اخرج زبه امامي و طلب مني النيك بالقوة فوافقت من الخوف


حدثت معي قصة نيك ساخنة جدا مع رجل مجنون اخرج زبه امامي بالقوة و طلب مني النيك بالقوة و من شدة خوفي منه لم اجد الا الموافقة و الاستسلام و رغم انني كنت خائفة في البداية الا انه مع مرور الوقت استمتعت به و بزبه الذي كان زب ضخم جدا و كبير . انا امراة متزوجة و عمري ثمانية و ثلاثين سنة و شكلي جميل جدا و عندي مؤخرة بارزة جدا و البس فساتين ضيقة جدا مما يجعلني ابدو مثيرة و سكسية اما بزازي فهي متوسطة الحجم لكنني البس بوديات و ستيانات جميلة تبرز مفاتن صدري كاملة و في ذلك اليوم حدث ما لم يكن بالحسبان حيث بعدما خرجت من العمل علما انني اعمل محاسبة في شركة لبيع السيارات الكورية وجدت الاجواء غائمة جدا و الرياح قوية جدا تكاد تقتلع الاشجار فاسرعت الى حظيرة السيارات كي اركب سيارتي و انا امسك المفتاح بيدي و قد كنت متاخرة جدا يومها فوجدت الموقف فارغ تماما و حتى الحارس كان قد غادر . و بمجرد ان فتحت ابواب السيارة و امسكت مقبض الباب كي افتحه و اركب حتى تفاجات برجل مجنون متسخ الثياب يمسكني من يدي بالقوة فخفت و حاولت الصراخ لكنني كنت اعلم انني لن اجد من ينجدني فتشجعت و حاولت التعامل معه بطيبة و هدوء . فتحت الحقيبة و بحثت عن قطع معدنية كي امنحها له لكني تفاجات به لما اخرج زبه امامي و قال اريد ان انيكك .

شعرت بخوف كبير و بحيرة شديدة من الامر فانا امراة متزوجة و لست عاهرة و لم يسبق ان ناكني رجلا اخر غير زوجي و من شدة الخوف و الخجل لم استطع النظر الى زبه لكنه مسكني من يدي مرة اخرى و جذبني نحوه بكل قوة حتى كدت اسقط ثم كررها مرة ثانية اريد ان انيكك و ادخل زبي في كسك . بدات ابكي من الخوف و انا اترجاه لكنه لم يعبئ بي و اقترب كي يقبلني من فمي و حاولت الهرب لكنه كان قويا جدا و كان شكله مقززا و متسخا و رائحته كريهة . و رغم انه مجنون الا انه كن ذكيا جدا فقد جرني الى مكان منعزل بين الاشجار و نظرت بطريقة خفية الى بين رجليه فوجدته قد اخرج زبه كاملا و تفاجات بحجم زبه الكبير جدا و لم اصدق و كان زبه منتصب بقوة كبيرة و كثيف الشعر و له راس لونه وردي فاتح  كبير جدا فازداد خوفي من هذا الزب الغريب . فكرت في رضع الزب عساه يقذف بسرعة و يريحني فامسكت زبه بيد مرتجفة خائفة و كان زبه دافئا جدا و صلبا و رغم انني متزوجة الا انني نادرا ما ارضع زب زوجي

و فتحت فمي و قربته من الزب و كانت رائحته منتنة جدا و كان ظاهرا عليه انه لم يغسله و ينظفه منذ مدة و لكن لم يكن امامي خيار اخر خاصة و انه رجل مجنون و قد اخرج زبه امامي الاكيد انه في حالة هستيرية من الهيجان الجنسي و انا خائفة من ان يقتلني او يمزق ثيابي فارجع الى البيت عارية . المهم فتحت فمي عن اخره و ادخلت راس زبه في فمي و شعرت بالاختناق من شدة عرض قطر الزب الذي كان كبيرا جدا و بدات ارضع و امص الراس بكل قوة و اداعب له خصيتيه و انا خائفة و ما هي الا لحظات حتى سمته يشهق و احسست انه قد بلغ رجفة القذف فسارعت بسحب الزب من فمي حتى لا يقذف داخله . و بالفعل لما اخرج زبه من فمي بقيت ادلكه بيدي و كان زبه جد لزج من كثرة اللعاب و ما هي الا لحظة او لحظتين حتى رايت المني يتدفق من زبه بكل قوة الى درجة ان اصابعي تلطخت بالمني لكن الخوف الذي كان بداخلي جعلني اتشجع

بعدما قذف حليبه على يدي نظفتها و مسحت له زبه و شعرت انه ارتخى فحاولت ادخاله الى بنطلونه و ظننت اني ارتحت من هذا الكابوس فقمت مرة اخرى متجهة الى السيارة و انا مصدومة من الامر لكني تفاجات مرة اخرى حين امسكني من شعري بقوة و قال الى اين انا ما نكتك بعد يجب ان ادخل زبي في كسك و اخرج زبه مرة اخرى . لم اصدق الامر فالرجل قذف للتو و انا من عادتي بعدما امارس الجنس مع زوجي و يقذف اراه اما ينام او يذهب ليغتسل و لن يعيد الكرة الا بعد مرور ساعة على الاقل . المهم اخرج زبه مرة اخرى و هو منتصب و كانه ليس نفس الزب الذي قذف على يدي قبل اقل من دقيقتين و طلب مني ان ارضعه مرة اخرى و كدت ابكي من الخوف و التقزز فانا سامص زب مملوء بالمني و لكن لم يكن عندي خيار اخر . بدات ارضع الزب و قد لاحظته تمدد على شجرة قصيرة  و و فكرت في دفعه و الهرب لكني كنت خائفة من فشل الخطة و كان الجو متقلبا جدا و الرياح قوية  و ذلك ما جعلني امص و الحس الزب و المني و كان مذاق المني حامض و قد ذقته لاول مرة في حياتي . ثم طلب مني ان انزع كيلوتي فخفت اكثر لكني نفذت له طلبه رغما عني

نزلت الكيلوت و رفعت التنورة و راى رجلاي و فخذاي عاريين و كان كسي محلوق و نظيف جدا و حاول تقبيلي من الشفتين لكني تقززت و فاحتضنته و ركبت فوق زبه مكرهة و لففت رجلاي على ظهره و كنت متاكدة ان زبه سيدخل الكس بسرعة لانه كان لزجا جدا من اختلاط المني و اللعاب و من حسن حظي انني كنت في اخر ايام العادة الشهرية و الا فقد كنت معرضة للحمل من ذلك المجنون الذي اخرج زبه امامي . ثم ادخله بقوة و شعرت ان زبه يملا جدران كسي و يسده كاملا و كان يهزه بقوة كبيرة و زبه اكبر من زب زوجي بكثير و لا انكر انني بدات اتاوه دون ارادة مني فقد شعرت بحنان الزب و حلاوته حين كان ينيكني ذلك المجنون و صرت اتركه يدخله كاملا في كسي الى الخصيتين و هي يحرك فلقات طيزي و ينيك بكل متعة و ظلت الاهات تصدر مني بطريقة لا ارادية  . و هنا استسلمت تماما له و تركته يفعل ما يشاء و حتى قبلاته التي كنت اتقزز منها صارت تشعلني و تلهبني اكثر و بعد ذلك ادخل يديه من تحت البودي و لمس صدري فوجد حلمات بزازي قد انتصبت من الشهوة

و بقي ينيكني بتلك الوضعية و انا الف رجلاي على ظهره  حتى شعرت بالمني ينساب داخل كسي و كان ساخنا جدا فانا معتادة على الزب يقذف في كسي لانني متزوجة لكن زوجي ليس نياكا بتلك القوة التي كان عليها ذلك المجنون الذي اخرج زبه امامي و ناكني بالقوة في موقف سيارات العمل . و هنا شعرت ان الزب يرتخي في كسي و يخرج بطريقة تدريجية لانه كان ينكمش داخل كسي و هنا توقف الرجل عن التحسس و بقي يتاوه و شعرت اني قد بلغت رعشتي كاملة و تحول الرعب الى نشوة و لذة مع الرجل الذي اخرج زبه و ناكني

أضف تعليق