كيف جعلتني ديوثها
في البداية أنا أسامة من عائلة محافظة جدا ومحترمة جدا صعيدية سافرت إلى القاهرة للعمل كأي شاب وتعرفت في عملي على شباب وفتيات كثيرة بحكم عملي.
كانت احدى صديقاتي عنيفة جدا في التعامل وكنت دائما أشعر بسعادة عندما اراها وهي كانت دائما تتعامل معي بعنف وعصبية وتستخدم معي أسلوب الأمر بصوت عالي وكنت اجد متعه في اسلوبها ولا أدري لماذا
في احدى المرات سقط منها الهاتف وأنا أجلس في المكتب المجاور لها فنظرت لأرى ما سقط منها ففاجأتني بأن نظرت إلي نظرة حادة وقالت انزل هاتلي التليفون انت لسه هتبص ولم ادي الا وانا انزل واحضر لها الهاتف فاختطفته دون أن تقول شكرا وقالتلي غور مكانك انت هتبصلي
لا اخفي عليكم رغم قسوتها واسلوبها بدون مقدمات الا اني كنت اجد متعه في ذلك لاول مرة احس بها ولكن كرامتي كصعيدي جعلتني ارد عليها واقولها انتي بتتكلمي كده ليه معايا مع اني مغلطتش فيكي قالتلي لانكو انتو الرجالة مكانكم تحت رجلي فشعرت بمتعه رهيبه ورلم استطيع الرد وجلست على المكتب وانا افكر في كلامها وانا سعيد فنظرت اليها فوجدتها تنظر الي نظرة بسخرية وتضحك وانا التزم الصمت
في احد الايام خرجت من المكتب وذهبت للحمام من الاخر مكنتش قادر من المتعه جسمها كان كرباج بيضاء طولها متناسق مع وزنها بزازها حاجة خيال بتلبس بناطيل ضيقه راسمه طيزها المدورة الملبن مع الكعب العالي حاجة خيال فرحت اضرب عشرة عليها وفوجئت وانا قاعد بالباب يتفتح وتدخل عليا وماسكة التليفون في ايدها وانا زهلت من الصدمة ماسك زبري وبضرب عشرة فقمت البس بسرعه لقتها بتقولي بنظرة حادة اقعد مكانك يخول بدل ما افضحك وكمل اللي كنت بتعمله ياعرص
مش عايز اقزلكو ان زبري من الخضه نام ومش عايز يقف وهيا واقفه على دماغي وانا مصدوم ومدرتش الا والقلم واخدني على وشي وبتقزلي كمل يابن المتناكه انا صورتك فيديو وهفضح كسمك لقتني بستمتع بالطريقه وزبري بيقف قالتلي اهو وقف ياخول عشان انت متناك وبتحب تتهان وتتذل وانا هذلك وانيكك قبل ما تخلصها كان اللبن مغرقني
لو عايزين تعرفوا باقي اللي حصل معايا وعملت معايا ايه قولولي رايكو واكمل ولا اول مشاركاتي شجعوني بقى
1 / 1