زبه الكبير جعلني استسلم له و امنحه طيزي ينيكها و يمتعني به


هذه احدث قصة لواط في سنة 2015 مع رجل زبه الكبير جعلني اذوب امامه و استسلم و اسلمه مفاتيح طيزي بل منحتها له و هي بلا اي مفتاح و الحقيقة انه الرجل الوحيد الذي جذبني في حياتي رغم اني لست شاذ و لم امارس الشذوذ الجنسي من قبل مع اي رجل . بداية القصة حدثت منذ ثلاثة ايام فقط و قد اتجهت من مدينتي الى احدى المدن كي استخرج احدى الوثائق التي كنت بحاجة اليها حتى اكمل ملف العمل الذي كنت احضره و كان في نيتي العودة الى البيت في المساء لكني تاخرت و لم اجد الا ان ابيت هناك على امل العودة في الصباح الباكر خاصة و ان الامطار كانت طوفانية و البرد شديد و من سوء حظي لم اجد اي فندق علما انه في تلك المدينة كان هناك ثلاث فنادق فقط احدهما مرتفع السعر و لم افكر حتى في الذهاب اليه و الاخر كان محجوز عن اخره بينما الثالث كان بعيدا عني جدا و اهتديت الى فكرة المبيت في احد الحمامات الشعبية بسعر زهيد جدا و هو ما حدث في نهاية الامر . و لما دخلت الى الحمام وجدت هناك رجل اعرج عمره حوالي خمسة و حمسين سنة و كان يتعرج في مشيته و هو يرتدي بنطلون اسود جد رفيع و حين تحرك لاحظت ان زبه يتحرك بين رجليه و كان زبه الكبير كانه يسيطر على نظري حيث لم استطع ان احرف نظري عنه و لو للحظة واحدة

و تفاجات حين وجدت نفسي ابيت وحيدا هناك و كنت اعتقد انني ساجد جمع غفير من المقيمين و لذلك اخذت مكاني و التحفت الغطاء و كان الجو باردا جدا و بقيت احاول الدخول في نومة عميقة انتظارا لطلوع النهار لكني بعد حوالي نصف ساعة سمعت اقدام ذلك الرجل الاعرج و هو يقترب مني . و حين وصل الي اخذ مكانه ليبيت امامي و كان ظاهرا انه لم يكن هناك زبائن في الحمام و قبل ان ينام نزع قميصه و خلع بنطلونه و بقي بكلسون ابيض طويل و كان زبه الكبير قد برز اكثر بينما كنت اراقب الوضع و انا اتصنع النوم و كاد قلبي يفضحني بنبضه القوي ثم احسست اني اريد ان ادخل الحمام لابول قبل النوم و تركته ياخذ مكانه حتى لا ازعجه و هو ما حدث حيث قمت و مشيت في الرواق لكني لم اعثر على الحمام و هو ما جعلني اعود الى فراشي خائبا لكنه احس و قام من مكانه و سالني ان كنت اريد دخول الحمام فاخبرته بنعم و هنا دلني على مكانه  واخبرني انه بامكاني ان ابول في الحوض الكبير الذي كان فارغا من الماء و هو ما حصل حيث تبولت هناك و كلي شهوة على زبه الكبيرة و انا متاكد انه يريد ان ينيكني مثلما اريد انا ايضا زبه

و بعدما تبولت عدت و وجدت الرجل الاعرج واقفا و زبه قد انتصب اكثر و معالمه صارت اكثر بروز و لاحظ اني انظر الى زبه  واخبرني انه لا يريد النوم و اشعلنا سيجارتين و جلسنا مع بعض و سالته بكل وقاحة ان كان يسكن هناك و هل هو متزوج ام لا . و كان يحكي معي و يشير و كانه يريد ان يقول اريد ان انيكك و بدوري اخبرته اني غير متزوج و شيئا فشيئا حتى وصلنا لحكايات عن تجاربنا الجنسية و هنا صارحني انه شاذ ويحب الطيز و اخبرته انني مثله و احب الزب و ان زبه الكبير قد اشعل كل شهوتي و ما كدت اكمل الجملة حتى كان زبه ماثلا امامي مثل حبة خيار كبيرة و امسكته و كان دافئا و كانه ينبض  و رحت ارضعه و الحس له زبه و هو ممدد يتاوه بحرارة كبيرة . ثم جلست على زبه الكبير و تركته يدخل في طيزي بطريقة ساخنة جدا حتى ادخل نصف زبه في طيزي و شعرت بالم قوي لكنه عرف كيف يذهب عني الالم حين كان يحركه ثم يخرجه  ويتفل عليه ثم يعيد الكرة حتى اصبح طيزي رطبا من اللعاب و هنا ناكني بكل قوة

كان ينيكني و يقبلني و زبه الكبير يدخل و يخرج في طيزي بطريقة نار بينما كنت اعانقه و اقبله ايضا و اهتز فوق زبه و زبي يلامس بطنه المشعر الذي كان طريا و حارا و من شدة حلاوة الوضعية جائت شهوتي و قذفت على بطنه و تركته يكمل النيكة حتى افرغ زبه الكبير حليبه في طيزي و ذهبنا لننام .و في الصباح الباكر اخذنا حماما مشتركا و كان دافئا جدا و ادخل زبه الكبير مرة اخرى في طيزي حتى قذف و قذفت انا

 

أضف تعليق