الجنس الهادئ بين الفتاة الشقية و ابن عمها الوسيم : الجزء الأول


بدات قصتي في الجنس منذ صغري و كانت كلمة فتاة شقية هي أكثر كلمة سمعتها في حياتي على الإطلاق …. سواءا من أبي أو من امي أو من المعلمين … المهم أن الكل كان ينعتني بالشقية…. و اذا عرف السبب بطل العجب …. فقد كنت لا أجد مشكلة أو حدثا مهما كان نوعه الا و دخلت غماره بكل قوة و عنف دون  خوف… كنت أتعارك مع زميلاتي في المدرسة … حتى الذكور لم يسلموا من شري … إلا أن هناك شخصا واحدا استطاع أن يبدلني و يحولني الى فتاة مطيعة و ساكتة هو ابن عمي … الذي كان يدرس في  المدرسة الابتدائية …. لكنه لم يكمل معنا حيث سافر مع عائلته الى بلاد أخرى …و بعد عدة سنوات … عاد  الى المدينة ليدرس معنا مرة أخرى … و هنا سوف تنطلق مغامرتي … اليكم قصتي:

عاد ابن عمي  و بطل قصتي في الجنس الرائعة الى المدينة مع عائلته و عادوا ليسكنو في نفس البيت الذي تركوه منذ  12 .سنة.. لم يكن بيننا و بين بيتهم الا أمتار قليلة…. اعتدت أن أذهب معه الى المدرسة … كان هو الشخص الوحيد الذي لم يقل لي أي كلام جارح و لم أتشاجر معه ولا مرة واحدة …. أحببته حبا جما … و أنتم تعرفون حب الأطفال الصغار … كان هادئا و كثير الصمت … و لكن ما الذي تغير بعد كل هذه السنين … صراحة… لم يتغير الكثير ,,, إلا أنه أصبح أوسم و لديه سيارة خاصة و ما إلى ذلك…. بعد أيام التقيت به …. فعرفني على الفور سلم علي و جلسنا نحكي مع بعض مدة طويل من الزمن… استرجعنا في تلك الجلسة ذكريات الطفولة الجميلة و حكى كل واحد منا عن حياته … المهم …. قبل أن نتفارق قال لي عبارة … هزتني من الداخل … نفضت الغبار عن  قلبي الجاف … قال لي : لقد أصبحت أجمل بكثير …. و ابتسم  و ذهب …. تلك الكلمات سحرتني …. ثم بعدها بأيام عرضني لكي أذهب معه للعشاء…. قبلت على الفور و لم أتردد… لبست أجمل لباسي … وضعت أزكي عطوري … و المكياج و كل شيء كأنني ذاهبة الى عرس…. و ذهبت معه بسيارته الى فندق فخم حيث كان فيه مطعم خمس نجوم …. جلسنا و تسامرنا و تناولنا العشاء…. بعدها قال لي سنذهب لنشاهد فلما في السينما ان كنت لا تمانعين … قلت أكيد و لما لا… ذهبنا إلى السينما و جلسنا  و بدأ عرض الفيلم … كان الفلم رومانسيا جدا و فيه الكثير من لقطات الجنس و العري…. استحييت منه في بعض اللقطات لكنه كان يبتسم كل مرة و يقول عادي…و هنا بدأ الوضع يزداد حدة …حيث قام الممثل بأخذ بطلة الفلم معه إلى غرفة … و نزع عنها  ملابسها و بدأ يعطيها في نياكة جامدة …. و لما كنت مركزة مع المشهد و ضع ابن عمي يده على فخذي فلما التفت اليه قبلني قبلة حنونة و قال لي … بعد هذه السنين الطويلة لا أزال أحبك….كان يفرك لي فخذي بحنان و نعومة و كنت منسجمة معه فقد انتابتني حينها مشاعر حلوة للغاية…. ثم أعدت اليه قبلة اخرو و قلت له … و أنا أحبك أكثر …. فقال لي عندي فكرة تعالي معي…. خرجنا مع بعض من السينما… و ركبنا السيارة و أخذني الى مكان يشبه الغابة …. نزلنا هناك و بدانا نمارس الجنس لاول مرة و بدأ يقبلني بشغف … كانت أول  مرة أراه فيها بتلك الحالة الجنونية ……

يتبع

أضف تعليق