اللواط مع ابن عمتي و حلاوة طيزه الضيقة الدافئة


انا شاب وسيم وذو جسم جميل ، بدايتي مع اللواط كانت وأنا في عمر الثانية عشر من العمر ، حيث كنت كلما رأيت شابا وسيما أنجذب حوله وأود أن أنيكه لكن الظروف في كل مرة لاتسمح . إلى أن جاءت أول فرصة حيث كنت في الثانية والعشرين من العمر عندما زرت عمتي وكان لديها إبن في الثالثة عشر من عمره وكان وسيما وجذابا كنت كلما دخلت إلى بيتهم يرمقني بنظرة إعجاب وكنت أبادله نفس الشعور ولكن كنت لاأستطيع مفاتحته في الأمر ، إلى أن جاء يوما وأنا نائما في القيلولة واستلقى بجانبي وبدأ يدفع مؤخرته نحوي وكنت كمن في المنام نائم مستيقظ وبدأت احس بمؤخرته تلتصق بزبي وبدأ زبي ينتصب وعندما أفقت وجدته ملتصقا بي فضممته نحوي فشعر بالإرتياح وشعرت أنا كذلك بالإرتياح ، وفي تلك اللحظة لم امارس اللواط الكامل معه ولكن مارست احتكاك جنسي  فوق ملابسه لأن وضعنا لم يكن محجوبا كفاية ، وبدأت أتردد على منزلهم دائما وفي يوم ذهبت في وقت القيلولة فتناولنا وجبة الغداء وكان يجلس بجانبي وينظر إلي وكأنه يقول لي هيا أسرع ونيكني ماذا تنتظر ؟ وبعدما تفرقت العائلة نمت في غرفة الإستقبال وصعد هو إلى غرفته في الأعلى وهي فوق غرفة الإستقبال وبعد مدة سمعت صوت دق الجدار فأدركت أنه لوحده في الغرفة فصعدت خلسة وطرقت الباب وعندما رآني فرح كثيرا ودخلت وأقفل الباب وكان يرتدي شورتا وبقية جسده عاريا وبعدها جلست على السرير ثم جلس بجانبي فوصعت يدي على فخضه ثم قبلته في فمه فبادلني نفس الشيء ثم وضعت يدي على زبه وبدأت أداعبه وهو كذلك وبعد مدة نزعت له شورته ثم أخذت أمص زبه وهو في حالة من المتعة ثم نزعت ملابسي وبدأ يمص لي إلى أن بلغنا قمة من الشهوة والمتعة  حين سخن اللواط ثم قمت وقلبته على بطنه ؟؟وبدأت أقبله وامص شفته وحلمتيه ثم قمت ورفعت رجليه على كتفي وقال شو
بدك تعمل قلت له بدي خليك تولع نار ولعبت بطيزه بيدي ودخلت أصبعي بطيزه ابعبصه
وادغدغ طيزه ومعالم الإثاره تظهر عليه وانا ادخل واخرج اصبعي بطيزه وبيدي الثانيه
امرج على زبه وبعدين نمت فوقه امص حلماته واعصرها واحس اللذة تطلع مني من حلاوته
ونعومة بشرته وألعق بلساني كل جزء من جسده حلماته بدت لي منتصبه رضعتها
وعصرتها والولد داب على الخالص وبدأ يهيج على الأخر في اللواط الممتع بيننا  وبدأت ادخل ايري بين فخذيه وانا ضاغطا بيدي على طيزه فرايته قد اغمض عينيه قربت شفتي من شفتيه وبدأت امصها له وهو غائب عن هذه الدني فأخذت بعض الفازلين لكي اسهل عملية ايلاج زبي اثناء اللواط في طيزه و أخذت ادعك مؤخرته احاوت إدخال أصبعي و أدخله و أخذت احاول إدخال أصبعي الثاني معها تأوه اههههههه لأ خلاص راح أمووت بس ااههههه ااااااااااااااااااييييييي اووه ااااااااااااااااااااااااااااههه ااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااييي مؤخرتي اااااااااااااااااااااااااه فحاول أدخال زبره فدخل رأس زبره و بعد دقيقه أدخل كله مع صرخة قوية من اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااي اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه مؤخرتي أخذت في إخراج
الرأس وإدخاله مره اخري ولكن بزياده في مقدار الطول الداخل حتى دخل كل قضيبي
فصرخ قائلاً خلاص شقيتني نصفين فتوقفت ودفعت بايري في ثقبه فتالم وصرخة وقال على مهلك ارجوك اااااااااااااااااااااااااااااااااه كفايه ااااااااااااااااه هتشركني ااااااااااااااااااخ برااااااااااااااااااااااااحه ااااااااااااااااااااااخ وواصلت إدخال زبي وإخراجه وهو يتأوه وينين من شدة المتعة وبلغت الذروة بدأت ادخل ايري واخرجه بهدوء في طيزه وادفعه دفعات خفيفة حيث دخل كله في ثقبه وبدأت اسرع واسرع في ادخالي لايري فيه وبدأء هو يتحرك تحتي وانا انيكه بكل قوتي وهو يصرخ من اللذه تارة ومرة من الالم الى ان جائتني الرعشة الجنسية في نهاية اللواط و بدأت اصب حممي البركانيه والتي خرجت من ايري لتغرق طيزي من الداخل حيث خرج الكثير من سائلي المنوي خارج ثقبه وغرق طيزه الرائعة وبقي كذلك مدة ثم اخرجته واستلقيت فإذابه يجلس بجانبي وفهمت أنه يريد أن ينيكني فسألته هل تريد أن تفعل ؟ فأجاب دون تردد بنعم فقمت وانبطحت على ركبتي وبدأ يدخل زبه في طيزي بهدوء حتى أدخله كله فشعرت بالشهوة والإرتياح وأحسست أنه كان يرتعش من قمة متعته ثم قذف في وبقي مدة ثم استلقينا بجانب بعضنا وبدأنا نقبل بعضنا ونلمس زبينا كلينا وبعدها بقينا على هذا الحال نمارس اللواط لمدة خمسة سنوات إلى أن انتقلت للعيش بمنطقة أخرى

أضف تعليق