اروع نيكة ساخنة في حافلة نقل الطلبة الجامعيون


لم تكن اروع نيكة فقط بل كانت اجمل و احلى سكس في حياتي خاصة و انه جاء عن الطريق الصدفة و كما هو معلوم فان الامر الذي ياتي بالصدفة عادة ما يكون احلى و الذ لانني لم اكن افكر في السكس او اي شيئ اخر و كل همي هو ان اصل الى البيت في ذلك الجو الماطر العاصف . لم اجد الا حافلة نقل الطلبة و بما انني طالب جامعي فكان يحق لي ان اركب حين استظهر بطاقة الطالب الجامعي و مشيت قليلا الى غاية محطة نقل الطلبة و لكني وجدت ان جميعهم فكر مثلما كنت افكر حيث اتجهوا الى هناك في ظل نقص المواصلات في تلك الاجواء الشتوية القاسية . لم اجد اي خيار امامي و قررت الركوب في وسط الزحمة و لم اكن اتخيل ان اروع نيكة في انتظاري هناك حيث لما ركبت لم اجد شبرا واحدا اضع فيه رجلي حتى انني فكرت بالنزول مرة اخرى لولا ان البعض قد صعد خلفي  واصبح الرواق مغلق تماما و حتى الانفاس كانت منعدمة هناك و في وسط تلك الزحمة نظرت امامي فاذا بشعر اسود طويل يقابلني و يلتصق بصدري و انا اشمه و نزلت بصري فرايت طيز كبير رهيب لم يكن يفصل بينه و بين زبي سوى سنتيمتين او ثلاثة و بدا قلبي يدق و نبضاته تزداد حيث فكرت في حك زبي على طيزها و كنت ممحونا جدا

و لم يكن الامر يحتاج ان اقرتب او التصق لانني بمجرد التفكير انتصب زبي و برز كالخيمة في بنطلوني و لمست طيزها الذي كانت حرارته رهيبة جدا و طري و وجدت نفسي احك زبي على طيزها دون ان اتحرك من مكاني لان زبي حين انتصب وصل الى غاية طيزها . و لم اكن اعتقد انها حين تحس بزبي سيعجبها الامر و كنت اظن انها ستبتعد لكنها مالت قليلا و اعادت طيزها الى الخلف حتى ان طيزها مسح زبي جيدا و زاد من شهوتي في اروع نيكة ساخنة  داخل الحافلة الخاصة بالطلبة و عادت اكثر الى الخلف و كان طيزها يريد ان يمحو زبي . و ازداد انتصاب زبي اكثر و هو يلامس المؤخرة الكبيرة و احلى ما فيها انها كانت ترتدي روب خفيف جدا و ناعم كان يجعلني احس ان زبي يلمسها على اللحم و اكثر من ذلك فقد ارتمت علي كلية حتى ان ظهرها كان على صدري و كانها حبيبتي و لمست لها بطنها و داعبت السرة و احسست انها كانت تريد ان تضحك و تتمالك نفسه و كانت ايضا تريد ان تتاوه لولا اننا كنا وسط الركاب و بقيت هي تتحرك و انا اتحرك بزبي على طيزها اروع نيكة  واحلى سكس و نياكه جميلة و لذيذة جدا

ثم اقتربت منها اكثر و لم استطع الالتصاق اكثر حتى ان زبي شعرت انه بين الفلقتين و كان طيزها كبيرا و فلقتيه مفتوحتين و بدات اثني ركبتاي و افتحهما حتى استمتع و انا احس ان زبي يسبح بين فلقتي الطيز  و الشهوة تكبر و تحلو اكثر . ثم رفعت يدي قليلا و انا امسكها من بطنها و لمست صدرها لكني لم احس بالثدي لانها كانت تلبس ستيان غليظ جدا و طبقته كثيفة و هو من النوع الذي يترك الصدر يبدو كبيرا و ربما كان صدرها صغيرا فانا لم اره لكن طيزها كبير جدا و رائع و كررت الحركة لمدة حوالي خمسة مرات وانا انزل قليلا و اقف و التفت في كل الاتجاهات حتى اتاكد انه لا احد يراني . و جاءت شهوتي بسرعة خيالية حيث احسست ان زبي كالمدفع يقذف و نسيت نفسي  من حلاوة تلك اللحظة و لكني التصقت اكثر و انا واقف  و زبي محصور بين فلقتي طيزها من فوق الملابس و اقذف بكل قوة في اروع نيكة مجانية جميلة داخل الحافلة و كنت ارتعش من الشهوة و المحنة الذيذة اثناء قذف المني من زبي و احس ان اللذة التي كنت عليها لم اجربها من قبل لانني صراحة لم اكن قد مارست الجنس من قبل

و اكمل زبي القذف بعد لحظات و احسست بالنشوة الجنسية و الارتخاء الجميل لكن احسست ايضا بالبلل و المني الذي ملا افخاذي و ملابسي الداخلية و انتابني شعور ان الجميع ينظر الي و قد اكتشفوا امري رغم انها كانت مجرد هواجس و وساوس . و حتى الفتاة و كانها احست اني قذفت بعد اروع نيكة معها حيث انها بدورها توقفت عن التحرك و تقريب مؤخرتها نحو زبي و مع ذلك فقط بقيت ملتصقا بطيزها طوال الطريق رغم ان زبي بمجرد ان قذف حتى ارتخى و زالت المحنة و الشهوة و بقيت انتظر و اترقب موعد وصولي لاغير ثيابي

رجل كبير ديوث مع زوجته الشقراء يحضران رجل اخر ينيكهما مع بعض و ينك الزوج من طيزه و زوجته ترضع له

ادخل هنا

أضف تعليق