اح نحكي لكم على اقوى سكس جزائري مع بنت مرتي اي بنت الزوجة تاعي و انا كي تزوجت مرتي كانت مطلقة و عندها بنت عمرها تسعتاش سنة و مليحة بزاف و مترمة و انا كي شفتها تشهيتها من اول مرة بصح مع الاول كنت زاهي مع مرتي و نيك فيها و شبعان بصح مع الوقت وليت نتشهى سامية و حاب نيكها . و سامية كانت تزقيلي بابا في الاول و انا قلت لها لا عيطي لي باسمي و كوني صاحبتي و كي تسلم عليا و يطيح خدها على خدي دايما زبي يوقف و نحب نفلورتي معاها من الفم و نيكها و زبي كي ندخلو في السوة تاع مرتي نتخيل روحي راني نيك في بنتها سامية المليحة .
و صرت مع الوقت نتهلى في سامية و كل ما نلقى روحي معاها نبدى نقول لها انتي راكي شابة و هي دايما تتحل لها كي تسمع كلامي و خطرات كانت تلبس قدامي السيري و انا غير نشوف سامية نوقف بصح كان لازم نيكه بلا ما تعرف يماها . و خطرات كنت نتلصص عليها و هي راقدة و نشوف قدامي فخذها و شوية من الزيزة و انا نبنيط و نذوب في اقوى سكس جزائري مع سامية و حاب نيكها حتى وصل الوقت اللي ما قدرتش نصبر و انا نمعنيلها و كل ما نكونو وحدنا نوقف زبي و نمشي قدامها حتى تشوفني موقف و تفهم بلي راني حاب نيكها
و خطرات كنت بلعاني نخلي لابراكات تاعي مفتوحة باش نشوف اذا راهي تخزر في جيهة زبي و سامية كانت نياكة بصح ما تعرفش و ماشي موالفة و انا كنت حاب نيكها و نعيش اقوى سكس جزائري و نذوق ذيك الترمة الشابة و نرضع من ذيك الزيزة الحلوة . و بدات الايام تمر و انا كل يوم نتحرق على سامية حتى جاتني الفرصة في هذاك اليوم و امها كانت في خدمتها و امها طبيبة عندها كابينة و ان كنت وحدي في البيت مع سامية و كنت انا لابس بيجامة خفيفة بزاف و من تحت كنت عريان و بلعاني خليت زبي موقف باش يبان قدامها
و لاحظت بلي سامية كانت تخزر في جيهة زبي و بلي كانت حابة تشوفو و اان زبي كان باين بلي راهو موقف و السروال تاعو مرفود في جيهة الزب كيما الخيمة و سامية دخلت الغرفة تاعها و خلات الباب مفتوح . و انا قعدت واحد الخمس دقايق و رحت تبعتها للغرفة و شفت منظر هيجني بزاف كي لحقت للغرفة و دخلت بحيث اني لقيت سامية بروبة تاع رقاد شفافة و هيجتني و خلات زبي يتوقف اكثر و انا حاب نيكها و نغتنم الفرصة باش نذوقها في اقوى سكس جزائري محارم مع بنت مرتي سامية
وليد الجنرال ينيك في صاحبتو و يصورها و هي ترضع و تدي الزب ملقدام و ملور اسخن نيك جزائري
ادخل هنا