الجنس الساخن مع قريبتي حين رايتها تتناك – الجزء الثاني


و بدات قريبتي تذوب في الجنس مع صديقها و كان الطرفين يقبلان بعضهما بجنون و من الطبيعي أن ينتصب قضيبي و يطلب مني الإذن أن أخرج … و لكني كنت أنومه و أقول له … أصبر قليلا حتى نكمل المشهد ثم أعصرك….لا تخف … و بعدها بدأ الرجل بدعك صدر الفتاة بشدة فوق ملابسها …كانت مشهورة بكبر صدرها رغم صغر سنها … و صراحة لطالما تمنيت أن أرى ذلك الصدر الكبير عار على الحقيقة … و الظاهر ان أمنيتي اقتربت من التحقق…. لأن صاحبنا بدأ بنزع تنورتها البيضاء التي جاءت بها الى العرس… و نزع التنورة بشكل كامل و لم يبقى الا البيكيني وانا أقول في نفسي … أسرع أسرع أنزع البيكيني لكي نرى عرض الجنس الحقيقي و …لكنه لم يفعل .. و بدل ذلك فتح سرواله و أخرج قضيبه المنتصب …. ابتسمت لان قضيبه لم يكن كبيرا بل على العكس …. و أخذته الفتاة و كأنها جائعة لكي تمصه … و بدأت تمصه و ترضعه…تمص من أعماق فمها و بلسانها و كان لعابها يسيل من فمها …. و الفتى يغنج و يتأوه و يتألم كان يتلوى من شدة  حلاوة الجنس المثيرة التي غمرت جسده بعد ذلك اللحس الذي كانت تقوم به لقضيبه … و لكي أكون معكم صريحا … كان يبدو و كأنها خبيرة فيما تفعل لأنها كانت تمصه باحترافية مثل ما كنت أرى في الأفلام الجنسية التي شاهدتها من قبل…. ثم توقف كل هذا المص و اللحس … و وقفت و جاءت اللحظة التي انتظرتها …. لحظة نزع الستيان و مشاهدة ذلك الثدي الكبير و الأسطوري و تصويره بكاميرا هاتفي …و لسوء حظي لم يقم بذلك … بل نزل على ركبتيه و بدأ يتلمس كسها الذي رأيت بعض السوائل تغطي البكيني…. ثم أنزل البيكيني بشكل تام … و بدأ بوضع اصبعه الكبير في تلك الحفرة الحمراء … كنت أرى تلك المنطقة حمراء جدا خاصة بعد أن فتح شفرتيها … و عندها لم يستطع قضيبي  أن يصبر أكثر من هذا … فأخرجته لأني أحسست أنه أصبح يؤلمني ….جدا داخل سروالي … و عند خروجه أحسست بحلاوة و راحة كبيرة … أمسكت قضيبي بيد و اليد الأخرى كنت أصور بها هذا الفلم الوثائقي النادر….بعدها بلحظات بدأ بإدخال لسانه بين شفرتيها و كانت تغنج و تتأوه و تتألم من حلاوة الجنس و النيك الجنوني … و هو يدخل لسانه أعمق و أعمق ثم ينزع لسانه و يدخل اصبعه الكبير و يلعب به داخلا ثم يعود لدغدغتها بلسانه المليء باللعاب … كانت أصواتها تحرك مشاعري …. اااه ااييي اااخ … و المحنة تزداد في كسها … و كنت اخض قضيبي في تلك اللحظات و بدأت أحس انني اقتربت من أن أفجر حليب قضيبي…و بعد  أن ألهبها بلحس كسها مرات عديدة … قلت حسنا الآن سنرى أسكورة الثدي الكبير … الآن هو الوقت المناسب … و بالفعل وقف الشاب و بدأ بفك رباط ستيانها و هو يقبلها كان مشهدا  ساخنا و رومنسيا للغاية… و فجأة و دون سابق انذار …. رن هاتفي …. موبايلي يرن بشدة و كان صوت الرنة الذي وضعتها عليه قوية للغاية  …. فسمع الطرفان الرنة و التفتا نحوي … و لبست الفتاة لباسها و ربط الشاب سرواله و بدا يلحق بي و انا هارب و قضيبي يتأرجح خارجا كان مشهدا مضحكا … و لأنني كنت رياضيا ماهرا هربت  منه و لم يستطع التعرف على وجهي … و لا شخصي …. يا لها من تجربة مثيرة في الجنس الذي عرفته  تلك الليلة … رغم أني كنت حزينا لأني لم أرى الثدي الكبير بشكل واضح الا أنني رأيت الحلاوة و عشتها بكل جوارحي.

أضف تعليق