أشهر كثيرة..و كانت تمتع كسها بنفسها في بيتها الخاص بالزب الإصطناعي لأن زوجها طلقها و لم يبق أحد في حياتها ليمتع كسها و يحسسها بلذة النيك الساخن ، و لها جسد مثير جدا خاصة طيزها الكبير و العارم ، أما بزازها فهو ضخم جدا و هائل.. فهي مملوءة جدا لدرجة الإغراء
و أمام إثارة جسدها لم يستطع الطالب المعجب بجسدها أن يفصح لها عن إعجابه الكبير لها و خاصة شوقه لنيكها بزبه.فكان كل ليلة يتخيل جسدها العاري أمام عينيه و يداعب زبه بيديه و يستمني.إلا أن ما يوده يبدو صعبا جدا و تبدو حماقة كبيرة لو طلب منها ذلك إلا أنه ظل يحاول أن يجس نبض أستاذته و يحاول أن يشعرها بأنه معجب بها و يطوق لنيكها و يفرغ فيها منيه لأنه لا يستطيع كبت شهوته تجاهها
و في موعد الإمتحانات قرر الطالب أن يكتب في آخر سطر من ورقة الإمتحان ما يشعره تجاه أستاذته من إعجاب كبير.. و حينما شرعت الأستاذة في إصلاح أوراق الإمتحانات لاحظت أن طالبها قد مرر إليها ملاحظة صغيرة فيها تصريح بإعجابه لها إلا أن الأستاذة إعتبرتها محاولة بريئة فيها تعليل لطيب العلاقة مع طلابها. و في عودة الدروس العادية لم يستلم الطالب أي إشارة من أستاذته اللذيذة و أخذ يبحث عن الأسباب التي لربما تقوده لمعرفة السبب إلى أن تجرأ في يوم ما بعدما إنفرد مع أستاذته بعد خروج الطلبة و ذكرها بإعجابه لها ففهمت الأستاذة الخبيرة في النيك عن نية الطالب و لم توضح له قولها بل خرجت عن الموقف المطروح كأنها تنببه بالتوقف عن ذلك.
و مع مرور الأيام شعرت الأستاذة التي تسكن وحدها بالملل في الإستمتاع بنكهة النيك الفردي و تذكرت طالبها المعجب بها و أخذت تتخيل زبه يدخل في كسها و يمتعها بنشوة النيك فقررت أن تبادله الإعجاب كي ينيكها في نيك عربي نار
و عندما تقابلا مجددا أخذت الأستاذة تمرر لطالبها الشاب إشارات فهم منها أنها تود تبليغه بأمر جميل  و حينما إنفردت به في الفصل بعد خروج الطلبة منه ناولته عنوان بيتها في ورقة و انصرفت في خجل. ففرح الشاب كثيرا و أخذ يتخيل مشهد النيك في ذهنه قبل بدايته و في صباح الباكر اليوم الموالي اتجه الطالب مباشرة إلى محل إقامة الأستاذة ثم طرق الباب ففتحته له و دخل بيتها فوجدها في سترينغ و قستان أسودين فقط فإنتصب زبه بسرعة لذهوله أمام روعة جسدها الأبيض اللذيذ و الساخن خاصة حينما رأى شق كسها الملتصق بالسترينغ فبان جيدا و ظهرت جوانب طيزها الكبير و بان شقه حينما دخل السترينغ في جوف طيزها و بدون مقدمات مسكت الأستاذة بيد الشاب و اتجهت به إلى غرفة نومها التي لا يزال فراشها ساخنا ثم نزعت له كامل ملابسه و استلقت على ظهرها فوق السرير و فرجت ساقيها دون أن تهزهما إلى فوق و قالت له” تعال يا صغيري.. تعال أفرغ شهوتك في كسي” وبسرعة صعد الطالب الشاب فوقها و مسك زبه المنتصب الشائح و و ضعه في مقدمة ثقب كسها الصغير  الأحمر و المستفز جدا ثم ضغط ليدخله فلم يدخل فأراد الشاب أن يلعق كسها و يشبعه بلعاب فمه الساخن كي ينزلق زبه بسرعة إلا أن الأستاذة أبت ذلك و قالت له” أدخله هكذا.. أريد أن أشعر بالوجع الشديد” فشرع الشاب يتقوى بزبه الساخن ليدخله في كسها..فدخل رأس زبه فأصبحت الأستاذة تتأوه و تقول له”أحسنت يا صغيري..هكذا..آه..أكثر قوة لو تستطع” فزاد الكلام هيجانا فوق هيجان الشاب و أخذ يدفع زبه إلى الأمام بقوة جسده إلى أن دخل نصفه فنزلت إفرازات ساخنة من قوة اللذة التي شعرت بها من كسها على جوانب زبه فدخل زبه الساخن مسرعا بالكامل في جوف كسها المنزلق و الساخن جدا فتأوه الطالب و أحس بلذة اجتاحت كامل جسده و شرع يدخل و يخرج قصيبه بسرعة و بقوة و يقول”آوه..آوه..ما أحلاك يا أستاذتي!” في نفس الوقت مدت الأستاذة يدها و أخذت تداعب بضرها بأصابع يدها بسرعة مجنونة و تصيح صياحا لذيذا و تقول”آه..آهه..آهه ما أروعك يا شقي” إلى أن شعرت بنشوتها و بعد لحظة سريعة من النيك هتف الشاب في تأوه طويل”آهههه سأقذف” فأجابته مسرعة في تأوه لذيذ ” آه..أفرغ عسلك الساخن يا صغيري أفرغ…” بعد ذلك أخرج الشاب زبه المبتل بالمني و اتجه كي يذهب لغسله.. فقالت له الأستاذة في تلذذ”تعال يا صغيري..تعال أغسله لك بلساني” فتوجه إليها و ظل واقفا أمامها و هي جالسة على طرف السرير و كسها يقطر منيا و إفرازات ثم مسكته من جنبه و أخذت تلحس زبه لحسا شغوفا بلسانها و تبلع لعابها المختلط بالمني ثم تدخله في فمها وتمصه بقوة في نيك عربي نار و ساخن

أضف تعليق