خطيبتي مفتوحة أنيكها بقوة حتى الإنزال وتعترف بفقد عذريتها خلال العادة السرية


لم أكن أعلم ان خطيبتي مفتوحة أنيكها بقوة حتى الإنزال فتعترف لي ولا اعلم صدقا أم كذبا بفقد عذريتها خلال العادة السرية اليت كانت تمارسها بأشياء صلبة! فقد أن تركتني عمتها الأرملة التي كانت تربيها من صغرها منذ فقد أبيها وامها في حادثة وهي صغيرة, بمفردنا في الشقة كي تذهب إلى الطبيب لتراجعه لألم في ظهرها. يبدو انها كانت تأتمنني على ابنة أخيها ابنة الثامنة عشرة التي انتهت من دبلوم الصنايع تلك العام التي خطبتها فيه. بمجرد أن تركتنا لعب الشيطان برأسي و تملكتني الشهوة تجاهها فراح يحدثني او تحدثني ها هي البنت جميلة غندورة طويلة ملتفة العود جميلة الوجه كبيرة الثديين و العجيزة. ها هي تتلوى امامك و تتدلع وهي تحمل الطعام من فوق السفرة. ها هي تميل فيبين شفاف صدرها من طوق بلوزتها الواسعة الرقبة. ها هي تتغنج و تنزع غطاء شعرها بعد مغادرة عمتها فتريك منها ذلك الحرير الأسود الكثيف فتغريك بوجه أبيض ثلجي و شعر أسود فحمي! ها هي تسألك برقة تشرب أيه اجب هيا. ظل الشيطان يحدثني حتى ضحكت: ايه يا ترى سرحان في أيه….ولا في حد واخدك مني؟!

ضحكت وقلت: هو في حد شاغلني غيرك…كنتي بتقولي أيه؟! قالت بدلع: تشر أيه ولا مش عاوز تشرب من أيدي حاجة زي ما اكلت…قلت: أي حاجة من أيديك الحلوين ماشي…قالت وهي تدنو علي بوجهها و تحمل آخر طبق حتى تلاقت أنفاسنا فهمست برقة: يبقى عصير…ما كدت أنقر شفتيها ببوسة حتى ضحكت وهربت مني إلى المطبخ!اشتعلت أنفاسي من جراء لهيب أنفاسها العطرة فتبعتها الى المطبخ واحتضنتها من الخلف وهي تحضر العصير وبدأت بتقبيل رقبتها وأذنها بينما كانت يداي تجوب أنحاء صدرها وتتلمس بزازها فذابت بين يدي وأحسست بانتصاب زبري الذي كان ملتصقا بين صفحتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق البنطلون وكانت هي أيضا قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز زبري أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطلوني وأخرجت زبري كما رفعت ملابسها من الخلف وأنزلت لباسها إلى فخذيها وبدأت أحرك زبري بين فلقتيها مداعبا ثقب طيزها فتلذذنا سوية وانحنت الى الأمام أكثر فأنزلق زبري ليلامس شفري كسها من الخلف وشعرت بحرارة كسها وبلله حيث غرق زبري بسائل كسها فقالت لي لقد تعبت من الوقوف لنذهب الى حجرتها فطوقت كتفها بذراعي ومشينا متلاصقين الى حجرتها وما أن جلسنا على سريرها حتى كانت قد نزعت ملابسها وبقيت باللباس والستيان. كانت خطيبتي مفتوحة فيبدو أنها تركتني أنيكها بقوة حتى الإنزال لذلك لتعترف لي بعدها بفقد عذريتها خلال العادة السرية التي أدمنتها فترة المراهقة. كنت انا قد نزعت كل ملابسي وما أن رأت زبري منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمص شفاهها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه.

أكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسمي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري. وأحسست بزبري يحتك بكسها المبلل فلم أستطيع السيطرة على نفسي فأدخلت رأس القضيب بين شفريها ودفعته ليدخل كله ويستقر في أعماق مهبلها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالافعى مع تعالي صيحاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه ماأكبره وماأطيبه أدفعه أكثر أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منيي الحار داخل كسها فيما كانت تقول لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه لاتقذف داخلي لالالالالا آووووي آآووووه وهدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ زبري بالأنكماش وخرج من كسها مع بقايا منيي ثم تمددت جانبها واحتضنتها ولثمت شفتيها بقبلة هادئة حالمة غفونا فيها للحظات ثم فتحت عيني لأجدها لا تزال مغمضة العينين ومسدت بيدي على وجهها ففتحت عينيها وقالت لي: ليه عملت كدا…ممكن أحمل دلوقتي اعمل ايه …هنا رفعت جسدي ونظرت الى كسها وكان غارقا بمنيي ونظرت الى زبري ويظهر أنها فهمت ماأريد فقالت: متفكرنيش مش كويسة أنا بس فقدت بكارتي لما كنت بالعب في نفسي جامد..هنا إذنا خطيبتي مفتوحة ولذلك دعتني أنيكها بقوة حتى الإنزال وها هي تعترف بفقد عذريتها خلال العادة السرية ثم واصلت: وعشان كدا خايفة أحمل منك….اعمل بقا دبرني…! سحبت منديل ورقي ومسحت زبري وناولتها بعضها لتمسح كسها وشعرت بأني كنت هدفا لها ولعمتها التي دبرت هذه الخلوة فقلت لها: متخافيش يا روحي…أنا مش زعلان وكمان انا هاتصرف…. اتسمت علامات التعجب على وجهها فأخبرتها أني سانزل سريعاً أحضر لك مانع حمل و بالفعل اتصلت بصحاب لي يعمل بصيدلية فالتقاني سريعا بحبوب منع حمل وتناولتها وبعد شهرين من تاكدي خلوها من أي حمل لم أعد لها مرة أخرى.

أضف تعليق