ناكني عمي في بيته انتقاما من ابي الذي سلبه حقه


ناكني عمي في بيته انتقاما من ابي الذي سلبه حقه

الى الان لا ادري ان كنت سعيدة او تعيسة حين ناكني عمي في ذلك اليوم و لا زلت محتارة هل اصفها باملغامرة الساخنة اللذيذة او الكابوس المرعب فانا بنت عمري تسعة عشر عاما و اعيش حياة سعيدة مع ابي و امي و اثنان من اخوتي و لكن قبل سنة ابي تخاصم مع عمي . و كان سبب الخصام بينهما هو ان ابي قد باع قطعة ارض كبيرة ورثها عن جدي و جاء عمي و الذي هو اصغر من ابي و طالب بحقه و لكن ابي رفض بحجة ان جدي قد كتبها على اسمه قبل موته اي ان ابي ورثها في حياة جدي علما انهما اخوين وحيدين . و هكذا فسدت العلاقة بين ابي و عمي و خاصة و ان ابي صار من يومها يملك اموالا طائلة و اشترى سيارة فخمة و فيلا جميلة و بقي عمي يعيش تقريبا تحت عتبة الفقر و لكن لم اكن اعلم اني سادفع ثمن الخلافات بين ابي و عمي حيث فكرت في اقامة الصلح بينهما و ذهبت الى بيت عمي و اخبرني انه يوافق على الصلح و لكن بشرط ان يمنحه ابي بعض الاموال على الاقل حتى يفرج عليه بعض الشيء و حين اخبرت ابي تعنت و غضب مني . و هكذا منعني ابي من زيارة عمي و انا كنت اريد فعل الخير فذهبت الى عمي مرة اخرى و هناك حدثت الواقعة نعم ناكني عمي في ذلك اليوم
حين دخلت وجدته لوحده و ذهبت اليه و قبلته من خدوده مرتين كالعادة و كان يرتدي ملابس البيت و انا كنت اتصرف معه بكل راحة فانا بنت اخوه و احبه منذ الصغر و هو عمره تقريبا خمسة و اربعون عاما و هو متزوج و له ابناء . و في وسط الحديث اخبرني انه تبرا من ابي و انه لا يعتبره اخوه و فجاة اقترب مني و قال لي احبك و اريد ان اعيش معك مغامرة سكس ساخنة و انا تفاجات منه و قلت له هل جننت عمي انا بنت اخوك و هو بدا يشتم في ابي و اخبرني انه ليس اخوه و اقترب مني ثم امسكني و كان قويا جدا و قبلني بحرارة من الفم حتى استحيت منه و ناكني عمي و كانني عشيقته . و حاولت الافلات منه لكني لم افلح و جردني من كل ثيابي و اخرج زبه و كان زبه كالحية طويل جدا و احمر الراس و امسكني من شعري و طلب مني ان ارضع زبه و هو يشتم ابي و يلعنه و انا كنت اغلق فمي و حين يؤلمني افتح فمي لاقول اه فيدخل

1 / 2

زبه في فمي بكل قوة ثم ناكني عمي اقوى نيكة
و كان عمي يبدو انه يتلذذ في تعذيبي اكثر من كونه ساخن يريد الجنس و لم يسبق له ان تصرف معي بتلك الطريقة و لكن انا كنت خائفة جدا منه و زبه كان يؤلمني في فمي و كان حجم زبه كبير جدا و منتصب و مشعر و حتى خصيتيه كانتا كبيرتين .  و اجبرني عمي على رضع زبه ثم عراني كلية و تعرى امامي و ناكني عمي بقوة و هو يقول اليوم ساذيقك يا حبيبتي لذة الزب و من اليوم انت حبيبتي و لست ابنة اخي لاني لا املك اي اخ و رفع رجلاي و حملني على صدره و انا اعانقه و اتوسل اليه و وضع زبه بين شفرات كسي ثم ظل يفرسه و هو يسخن اكثر و لكنه فجاة حول زبه الى طيزي و قال لي اعرف انت تخافين من زبي لو يفتح كسك . ثم ادخل عمي زبه في طيزي بكل قوة و انا ابكي من شدة الالم فقد كان زبه جاف و غليظ جدا و انا مرفوعة على صدره و معلقة على كتفيه حيث اجلسني على زبه الذي زرعه بقوة في طيزي و ناكني عمي من الطيز ثم اجلسني على الكرسي و ادارني و بصق في طيزي و ادخل زبه مرة اخرى
و لحظتها احسست ان الالم قد قل و اصبح زبه لزج و متحرر في طيزي و رغم انه كانت هناك بعض اللذة الا ان الخوف طغى علي اكثر و عمي هاج اكثر و اصبح يضرب زبه في اعماق طيزي بلا توقف و من حسن حظي انه قذف بسرعة حيث احسست بزبه حين كان يقذف في طيزي . و كنت احس بحرارة كبيرة تصدر من مقدمة زبه حين كان يقذف و انا ابكي ثم اخرج زبه و قربه من وجهي و قال انظري حبيبتي زبي اصبح لونه مثل لون فضلاتك و في المرة القادمة نظفي طيزك جيدا و انا بقيت ابكي و اخفيت الامر عن ابي حتى لا تحصل قضية شرف بينهما .

2 / 2

أضف تعليق