علمني اللواط و جعلني شاذ حتى صرت لا اصبر على الزب في طيزي


الزب في طيزي كثيره في عالم اللواط والشذوذ كنت احلى واطيب واشهى سالب ,ووين ما اكون الاقي شباب وعيال بيسمعوني كلام حلو وبيطبقوني , قررت يوم الاحد انا اذهب الى المسبح العائلي كون صديقي يعمل في المسبح ويسمح لي بالدخول لوحدي .
خرجت من المشالح بجسمي البونزي من كثره السباحه وتمددت تحت الشمس والمايو البكيني الذي بالكاد يستر القليل من طيزي الناعمه المشدوده وبلا اي شعر او وبر في جسدي وكاني بنوته عمرها 14 عاما يتلامع جسدها تحت اشعه الشمس , مباشره اخذي شيزلون ونمت عليه على بطني وطيزي في مواجهه الجميع لاكسب القليل من السمره , و كان هناك عائله تاكل البيتزا بجانبي وهناك شاب عمره 21 سنه وجسده رائع وعضلات بطنه مرسومه بشكل مغري جدا عيونه زرقاوان وشعره ذهبي يتطاير فوق جبينه وعينيه و ستايلو ايمو وانا كتير بيعجبوني الايمو وكان ينظر الي بنظرات اعرف معناها ومغزاها , وانا ابادله نفس النظرات قبل ان اضع النظاره الشمسه واعض على شفتي السفلى دون ان ينتبه احد من اهله الموجودين معه وكانها حركه بريئه وعاديه . وبعد ان وضعت النظاره كنت اراقبه بشكل دقيق وعيني عليه في كل حركه حتى رايته يقترب و حضر الي ومعه قطعه من البيتزا وفدمها الى ورفضت في البدايه لكن مع اصراره وايماءه من امه التي تجلس دون سباحه اخذتها وشكرته لكنه جلس بجانبي وقال لي همسا (قلت لامي انني اعرفك من المدرسه حتى استطيع الكلام معك )
وقلت له ليش شو المشكله اذا جيت وحكيت معي مباشره امام اهلك وبادرني بالقول لانك منذ ان دخلت تعجبت امي واختي لجمالك ونعومتك وانتظروا ان ياتي اهلك ورائك لكن يبدو انك لوحدك وبصراحه انت كتير حلو وحابب تكون صديقي اذا ما عندك مانع , وقلت بتشرف بصداقتك وطبع انا كتير بحب ستايل الايمو خصوصي انو الشب جسمو بيعئد كتير حلو وسكسي وشهي وعرفت من البدايه شو بيخطط وشو بدو مني وتعارفنا وتحدثنا عن نفسنا وصار يسالني ليش لوحدي بالمسبح وقلت له انا بحب اجي المسبح العائلي وحدي ما بحب يكون مع بنات لاني ما بحبهن منووووووب وضحك وقلي بتغار منهن يعني او بيغاروا من جمالك ومسك يدي وقال ياللله نتسبح شوي وننبسط ومباشره الى بركه الماء نسبح ونلعب ونتراشق وكان يتعمد ان يقف ورائي ويغرقني ويتعمد ان يكون زبه بطيزي او عند فمي وانا لم امانع بل على العكس كنت اقترب اكثر وقد مررت فمي عندما اكون تحت الماء اكثر من 5 مرات مباشره عند زبه الذي انتفض ولبى النداء ووقف بقوة ؟وبعد قليل قلت له ان نخرج من الماء ونتنعم باشعه الشمس لكنه قال همسا في اذني لا استطيع مابقدر اطلع برا المي وقلت انا ليش وقال شوف زبي وانت تعرف وطبعا كنت شايفه منفوخ من تحت الشورت وواقف بقوة وواضح تمااااااااما ,ضحكت وسالته ليش واقف زبك كل هالقد وقلي لو خبرتك ما تزعل وقلت لاء وقال بسبب طيزك وجسمك انت بتعئد حبيبي من جمالك وسخونتك وقف غصب عني وقلتلو طيب ما خفت انو انا كون مو غاي واعمل معك مشكله يعني شو هالجراه اللي عندك حتى تحاكيني وتفتح معي هيك موضوع حساس وجاوبني انو من اول ما دخلت وعيونو شافتني حس وعرف اني غاي وسالب كمان وضحكنا ونحن في الماء وقلت ان يبرد اعصابه ونخرج لنرتاح , وسالني عن هواياتي حيث كنت احب جمع الطوابع البريديه القديمه وبادرني بالقول مش معقول انا كمان هيك وعندي مجموعه نادره من الطوابع والعملات في مستودع ابيه الذي يملكه في منطقه ليست بالبعيده عن الجي الذي يسكن فيه واتفقنا ان نخرج سويه ليريني مجموعته واختار منها ما اريد لنتبادلها وبعد قليل خرجنا واخبر والدته انه يريد ان يذهب بصحبتي عند اصدقائنا القدامي ووافقت شرط ان لا يتاخر بالعوده الى المنزل ومباشره اخذني الى مستودع ابيه حيث دخلنا الى غرفه موجوده داخل المستودع وكانت على ما يبدو غرفه لابيه الذي كان يمارس الجنس مع من يرغب من الفتيات التي يحضرهن الى المستودع حيث كانت مجهزه بكل ما يحتاجه وكانه في بيته اضافه الى وجود مطبخ صغير وحمام داخلعا يعني استديو صغير ,مباشره قال ان الجو حار وشلحنا بالكلوتات وشغل فلم سكس على الكمبيوتر وانا اعلم ما يرمي اليه ولكني
كنت اصطنع البراءه وانتفخت الازبار وخرجت تنشد الحريه خارج الكلوتات وبدا يمسك زبي ويحركه يمينا وشمالا كان زبي ناعم وحلو طولو 15 سم ولونه زهري وراسه احمر عكس جسدي الذي اكتسب اللون البرونزي من المسبح وزبه تقريبا 18 سم ومش عريض كتير ناعم وحلو وكنت بس مشتهي انزل وارضعو ومصو لكن حيائي وكرامتي كمنيوك وسالب وشرموط جعلني انتظر حتى هو يطلب مني ومع صعود وهبوط يده على زبي صدرت مني اهاااات وتاوهااااات مثل الشراميط التي تشتهي الزب وعندها قلي زبي رح ينفجر تعال مصو شوي وبحركه تقل دم مني نظرت يمينا وشمالا وقلت له انا فضحك بصوت عالي وقال مهضومه يا قحبه ومسك راسي ونزلو عند زبه المتورم وبديت امصه بنهم وشوق وحنين وهو يتلوى ويتاوه ويشد على راسي حتى قال قرب وين بدك ياه يا منيوكتي وقلتله عادي وين ما بتنبسط جيبو وصرخ تلك الصرخه قبل ان انهي كلامي مما دفعني الى التاوه بدوري والغنج والدلع مممممممممممم هههههههههههه وبدا ينزل الحليب في فمي وانا استقبله واحرك الزب بلساني يمين ويسار حتى افرغ كل مافي بيضاته من الحليب وبلعتهن لاخر قطره ولحوست الزب ومصيته قليلا وهوي يقلي اطيب قحبه بترضعلي ايري ,ضحكت وقلتلو زبي ناطر شفايفك بليز مصو شوي ولم يكزب خبر طلب مني ان اطوبز وبدا يمص زبي واصابعه تفعل فعلها في طيزي عاساس بدو يوسعني وانا عم شد لانو اساسا طيزي مو محتاجه توسيع بتستقبل اي زب بعد شوبه سوفت وبتفتح ابوابها على الاخر وشعرت بالمحن والنشوه في جسدي خصوصا عندما بدا يلحس بخش طيزي النضيف الذي خهزته في حمامات المسبح ونظفته وعطرته على الاخر وقلت له دخل زبك ما بقا فيني وطبعا زبه كان قد ارتاح من اول معركه وبدا بالانتصاب عند ملامسه لساني لراس زبه وطلب مني ان اسند يادي على الحائط واعطيه طيزي التي بدا يفرشها بزبه ويدعكها وسالني عالناشف او بزاق وقلتلو بزاق اطيب وبزق في طيزي ودعكها يمين وشمال ومسح زبه وبدا يدخله قليلا وشوي شوي حتى صار بيضو على بيضي وبلش ينيكني بكل الحركات والاوضاع التي يعرفها وطيزي تستقبل هذا الزائر الجديد بالترحاب والحب وكان عنيفا بالنيك كان يضربني على طيزي ويصفعها بشده حتى انني رغم اللذه والمتعه كنت اتالم لشده الصفعات وبنفس لوقت يسمعني كلام قوي ويقول يا قحبه المسابح من اول نظره عرفتك بتاكلي الاير عالاخر بدي افلع طيزك اليوم بدي خليكي تحبلي من زبي يا قحبه ويشدني من شعري ويعض رقبتي ويطبق يديه على رقبتي ويخنقني قليلا وينيك بمنتهى القوة ويدخل زبه بشده في طيزي وانا بصراحه مستمته وتاوه ويعلو صوتي ويقول امرك يا سيدي انت زوجي وصاحبي نيكني متل ما بتحب بس لا تقتلني بليز لا تموتني مممممممممم وارتفعت حراره جسده واحسست انه اقترب ليزل حليبه و ضهره وانا بدات اعصر هذا الزب بطيزي بمحن ووقوه وهو يصرخ من المتعه وفجاه سمعنا صوت باب الغرفه ينفتح ومن الخوف والمفاجاه نهض من فوقي واخرج زبه من طيزي وبدا حليبه يتطاير على صدري و وجهي ورجلي وارض الغرفه وعيونه شاخصه الى من فتح الباب ……. وانا استر جسدي بما وجدت من ستائر السرير

 

أضف تعليق