ابي ينيكني و هو سكران و انا متعت زبه و متعت كسي


ابي ينيكني و هو سكران و انا متعت زبه و متعت كسي

رغم انها المرة الوحيدة التي كان ابي ينيكني فيها و لكنها كانت احلى نيكة في حياتي لم اذقها لا مع زوجي و لا اي رجل عرفته قبل زواجي و ذلك على الرغم ايضا ان ابي انسان محافظ و يحب كل ابناءه و لم يسبق له ان خرج عن الخط معنا . و كنا في ذلك الوقت نمر بظروف صعبة جدا من الناحية المالية فابي كان قد عوقب في عمله و تم فصله عن وظيفته  و كان يعمل اطار في الوزارة و بعد ذلك تم سرقة سيارته و كان احد ما كان وراء المشاكل التي حدثت له و اصبح ابي كثير الشرب و يدخل الى البيت متاخر و هو ثمل جدا . و اما فانا كنت بته الثالثة و الصغرى و ابي له ثلاث بنات و كلنا متزوجات و امي مرضت بعد ذلك حيث اضطرتنا الظروف الى الخروج من البيت و اصبحنا نسكن في بيت عن طريق التاجير كان صغيرا و اقل بكثير من بيتنا و هكذا مرضت امي و اصبح ابي في وضع صعب جدا و اخذ امي الى بيت اهلها و اصبح وحيدا و يكثر من شرب الخمر و فكرت في مساعدته في ذلك اليوم . و قد طلبت من زوجي ان يتركني ابيت عند ابي و تفهم زوجي الامر و هو لا يعلم ان الامور ستصل الى حد ان ابي ينيكني و من حسن حظي ان زوجي لم يعلم بالحادثة
و هكذا وصلت الى البيت لاجد ابي في حالة مزرية جدا و ملامحه كلها تغيرت حيث لحيته اصبحت كبيرة و شعره كبير و ملابسه مهترئة و شكله مقزز جدا و غير نظيف و كانه اصبح مجنون و حين دخلت عليه لم يفرح بي كالمعتاد بل استقبلني ببرودة بل اصبح يبكي لحاله  وحالنا . اما انا فكنت افعل المستحيل لاسعد ابي و اخذته الى الحمام و اصريت على حلق لحيته و فعلا حلقتها ثم عدلت له شعره فهو معتاد على حلقه بالصفر ثم اخترت له ملابس جميلة و حاولت ان اعيد له البسمة باي طريقة و لم اكن اعلم انه سيحدث ما حدث و اجد ابي ينيكني في تلك الليلة حيث خرج  ولم يعد الا في حدود الساعة الحادية عشر ليلا . و حين رايت ابي كنت خائفة جدا فانا لاول مرة اراه على تلك الحال حيث بالرغم من انه كان يملك الكثير من المال الا انه لم يكن يشرب الخمر و حين دخل اتجه الى حمام و هو يتمايل و لما دخل فتح الحوض و راح يغسل وجهه و حين قدمت له الصابون وجدته يفعل شيء لم اصدقه فقد

1 / 2

وجدته يبول بقوة و لم يكترث لوجودي معه من شدة الثمالة و كان زبه كبير جدا لكن لم اتخيل ان ابي ينيكني بل قلت الامر ناتج عن السكر الشديد
ثم اكمل البول و بقي يلعب بزبه و كان زبه كبير لكن مرتخي و نظر الي ثم شتمني و قال انظري الى زبي انا اريد ان انيك تعالي ارضعيه و انا خجلت جدا و حاولت اخفاء زبه لكنه امسك يدي و اجبرني على لمس زبه و كان ساخن جدا . ثم انزل بنطلونه كله الى غاية قدميه و طلب مني ان ارضع و انا عرفت انه سكران و امسكت زبه  وبقيت افرك له و انا افكر في اخراج شهوته عن طريق اللعب بيدي فقط حتى اريحه لكني كنت مخطئة جدا حيث انتصب زبه و امسكني من شعري و طلب مني ان ارضع و فعلا بدات ارضع و ابي ينيكني و انا مشفقة لحاله الذي وصل اليه . ثم خلع ثيابي و عارني و نظر الى صدري و بدا يمص حلمتي و هو يلتصق بي و انفاسه كانت جد ساخنة و هو يحتك علي و كان زب ابي جد كبير و ضخم ثم فتح رجلاي و ادخل زبه في كسي و كان زبه لذيذ و اكبر من زب زوجي بكثير و لحظتها احسست حالي في عالم متعة ليس له مثيل . و كان ابي ينيكني بقوة  وربما لم يمارس الجنس منذ شهور و لذلك كان زبه ساخن جاد في كسي و هو هائج و يمسكني من طيزي و يقبلني بحرارة
ثم دفعني على الارض و هو فوقي و اصبح يخض زبه داخل كسي بسرعة كبيرة و هيجني حتى بدات اتاوه  و انا معجبة جدا بالزب الكبير الذي كان في كسي و ظل ابي يمص صدري و يلحس ه و ينيك بقوة . ثم هاج اكثر و اصبح سريعا جدا في ادخال و اخراج زبه لكنه لم يطل اكثر من ثلاث دقائق حتى رش رحمي بمنيه الساخن جدا و هكذا كانت ليلة ساخنة وجدت ابي ينيكني فيها و هي الليلة الوحيدة لانه بعد مدة عاد الى عمله و تحسنت امورنا

2 / 2

أضف تعليق