سكس جزائري مجنون مع اخت صديقي التي اصرت على زبي


كما هو ظاهر في العنوان فاني ساحكي لكم عن سكس جزائري مجنون مع اخت صديقي صبرينة التي اصرت على النيك معي رغم اني كنت اعاملها بكل احترام و لا انظر اليها نظرة رغبة او شهوة جنسية و حتى انها كانت في السابق تناديني اخي . كنت اعرف اخوها بلال منذ الصغر و انا ادخل الى بيتهم بطريقة عادية و هو يدخل الى بيتنا و كانت اخته اكبر منه و هي جميلة جدا و لها جسم ناري لكني احتراما له كنت لا انظر اليها نظرات جنسية و احترمها كثيرا و ذات يوم ذهبت لاناديه فلم اجده في البيت و كانت اخته وحيدة يومها و اخبرتني انه ذهب رفقة ابوها و امها الى قرية امها حتى يحظروا جنازة جدتها من الام التي توفت في ذلك اليوم و ما كان مني الا ان هممت بمغادرة المكان و اذا بي اسمع صوت صابرينة تناديني و تطلب مني ان اصعد الى البيت لانها تحتاجني و لما وصلت الى الطابق الثالث اين كانت تسكن طلبت مني ان ادخل قارورة الغاز التي كانت امام البيت الى الداخل لانها ثقيلة و لا تقدر على حملها علما ان البائع هو من وضعها امام البيت بتوصية من الاب . و لما دخلت الى البيت احسست بشيئ غريب حيث كانت نظراتها مثيرة و هي تقترب مني و تحاول مساعدتي حيث كان جسمها تقريبا ملتصقا بي و لكني قلت ان الامر عادي و حاولت ابعاد الوساوس من راسي  ثم وضعت القارورة في المطبخ و هممت مرة اخرى بالانصراف لكنها امسكتني من يدي و طلبت مني ان انظر الى عينيها فقرات نظرات المحنة و الرغبة الى الزب و ممارسة احلى سكس جزائري و اصبح قلبي ينبض اكثر من المعتاد و شعرت حتى ببعض الخوف فانا غير متعود على النيك . و دون اطالة امسكت صبرينة بيدي و وضعتها على صدرها و و لمست لها بزازها التي كانت ممتعة و اعجبتني جدا الزيزة التي كانت طرية و رائعة و لكني حاولت التملص و اخبرتها اني مشغول و لكنها اصرت على النيك و اخبرتني انها لن تتركني حتى  تتذوق زبي و امتعها في سكس جزائري حتى اشبع حتشونها من زبي . في تلك اللحظة صرت مثل الوحش و انتصب زبي بقوة و نظرت الى صدرها البارز الذي يخفي الزوايز  (البزاز) من تحت الستيان و الروب و تخيل شكلهما حتى قبل ان اراهما  و كانت الريسان ( الحلمات ) ترفع الروب من جهة الصدر بشكل مغري جدا و هنا قبلتها فاحسست ان جسمي قد تكهرب في سكس جزائري قوي جدا

و بجات اذوب معها و استسلمت لقوة جسمها و فتنته حيث احتضنتها و كانت يدي على ظهرها و انا اتحسس جسمها و انزل يداي حتى المس لها الترمة و ابعبعص الفلقتين جيدا ثم رفعت لها الروب و لم تكن ترتدي كيلوت و ادخلت اصبعي في الثقبة الخاصة بالترمة و كانت ساخنة جدا و هنا ارتفعت شهوتي اكثر فرفعت لها الروب كاملا حتى قبلتني الزوايز و بدات الحس الزيزة و ارضعها و امص الراس بكل متعة و محنة مع صبرينة التي كانت اكثر مني رغبة في النيك و اكثر لهفة على زبي . و كنت امص لها الزيزة بكل متعة اضغط بشفتاي على الراس و انا امصه مثل الحلوى و لما رايتها قد ذابت تماما معي في سكس جزائري اخرجت لها زبي و كان زبي قد ابهرها حيث اني املك زب طوله اثنان و عشرين سنتيمتر و  و له راس كبير جدا و رهب حتشون اي امراة تراه و بدات صبرينة ترضع لي زبي و انا متكئ على الحائط و عيناي مغمضتان من الشهوة و اللذة الجنسية التي كنت عليها و ثم عادت صبرينة و معي نحن نمارس البوش ا بوش بطريقة التقبيل من الفم و السنتنا تتقاطع في كل مرة و الانفاس تخرج حارة جدا مني و منها في احلى سكس جزائري . و و بعد مداعبات رائعة احسست اني لن اصمد كثيرا حين رايت صابرينة عارية امامي و الزيزة تقابلني و الحتشون ينتظرني فقربتها مني حتى لمس زبي حتشونها ثم ادخلته بقوة و كان حتشون صبرينة ساخنا جدا و و زبي يزلق فيه و كانه كان مملوءا بالزيت و شعرت بحرارة كبيرة حين كنت ادفع بزبي و اخرجه داخل حتشون صبرينة الرائع اللذيذ في سكس جزائري رائع . و من شدة اعجابها بزبي كانت تلعب لي بالقلاوي (الخصيتين ) و تحركهما في كل مرة و كنت احس انهما مملوءتين بالمني عن اخرهما و بدات احس اني وصلت الى حالة عالية جدا من الشهوة اثناء النيك و امسكت بترمة صبرينة كنت كلما ادخلت زبي كاملا كلما جذبت الترمة نحو زبي كي اوصله الى ابعد عمق داخل كسها

و كانت ترمة صابرينة جد طرية و متحركة و انا افتح الفلقتين ثم اتركهما و اراهما يصطدمان فاعيد الكرة في كل مرة و اضيف عليها بوسة حارة على الشفة العليا و انا اسمع انفاسها الحارة و اثناء النيك اعترفت انها تبحث عن زبي منذ مدة طويلة و هي تحب الشباب مثلي ولم تتصور اني املك زب مثل هذا الزب . و رفعت لها بعد ذلك رجلها اليمنى التي لفتها على ظهري حتى انفتح حتشونها اكثر و صار زبي يدخل بسهولة اكثر و في نفس الوقت ادخل اصابعي في ثقبة الترمة و عرضت عليها ان انيكها من الترمة لكنها خافت من زبي الكبير و اكدت لي انها مرتاحة في سكس جزائري مع زبي في الحتشون  و بدات تدريجيا اشعر انه كلما مرت لحظة كلما انتفخ زبي اكثر و انه صار مثل قنبلة تستعد للانفجار و كان حلمي هو ان اقذف الزن على وجه فتاة مثلما كنت اشاهد في افلام النيك و البورنو لذلك طلبت منها ان تاخذ وضعية الجلوس على الركبة و تقابل زبي الذي لم اعد قادرا على السيطرة عليه و في نفس اللحظة التي وصلت اليه و فتحت فمها كي ترضعه حتى بدا زبي يلقي بحمم الزن (المني) على وجه صبرينة التي كانت تضحك و اعجبها المني الذي كنت ارميه على وجهها و هي تمسحه بكفها ثم تدهن به بزازها و تركز على راس الزيزة . و لما افرغت كل الزن على وجه صبرينة تركتها ترضع زبي حتى يرتخي كلية و تختفي شهوتي التي ارتفعت يومها بطريقة غريبة جدا حين مارسنا سكس جزائري انا و صبرينة و ضربت لها الحتشون و الترمة بزبي و نكتها حتى شبعت . و رغم اني نكتها يومها مرة واحدة فقط الا اني استمني في الليل و بنيطت حوالي ثلاث او اربع مرات من كثرة ما بقي جسم صبرينة العاري في مخيلتي و تلك الترمة الرائعة و الزيزة اللذيذة

 

أضف تعليق