عندما اعتلتني هبه | l-studio-msk.ru


عندما اعتلتني هبه

هبه زميلتي في العمل في نهاية الاربعينات من عمرها تقريباً ..وجهها ريان ممتليء فلا تبدو عليه اثار التقدم في العمر بالاضافة الى ان ملامحها جميله مثيره وعندها غمازات في خدودها زادتها فتنه .. جسم هبه لا هو بالسمين ولا هو بالنحيف .. كمثري الشكل .. ترتدي ملابس عصريه وتترك شعرها حر بدون غطاء .. هبه متزوجه من رجل متقاعد كان يعمل في وظيفه مرموقه وعندها ابن وحيد تزوج اخيراً .. كنت دائماً اشعر بالاثارة عندما اراها واتمنى لو اتت الفرصه المناسبه لكي نتساحق ولو لمره واحده .. في ذلك اليوم الصيفي الجميل اتت هبه للعمل وهي ترتدي نظاره سوداء كبيره تخفي معظم وجهها .. كانت متعكرة المزاج منطويه على غير عادتها وكان الحزن يشع منها .. – مالك يا هبه .. الجميل مكلضم ليه ؟!! بدون كلام خلعت نظارتها فاصابني الفزع .. هناك هالة سوداء تحت عينيها التي تغير بياضاها الى الاحمر .. يبدو ان زوجها قد ضربها .. ارتدت النظارة مرة اخرى وغاصت في صمتها وانا سكت ولم اعقب .. شعرت انها تبكي بحرقه ولكن بصمت .. قمت بهدوء وجلست بجوارها واحتصنتها بحنان حقيقي .. الحنان الحقيقي مثل الكهرباء يسري من الجسد الى الجسد فينفذ الى القلب مباشرةً .. بكت هبه اكثر وانا احتصنها حتى هدأت تماماً .. قالت وهي تمسح دموعها وتجفف انفها : لولا اني مش طايقه مرات ابني كنت رحت قعدت عنده .. حتشمت في !! دعوتها ان تاتي الى منزلي وتشرفني المدة التي تريدها .. فظنت انها دعوة مجامله واعتذرت فاصريت عليها ولم اتركها الا وهي معي في السيارة ونحن متجهتين الى بيتي وارسلت رساله قصيرة الى زوجها بالموبايل لم اسالها عن مضمونها .. —————————————————– انا وهبه الان وحدنا في البيت وقد حاولت ان اخلق لها جو مرح حتى تخرج من احزانها والامها النفسيه .. اعددنا وجبه خفيفه وتغدينا ثم شاهدنا فيلم مسلي كوميدي واخيرا ضحكت هبه وهي تشاهده وبدت وهي تقزقز الفشار وتشاهد الفيلم انها نست زوجها تماماً وانها تعيش لحظات سعيده وهذا ما كنت اريده .. حدثتها بعد الفيلم عن المساج ودوره في تخفيف الضغوط العصبيه والاسترخاء .. فقالت ان زوجها كان يعمله لها زمان !! قلت لها مش شرط زوجك هناك مراكز متخصصه .. فردت : غاليه هو احنا بتوع الكلام ده !! فقلت لها انا اجيد عمل المساج ومستعده يا ستي اعملك خصم كبير بس انتي انوي .. ضحكت باحراج وبدا عليها للحظات انها راغبه في الاستمتاع بكورس مساج مريح قبل النوم فشجعتها قائله : يلا قومي وجهزي نفسك يا قمر ثم شبكت اصابعي ببعض وكأني مدلكه محترفه تستعد لاداء عملها

1 / 4

.. بدات هبه في خلع ملابسها وكنت احضرت لها فوطه كبيره لكي تلف بها جسمها .. خلعت البلوزه فظهر الكومبلزون البيج وتحته حمالة الصدر السوداء .. ثم خلعت البنطلون ثم الكمبلزون نفسه .. كانت الان امامي بحمالة الصدر ولباس داخلي اصفر فقط .. لفت جسدها بالفوطه وخلعت الحماله واللباس وانا تشاغلت باحضار زيت التدليك .. ثم نامت على وجهها على السرير ودفنت وجهها في الوساده بعد ان فكت الفوطه ووضعتها على مؤخرتها الكبيره فقط .. لم استطع ان امنع نفسي من التقاط لبساها الداخلي بسرعه وقتها وتشممه .. وكما توقعت كانت رائحته مثيره .. انها رائحة الفيرمونات التي تفرز من الابطين والعانة في ذروة فترة ما بعد الدورة الشهرية باسبوعين وهي افضل فترة للحمل .. صببت الزيت على ظهر هبه فشعرت بها تشهق وراسها مدفون في الوساده .. اخذت اوزع الزيت بيدي على كامل ظهرها من الوسط للخلف ثم الاعلى .. حتى وصلت لكتفيها .. الكتفان منطقة سحريه في جسد اي امراة .. تدليكهما بالطريقه الصحيحه متعه لا توصف بل تعاش .. دلكت كتفييها وكانت هي تأن انين خفيف تحتي .. قلت لها : فكي نفسك يا هبه ودلكت رقبتها باطراف اصابعي .. ثم مررت اصابعي في شعرها وانا الامس ما تحت الشعر برفق .. تأثير ذلك ايضاً مذيب لاي امراة .. صعدت على السرير الى جوارها وانا اقول : خليكي زي ما انتي عايزه اقرب من ظهرك اكتر .. وبدات في تدليك ظهرها وجوانب الظهر وانا اضغط بابهامي الايمن والايسر ضغطات طوليه من اسفل لاعلى والعكس .. ثم دلكتها على شكل دوائر باصابعي وعكست اتجاه التدليك .. وتأثير هذا ايضاً جميل ومريح وممتع .. كنت مستمتعه للغاية بملامسة جسم هبه بهذا القرب .. وهممت اكثر من مره بتقبليها في ظهرها او رقبتها او اكتافها ولكني تراجعت مفضله تأجيل ذلك للحظة المناسبه عندما تصبح على نفس درجتي من الرغبه .. نزلت الى ساقيها وبدات يتدليك كل ساق بالضغط بابهامي على باطنها .. اطلقت اهة ارتياح شعرت بصداها في فرجي الرطب .. فزدت الجرعه اكثر فمن الواضح ان هذا الجسد لم تمسه يد منذ سنين ووبالتأكيد زوجها كان يطئها فقط ثم ينام !! بدات في تدليك رجليها واصابعها اصبع اصبع .. كانت هبه الان على راحتها تماماً .. فاصبح اطلاق الاهات لا يثير انزعاجها .. ثم صعدت الى جوار وجهها المدفون في الوساده وقلت لها ووجهي قريب للغايه من وجهها : ايه رأيك يا قمر ؟!! حركت هبه وجهها وفتحت عيناها اللتان كانت مغلقتان منذ بداية المساج فبهرتهما اضواء الغرفه .. قالت وهي تفتح عيونها بصعوبه : تجنني جسمي بقاله سنين

2 / 4

محتاج يرتاح بالشكل ده !! قلت لها بنبرة صوت مغريه : ولسه .. منطقة الافخاذ ليها مساج خاص قالت متشجعه بكرمي وطامعه في المزيد : وماله اجربه قلت : المساج هنا متعه لوحده ولكن المنطقة دي ليها تأثير على الكوكو وبتخليه يولع !! احمر وجهها وضحكت قائله : انتي رأيك ايه ؟ قلت : ان عشقت اعشق قمر فردت : وان سرقت اسرق جمل ههههههههه بدات في عمل المساج لافخاذها وهي نقطة الضعف الوحيده في هذا الجسد الجميل .. كانتا مترهلتين بحكم السن وعمليات رجيم قاسيه سابقه متكرره .. كنت اضغط بكلا ابهامي على باطن الفخذين وامرر يدي بالكامل من اسفل الفخذين الى اعلي ثم اكرر .. وفي كل مره كنت ادفع الفوطه عن مؤخرتها وامد يدي الى المؤخره نفسها !! حتى اصبحت الفوطه متكومه بالعرض على ظهرها واصبحت مؤخرتها الكبيره امامي تماماً .. اثناء ذلك كنت افتح فخذيها وانا امرر يدي على كل فخذ .. حتى اصبحت مؤخرة هبه الان مفتوحه امامي تماماً ورأيت فرجها وفتحة مؤخرتها بوضوح .. ثم بدأت في تدليك فلقتي المؤخره بلطف .. وهو ما مكنني من فتح فلقتها واغلقها بحريه ورؤية ما اريد ان اراه بحريه .. كان فرجها المنبطح على الفراش ممتلىء مثل وجهها ومع حركات التدليك لمؤخرتها كان ينفتح فيظهر داخله الاحمر المبتل بوضوح وهو يلمع في ضوء الغرفه القوي … عندها فقدت صبري ودفنت وجهي في فرجها وداعبته بلساني وتذوقت طعمه بنهم وانا مشفقه من ردة فعلها التي توقعتها عنيفه ولكن هبه لم تعترض .. كانت مستسلمه تماماً واخذت اهاتها تأخذ ذلك الطابع الجنسي المثير .. فاستمريت في لعق فرجها وادخال لساني فيها اكثر واكثر .. هبه اصبحت جاهزه تماماً الان .. تركت فرجها الملتهب وصعدت بجسدي فوق جسدها بعد ان خلعت ثيابي القليله بسرعه محتضنه اياه .. اصبح وجهي مقابل لوجهها وافخاذي مفتوحه وهي تحضتن مؤخرتها وبالتاكيد احست هي بمدى حرارة ورطوبة فرجي المبتل الذي يحتضن مؤخرتها الثريه الطريه .. ازحت بيدي شعرها الذي كان يغطي وجهها وقبلت خدها بشوق .. حركت وجهها وبدون ان تتكلم منحتني شفتاها .. كان فمها رطب مثل فرجها وفرجي ومثل فمي .. شربنا من ريق بعض حتى ميز كل منا حلاوة ريق الاخرى .. لم استطع ان اعرف من شفتاها مننا اسخن من الاخرى ولكن السخونه كانت تزداد مع كل قبله ومع كل رشفه .. اخذت اسحق ثديي في ثدياها وانطلقت اهاتي تجاوب اهاتها في تناغم .. ليس هناك اجمل من تساحق ثديان انتصبت حلماتهما مع بعضهما البعض .. سالت قطرات من لبن ثدي هبه فنزلت وارتشفتها .. ثم قبلتها وهي في فمي ..

3 / 4

ثم باعدت بين فخذي هبه وهي نائمه على ظهرها وركبتها لا صبح بين فخذيها وهي بين فخذي وفرجي على فرجها .. هناك نار مستعره بين فرجينا وقد امتزجت سوائل فرجي بسوائل فرجها فاصبح تساحق فرجينا اكثر سهوله ومتعه .. كنت اسحق فرجي في فرجها بقوة ولكن نعومة فرجينا حولت ما يحدث الى ما يشبه الامتزاج والتوحد وليس نكاح الرجال الطبيعي .. كلانا كانت تتأوهان وتتمحنان بدون تصنع كانت الاهات تنطلق من قلب فرجينا .. انها النعومه مع النعومه .. الرقه مع الرقه .. ثم ذلك الشعور الجميل بالراحه والاكتفاء والرغبه الحقيقيه في تبادل القبل والنوم في احضان بعضنا البعض .. لم ننم ليلتها وكررنا ذلك الامر مرتان اخريان وكانت هبه فيهما هي من تعتليني هذه المره .. لقد وجدت هبه نفسها اخيراً .. هل تتفقون معي ؟!!

4 / 4

أضف تعليق