الزب الكبير في طيزي مع زميلي المطلق عاشق جنس اللواط- الجزء 2


اكمل لكم قصتي مع الزب الكبير الذي يملكه زميلي المقاول المطلق الذي رضعته له في المرة الاولى و اليوم راح احكي كيف ناكني و ادخل زبه الضخم في طيزي و كان قد قذف حليبه و انسحب بعدها الى الخلف و نزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام و قال: هيا انزع ملابسك و ادخل معي.خلعت عني ثيابي و دخلت معه تحت الدوش و التصقنا ببعض و اخذت يدانا تداعب اجسادنا. قلت: قضيبك لذيذ ! قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك ! ادرت له ظهري و صار يدعكه بالماء و الصابون و هو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً و مثيرة.
قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء ! عندها الصق الزب الكبير الذي احبه  على مؤخرتي و حضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي .  و مددت يدي الى الوراء و امسكت قضيبه و وضعت راسه على فتحة طيزي. قلت: انه كبير …سيؤلمني دخوله ! همس: سيكون الم ممتع، و راح يدفع بينما الماء و الصابون ينساب بين فلقتي طيزي. شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ….آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي و من ثم اخرجه و قال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف و مسحنا الماء عن اجسادنا و ا نا انظر الى الزب الكبير جدا و راسه الاحمر المدور الشهي و افكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟ اقتربنا من الفراش  و طلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل و يصبح دخوله اسهل. قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول !
قلت: كلا ، لا اريد الدهن… اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه و ارضع منه الى ان يتبلل و يصبح جاهزا ! اجاب: كما تحب… المهم ان تتمتع و اتمتع انا كذلك !
اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي و ظهري، و يده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها و التحسس عليها و بين آونة و اخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى و سحبته باتجاه فمي و صرت اقبل فخذه و الحسه و الزب الكبير الساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين و صعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي كاملا و كان فمي يستوعبه بصعوبة كبيرة جدا . وضع يده خلف راسي و اخذ ينيكني من فمي ذهابا و ايابا تصدر منه اهات الشهوة و الشبق آآآه آآآه آآآآه وزبه يزداد انتصاباً و هو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه و انسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني و فتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار الزب الكبير الذي سيمتعني ليلتها . و ما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، و قضيبه ممدد بين فلقات طيزي، و انفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، و هو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة… احبك و احب طيزك الجميلة ! همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال زبك لأنه كبير و لم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل ! همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا ! و بدا الزب الكبير يتسلل داخل طيزي
و راح يحرك زبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة و اخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي و جعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. و بينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، و راح يدفعه الى الداخل، و كلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه و يتمتم: ارخي جسدك … ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله ! وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، و يستمر هو بدفع الزب الكبير الوحش و ظل هكذا يدفع و يسحب و انا اشعر بدخول الراس و خروجه من طيزي، و مع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي و منه تصدر آهة الشهوة حتى همس و قال لي: سوف ادخله هذه المرة و لن اخرجه… سأدفعه الى الداخل … ارخي طيزك و تهيأ لدخوله. اغمضت عيني و فتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل! ـ آي ي آي ي … آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي … توقف … توقف … انك تؤلمني !! ـ اصبر .. اصبر … دقيقة واحدة و تتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس ! و اردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيب و حجم الزب الكبير جدا الذي كان ينيكني بكل قوة و شهوة

. استسلمت له تحت ثقل جسده و ظل يسحب قضيبه مرة و يدخله و يخرجه بكل قوة و هو يتعرق و كرشه فوق ظهري تضغط … صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة و الشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع و يدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه و ما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل و ادخل الزب الكبير كله حتى احسست بخصيتيه تخبطان خصيتاي و كانت اكبر بكثير  . و ما بين الشهوة وا لمها بسبب حجم الزب اختلط الامر على فصرت أتألم و اتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة و تارة بالاستمرار ! ـ آي ي.. آآآآه آآآه … توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما اروعه ما اروعه … ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه ! و هو يرد ـ خذ … خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك و قضيبي في داخلها .انت زوجتي و لا حاجة لي بالزواج . خذ …خذ … آآآآه …آآآآه !  و استمر ينيك و ينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم الزب الكبير جدا و الضخم لكنه كان ناعم و املس  ، و صرنا نحن الاثنين نتأوه و نتأوه من فرط الشهوة و الشبق حتى ازدادت وتيرة و سرعة النيك، و بدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد و زئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه و صار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف و يقذف و يقذف حتى امتلأ طيزي و اخذ يسيل الى الخارج و ينساب على خصيتي و هذا ما هيجني اكثر و جعلني اقذف حليبي خاصة حين رايت الزب الكبير يقذف بكل قوة و صاحبه يتعرق من الشهوة من حلاوة طيزي اللذيذ

 

 

 

أضف تعليق