حلاوة صباح العيد | l-studio-msk.ru


حلاوة صباح العيد

كنت أنا وصديقي نلعب تنس الطاولة كل ليلة ، كانت هوايتنا بل وحتى إدماننا ، حتى في صباح ذلك العيد صلينا العيد وذهبنا نلعب بينغ بونغ ، مضت الساعة المخصصة لنا ولم يأت أحد لمحاسبتنا ، إلا ذلك الولد يصغرني بسنوات عديدة اووه أنتو لعيبة أجبته نعم وأنت بتعرف تلعب أيوه بعرف لاعبته قليلا وفجأة قال إديني في الباك عندي الباك ضعيف ، طبعا تناولتها بنية حسنة بعد قليل توقف عن اللعب وقال معايا 50 دولار مش معاك صرف عايزها جنيهات بالسعر اللي إنت عايزه قلت له ماشي هات معايا صرف ، قال لأ دي عندي في البيت تعال معايا وقف صاحبي فجأة وقال يله من هنا ياخول مرة إديني في الباك ومرة تعال معايا البيت إنت عايز فيها ولا إيه حكايتك ، صديقي ذهب لمحاسبة صاحب المكان ، نظرت إلى الصغير وقلت في نفسي إنه فريسة أكيدة لكل الذئاب الجائعة لن أتركه لأحد ينصب عليه ربما يسرقه طلبت رقمه وقلت له فورا تروح البيت أنا هكلمك كمان شوية أما يمشي صاحبي إوعدني تروح البيت مباشرة وعد بس بليز كلمني ، خرج صديقي وقال يله تعال نركب نروح قلت له روح إنت عندي كم حاجة أخلصها وألحقك سلام .
استدرت وكل مايدور في نفسي سأذهب أنصحه بكلمة حتى لا يقع فريسة لمن هم أكبر منه سنا ، اتصلت به أيوه إنت فين أنا مروح البيت طيب أنا جايلك بس قولي فين ، في المكان الفلاني عمارة كذا شقة كذا ، لحقت به وشاهدته يمشي ليس ببعيد عني تأكدت من صدقه ، دخلت العمارة وطرقت باب الشقة الموصوفة ففتح لي الباب تفضل دخلت وجلست في الصالون وسألته إنت إيه حكايتك إفرض أنا جيت وموتك وسرقت الشقة ومشيت أجاب أنا لو مش واثق فيك كنت إديتك عنوان غلط ، طيب هات الفلوس أصرفهالك أتى بالخمسين دولار وقال أنا مش عايزهم بس عايزك تقضي اليوم معايا ، يعني إيه أقضي اليوم معاك هو أنا بيبي سيتر قال لا قضي اليوم معايا أكني مراتك ، كانت كلماته صاعقة ، يابني إنت فاهم إنت بتقول إيه أيوه ياعم إيه فكرني عيل أيوه عايز أبقى مراتك هو إنت مبتعرفش تنيك ولا إيه ، ايوه أنيك خمسين بنت بس مش عيال ، أيوه وعيال عن نسوان تفرق إيه ، صمت قليلا وقلبتها في رأسي أنا أكره العلاقات العابرة وهذه الحالة كأن مومسا تطلبني ولكنها تدفع لي بنفسها ، كان جميلا جدا لدرجة الأنوثة ، بص يابني أنا مش عايز فلوسك بس إنت عمرك حد ناكك أيوه اتنكت كتير لا مش كتير أنا مش شرموطة أنا بس بشوف لو

1 / 3

حد عجبني بعمل معاه دخلة حلوة زي معملت معاك في السنتر لما لعبنا بينغ ، قلت له طيب روح خد شاور وتعال .
جاء بعد قليل يحمل واقيات ذكرية وكريمات ولايرتدي أي شيء جاء واقترب مني وبدأنا نقبل بعضنا طويلا كان لذيذا وحركاته تدل على أنه يجيد دور الأنثى كنت أتحسس جسمه كأنه أنثى قبضت على فلقتي طيزه وقال أيوه إنت كده عايز تنيكني اتجه بنفسه وبدأ بفك حزامي وفك أزرار بنطالي فوقفت وأكملت المهمة وخلعت كل ملابسي كان زبي يقف منتصبا لم تكن المرة الأولى لي مع هذا الجنس ولكن لم أتخيل يوما أن يقف زبي من أجل فتى بسنه . اتجه إليه يمسكه بيده ويقبله ويلحسه بلسانه ثم أدخله إلى فمه وبدأ يمصه بفن وحرفنة كالعاهرات أغمضت عيني حتى أنسى أن زبي ليس في فم عيل ، أخرجه وأخذ يمص خصيتاي الواحدة تلو الأخرى لم أحتمل أدرت ظهره باتجاهي وأخذت أتحسس طيزه وأضربها ثم قبلت فلقتيه كان الكريم بالقرب مني فتحته فقال حط كتير عشان ميوجعنيش وضعت القليل على أصابعي وبدأت أدهن مابين فلقتيه ثم على فتحة طيزه وأدخلت أصبعا واحدا قلت له هو إنت كل اللي بينيكوك عيال مفيش زب جامد ناكك قال لا إنت أكبر واحد قلت له أيوه ده أكبر زب يفتح طيزك هشوف تستحمل ولا لا ، وضعت واقيا ذكريا وتركته في وضعية الدوغي على الكنبة وباعدت فلقتي طيزه وحاولت إدخال زبي عدة مرات ولكن دون جدوى كان يئن ويغلق طيزه من الألم عدت ووضعت المزيد من الكريم على فتحته وعلى طول زبي والكثير على رأس زبي وحاولت إدخاله مرة أخرى دخل وانزلق هذه المرة بصعوبة أقل استمر النيك بهذه الوضعية ببطء لبعض الوقت كانت آهاته كالبنات تماما قلت له هتفضحنا تعال ندخل أي أوضة ذهبنا إلى غرفته فوجدتها كغرف البنات مليئة بالدباديب والدمى الناعمة والكثير من صور الفنانين واللاعبين والمشاهير الوسيمين فقط .
قلت له أنا بحس إني مع بنت إيه الحكاية قال لي منا قلتلك من الأول اعتبرني مراتك . بطحته على السرير متوعدا دا أنا هفرم طيزك هنيك أمك نيك باعدت بين فخذيه أمسكت بزبي وضغطته في طيزه بقوة ولم يكن يهمني آهاته أو أنين آلامه ، كنت أحس أني أنيك كس فتاة تتذوق النيك لأول مرة كل ضغطة لزبي كانت تخترق فلقتي طيزه ثم ينعصران تحت ضغط خصري ، قمت من فوق ظهره فالتف فورا ورفع ساقيه فجلست وملت فوقه وقبلته باشتياق لجمال وجهه رد علي إنت بتحبني لا حب إيه إنت فيه إيه ، قال طيب أنا بحبك وعايز تنيكني كتير ، كنت سأكرر مافعلته قبلها ولكنني فضلت وضعية اخرى ضممت

2 / 3

رجليه ورفعتهما عاليا وأدخلت زبي في طيزه بقوة كان يحاول أن يفلت مني فتركته يفلت إنت عايز تتناك ولا لأ بتهرب ليه ، إنت بتنيك جامد وبتوجعني ، طيب كل واحد بينيك حسب قوة زبه قال لا أنا عايزك تنام على ظهرك وأنا هتناك على زبك بمزاجي نفذت طلبه وتركته يضع الكثير من الكريم وينزلق بطيزه على زبي ويصعد وينزل ويتلوى كالعاهرات لم أعد أحتمل هذه الفكرة سأنهي هذا الأمر الآن بطحته على ظهره وجلست بين رجليه وقررت أن تكون هذه آخر جولة استمرت جولتي الأخيرة دقيقتين أخرجته من طيزه وسحبت الواقي بسرعة وتركت بطنه يغرق تحت شهوة زبي المتفجرة .
قمت إلى الحمام غسلت زبي وخرجت وقلت له اذهب بسرعة نظف نفسك عاد بعدها مرتديا شورت فقط قلت له ياحبيبي إنت بتستفزني قال يعني إيه قلت له ألبس لبس عادي وقمت وارتديت ملابسي كلها عاد إلي ونام بجانبي على السرير وبقينا نتحدث في كل شيء وكنت أقبله بين الحين والآخر يخرب بيت جمال أمك .
مضت الساعات فأردت أن أذهب ولكنه كان مصرا على بقائي على الأقل حتى وقت الغداء ، ذهب إلى الداخل وطلب الطعام من مطعم شهير وقال إحنا هناكل إحنا التلاتة أختي جاية كمان شوية ، أختك ليه طيب منا كنت همشي ، اختك عندها كم سنة …. أكبر منه بقليل بس إوعى تقول أي حاجة دي تبقى فضيحة الموسم ، قلت له يعني واحد زيي مع واحد زيك في بيته هتكون إيه غير فضيحة ، لا أنا هقولها صاحبي تعرفنا في العيد وعزمته عالغدا ، لا أعرف كيف جاريته بهذه السذاجة وأنا متأكد أنها ستفهم كل شيء لمجرد رؤيتي مع أخيها ، حضرت أخته وياليتني لم أنتظر لقد كان جمالها فاتنا أنثى بكل ماتحمل كل أنثى من معاني ومفاتن ، انتهى الغداء بعد ساعات من الحديث والضحك وتواعدنا نحن الثلاثة على اللقاء مساء الغد في الكافيه الفلاني بجانبه صالة بولينغ ستكون سهرة مسلية . عند الباب خرج معي فقلت له أختك مزة أجمل منك نفسي اللي حصل على سريرك أعمله معاها ضحك وقال في أحلامك دي أختي مستحيل يعجبها حد في الدنيا ، قلت له إنت بس متفضحش نفسك ومتجبش سيرة اللي حصل النهارده وهشوف يعجبها الحد ده ولا لا ، ياترى فيه فرصة ولا الفرصة اتحرقت في لحظة دخول زبي إلى طيز أخيها

3 / 3

أضف تعليق