سكس نيك عربي غراميات بثينة – موجة الاشتياق


بعد موجة الاشتياق التي عصفت باللبوة بثينة وهي ملوعة وبامس الحاجة لممارسة اقوى سكس نيك عربي ليسعدها وينفح في احشائها بالرضى وقد رات بام العين الحبيب الاول ذلك الرجل الفحل ابو العزيز الفارع الاول الذي نخر احشائها وعلمها الحب لسنين عديدة خلت خيل اليها بانها كانت بالبارحة وبعد تلك الاحوال اتى الدور على الفحل ليغرق هو ايضا بموجته من الاشتياق وهو كان قد راها بعد سنين عديدة لم يستطع فيها نزعها من راسه رغم كل محاولاته ورغم عشرات النساء اللواتي لم يستطعن منحه ذلك الرضى الذي منحته اياه بثينة ابنة حارته والشلهوبة الحلوة التي لوعة فحول زمانها وبينما هو في عاصفة الاهواء أسئلة كثيرة قفزت في خاطره خلال أجزاء صغيرة من الثانية وأفكار كثيرة مشتتة تلاطمت داخل رأسه وبقي الصمت سيد الموقف الا ان نظراتها ظلت عالقة في ذهنه وقضيبه بقي متاهبا منتصبا مذ شم رائحتها الشذية العطرة وقد راى بام العين لبوة من طينة الكبار ورغم كل السنين فهي حافظة على نفسها وبقيت تماما كما رأها وتركها ذلك اليوم, فطفق الفحل يجلس كل يوم في الزاوية اليمنى البعيدة في مقهى العسل وهو ينتظر علها تأتي وتفرج كربه وتريح زبه وقد عقد العزم على مطارحتها الغرام ولو لمرة واحدة كي يحقق حياته.

جلس الفحل وهو غارق ببحر من المحنة وهو يصبو لقاء مع بثينة حبيبته وعشيقته التي الهبت عوده في اطيب سكس نيك طيز شهده في حياته وما زال الى اليوم هذا يتوق اليها ليكرر التجربة على طيبتها وفي ذلك اليوم كان المقهى هادئا حزينا فجلس الفحل يتأمل منظر البحر وقد أخذت العتمة تتسلّل الى الأفق بعد المغيب, والقمر معلق في السماء وحيدا وكان حاله حال الفحل الذي اضحى شاحبا بين سيل من السحب التي بدأت تسافر من البحر ثقيلة رمادية بيضاء مثقلة كحال قلب الديك وبعد ان جلس لدقائق اقترب النادل منه حاملا له القهوة التي طلبها فشكره بابتسامة صغيرة عريضة, فخطر له وفي تلك اللحظة أنه لربما يكون على علم بحالها او بمكانها وهو شاب من اناقته يظر بانه تلميذ جامعي فساله عنها ان كان يعرف امرأة في العشرينات من عمرها ترتاد المقهى ووصفها له ففوجئ به يقول بانها تأتي الى هناك كل يوم وتجلس في تلك الزاوية اليسرى البعيدة واشر له على المكان واتبع بانه لم يرها منذ أسبوع في المقهى فتملكه شعور غريب بالفرحة ممزوج بالدهشة فإن كانت حقا ترتاد المقهى كل يوم, اتراها أين هي الآن؟ ولماذا لم تأتي الى هنا منذ أسبوع؟؟ فاخذه القلق والارق وقد اخذ يتسائل ويقول بقلبه لربما تكون مريضة او مسافرة او مشغولة ومن ثم يتبع لا لا بعد ان وجدتها لسمحالله انها لبوتي ولن يصيبها مكروه قبل ان نحل الامور بيننا, ففتح الجريدة التي أمامه وبدأ يقلّب صفحاتها دون اهتمام وما كان منه الا ان شرد بفكره وهو يقول ويسال نفسه: لماذا أريد رؤيتها بهذه الرغبة لماذا؟ ماذا أريد منها ماذا؟ وماذا أقول لها بعد هذا العمر؟ ااه ااقول لها كلام المراهقين الذي لم تنطقه حنجرتي منذ سنين وقد تحرقت اليها, ولم ازل انتظر الفرصة؟ ثم اخذ يؤنب نفسه ويقول بانه حتى ان بثينة رحلت قبل ان تسمع منه شيئا من تلك الحلاوة حتى بعد كل تلك السنين, وهو لم يداعب ولم يلاعب ولا يغازل احد كما اعتاد ان يفعل مع بثينة الحلوة وهي بهية نغشة ولا بعدها تصلح للاكل والمطارحة وممارسة اشد سكس نيك عربي نار من توقيعه.

 

أضف تعليق