الأرملة المكبوتة تكتشف مؤخرا معنى ومتعة السكس الجزء الثاني


عادت كوثر الأرملة المكبوتة إلى غرفتها وقلبها يدق وقد صعقها المنظر. أخدت كوثر تتخيل المنظر وتتخيل ذب صابر وهو بكس ابنتها. استمرت الأصوات اكتر من نصف ساعه وأخيرا سمعت كوثر صرخة ابنتها الكبرى وعم السكون الغرفة للصباح. في الصباح تجمعت كوثر وأفراد عائلتها معى زوج ابنتها وابنتها وكانت تتحاشى النظر في عينيهما لخجلها وإحساسها بالذنب وهي تتلصص عليهما. كذلك كان صابر يجلس بجانب زوجته ىية واضعاً يده على شعرها وظهرها ويهمس في أذنها وهما يشاهدان التلفاز فكانت كوثر ترمقهما بغبطة وتتذكر وتتحسر. تتذكر زوجها الذي كان فقط يقوم بالفجر بتقليعها الكيلوت ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقة التي تحس فيها ان شئ ساخن يداخل كسها. بالطبع كانت لا تفهم معني السكس ومعني الزوج الذي يمتع زوجته. ذات يوم كانت آية ابنتها مع زوجها صابر فسمعته يطلب منها أن تستلقي على وجهها فظنت أن الفاسق الداعر الذي لا يراعي الحرمات يأتي ابنتها من دبرها! واغتاظت بل استثيرت وتحركت شهوتها لما وافقت ابنتها وراحت تستطلع الأمر وأخذها الفضول إلى خرق باب غرفتهما. وجدت كوثر الأرملة المكبوتة التي اكتشفت معنى ومتعة السكس مؤخراً أن أية راكعة على أربعتها وزوجها يركبها من ورائها ويركب ذبه في كسها ولكن في وضع يسمح لعملية السكس ومتعته تطول وتصير أكثر لذة.
انتفضت كوثر من داخلها لما رات ذب صابر زوج ابنتها وضخامته وهو يشق كس ابنتها وابنتها تتمحن وتغنج. عادت كوثر لفراشها وقد أشعل ذلك المشهد من السكس نار جسدها ونار شهوتها وتحسرت على شباب قارب الزوال ولما تشعر بمتعة النيك الحقيقية كما تخبرها ابنتها. في الحقيقة اشتهت كوثر ذب زوج ابنتها يفلحها لتحس بما تحس به ابنتها بل حسدتها عليه. في تلك الليلة استمنت كوثر لأول مرة وتغيرت حياتها وراحت تلبس الألوان الفاتحة والأكثر اثارة. قامت بتركيب وصلة الستلايت وراحت تبحث بنفسها عن أفلام السكس التي تروش معرفتها واكتشافها الجديد. كانت كثيراً ما تخجل من شهوتها وهي تمارس الاستمناء أو تشاهد أفلام البورنو بمفردها فتأوي إلى فارشها مؤنبة الضمير. ولكن مرت الأيام وقل تأنيب الضمير وشفت ورقت ثياب كوثر وزاد اهتمامها بنفسها فراحت تلبس قمصان نوم رقيقة وقصيرة وكأنها تراهق من جديد.

ذات يوم وكان الابناء بالخارج وكانت كوثر الأرملة المكبوتة بمفردها تشاهد أفلامها السكس التي أدمنتها بعد أن نقلت التلفاز إلى داخل غرفتها كي لا تزعج دراسة أبنائها. في ذلك اليوم اكتشفت كوثر معنى ومتعة السكس التي ضلتها طوال 20 عام من الزواج. طرق بابها صباحاً وهي كانت ما تزال نائمة كشاف الكهرباء والغاز الطبيعي فنهضت بقميصها مسرعة إلى الباب لا تبالي. فتحت له ورآها الشاب العشريني فوقعت عيناه أول ما وقعت على بزازها ووادي ما بينهما. استشعرت كوثر الأرملة المكبوتة الخجل. كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي يولد الانفجار. وكان صدرها باين من القماش الشفاف وكان فخذاها الممتلئين يغريان الميت. سمحت له بالدخول ولكنه راح يصعّد نظراته فيه وعينه ابتدأت تركز علي صدرها ومن نظرة عيني الشاب أحست ان جسمها كله غير قادر علي الحركة وأحست بنشوة السكس المقبل لا محالة. وأحست أن الماء ابتدأ ينزل من كسها و أحست ان كاشف العدادقد اشتهاها وهي تقاوم داخلها . وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم وأحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجتكوثر من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالت له اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها تفور . هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت كوثر لقبلات الشاب . وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكانت كوثر قد ساحت وناحت و أحست بكسها يفتح وشفرتاه مشدوداتان وأحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابدا له . لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجليها علي كتفيه وحط راس ذبه علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ. لأول مرة منذ سنين يطاها رجل ! يطأ كسها ذب رجل ساخن شاب هائج. اخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهيتتأفف:” اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور نابع من أحاسيسها الحقيقية . راح ينيكها لتحس كوثر بمتعة السكس ومعناه وتكتشفه مؤخراً والشاب يقذف بحممه داخلها. تمتعت وأحست كوثر الأرملة المكبوتة بمتعة لحظات طاغية. غير أنها للأسف لم تدم. بل اعقبها وخز الضمير وأحست أنها أهانت نفسها ودنست شرفها. ولكنها لأول مرة ترتعش من متعة السكس الحقيقية. كانت متعة آنية وكان صراع داخلي يعتمل في نفس كوثر وقد اشتاقت في الحقيقة لكشاف النور مرة أخرى. فهل ستتلذذ معه تارة أخرى؟ مقبل الأيام سيطلعنا بالمخبوء فانتظرونا مع كوثر ومتعة السكس التي تكتشفها في خريف حياتها.

أضف تعليق