خدعة النيكة


كتير كان نفسى اتناك من صديقى وخايف انه يفضحنى كنت بذاكر معاه وحكيت له ان ممكن هو ينيك واحد صديقه بدون ما يعرف سالنى ازاى رحت انا قلت له على دوا منوم فى الصيدلية ممكن يحطه مع اى عصير ويخليه يشربه وبعد صاحبك ما ينام تحط على طيزه كريم سائل وتنيكه احلى نيكة بالهنا والشفا وفى وسط الحكاية استاذن منى ونزل يشترى حاجة بصيت عليه من الشباك لقيته رايح الصيدلية استخبيت حتى لا يرانى وبعدها بشوية رجع ومعاه علبتين عصير وعزم عليا بواحدة منهم وحاولت اتذاكى عليه وطلبت التانية فرفض باصرار شديد عرفت انه ابتدا ينفذ الحيلة وخطط انه ينيكنى وعلى الفور اخترعت حيله انى اشرب العصير بعيد عنه حتى لا يرانى وبالفعل استاذنت انى اعمل مكالمة خاصة بالموبايل خارج الغرفة فى البلكونة وعندما دخلت البلكونة تخلصت من العصير فى الشارع ورجعت بالعلبة فارغة وفهم صديقى انى شربتها بعدها جلست وكان صديقى ينظر لى بترقب شديد ويسالنى ان كنت انا حاسس بحاجة غير طبيعيه او محتاج ارتاح عنده شوية فى هذه الاثناء تظاهرت بالكسل والتراخى حتى يتوهم ان مفعول المنوم بدا يعمل واعلنت عن رغبتى فى النوم ولو لدقائق فوافق صديقى وقال لى اخلع ملابسك الخارجية حتى تاخذ راحتك فى النوم واخذنى الى السرير وسندنى حتى بدات التمثيليه وكانى مستغرق فى النوم ولزيادة الحبكة عملت صوت شخير وبدات نومى وانا نائم على بطنى حتى اسهل على صديقى انه ينيكنى وبدا صديقى بخفة يد يخلع عنى السليب تماما وغمر طيزى بالكريم السائل وانا احسه وبدا يضع زبه على طيزى واخذ يداعبها حتى بدا الهجوم الكبير وادخل صديقى زبره بداخلى وانا فى قمة الهيجان والمتعة كل هذا اتارى صديقى كان يدخل نص زبره فقط لانه بعدها ضغط عليا مرة اخرى فاذا بزبره يمتد طويلا بداخلى واسمع صوت بطنه يصطدم بظهرى من الخلف لتبدا بعد ذلك رحلة الالم اللذيذ كل هذ وانا صامت لا استطيع ان اعبر عن اى الم او اى متعة حتى اتلذذ بكل مايجدث وحتى اجعل صديقى يشعر بصدى كل مايفعله بى وبطيزى كل هذا وانا صامت حتى لا يشعر بى ويفضحنى وكانى اتنكت غصب عنى دون ان ادرى حتى احسست بصديقى اقترب من نهاية النياكة وقذف بداخلى كميات من اللبن كثيرة اخرج بعدها زبره من طيزى ومسح لى بمنديل ورقى حتى يدارى ما فعله بى واهما نفسه باننى لن اعرف شىء والبسنى السليب كما كان وبعد عشرة دقائق تظاهرت بالصحيان من النوم واعلنت له عن احساسى بالم شديد من تحت فقال لى ممكن يكون عندى البواسير استاذنت منه عائدا الى منزلى فرحان وسعيد بما حدث وقطرات اللبن تتساقط من طيزى وانا اتححسسها خلسة باصبعى دون ان يلاحظنى احد فى الشارع وتمنيت ان اعود مرة اخرى الى صديقى وارتمى فى حضنه حتى اخر العمر [email protected]

أضف تعليق