الجنس الذي اشعلني بين مربية الاطفال و عشيقها في بيتنا


  قصتي هذه هي حول مشاهدة الجنس على المباشر في البيت و انا ارى النيك امامي و السكس بين امراة و رجل و اتلصص النظر و هي حول مربية الاطفال التي كانت ساخنة جدا  حين رايتها تمارس الجنس مع رجل و لطالما كنت اقول أمي أنا لا احب المربيات … أرجوك لا تجلبي أي خادمة أطفال …. فأنا لست طفلة   لكي ترعاني امرأة أخرى ….فترد أمي كالعادة… أنت ابنة مسؤول كبير في الدولة …. لا يمكن أن تبقي في البيت وحدك … كانت هذه حواراتي مع  أمي دائما قبل أن تذهب للحفلات و السهرات مع أبي و يتركونني في البيت مع مربية … أنا لا احب المربيات لأنهن متطفلات المهم في تلك الليلة جلبت أمي مربية كانت تكبرني بسنوات فقط …. كانت هادئة …. و مبتسمة و يبدو عليها أنها حسنة في كل شيء…. و بعد ان ذهبت امي جلست مع المربية و تعرفت عليها جيدا … و قد أحببتها فهي مضحكة و كلامها جميل و كانت تحكي لي القصص طوال السهرة ….و بعد مدة من الوقت قالت الان حان وقت نومك … اذهبي الى فراشك …كنت يومها نمت كثيرا معناها لا أستطيع أن انام في الليل جيدا … و لكني وافقت رأيها و ذهبت الى سريري لكني لم أستطع أن أنام … فذهبت الى المربية … لم أجدها …. فسمعت صوتا غريبا … قادما من الغرفة التي كانت تنام فيها …. و عندها ذهبت اليها ببطىء و رأيت من فتحة الباب مشهدا أفزعني … كان معها رجل … تلك المرأة العاقلة تنام و تقبل  في رجل … فخفت و ظننت أنهما متفقان على أن يسرقا منزلنا … و لكن انتظرت لأرى ما سيحصل … كان الرجل يحتضنها و يقبلها …. بحرارة و يقول لها … لقد اشتقت اليك حبيبتي … و هي تقول و انا كذلك …. كانا يمارسان الجنس بحرارة كأن النيران أخذتهما … و ازدادت حرارة القبلة …. أعجبني هذا المشهد ….ثم و بعد هذه البداية المشتعلة … بدأ يلعب بثدييها و يعصرهما ….بشدة … و حلاوة …. بدأت تتحرك في داخلي مشاعر غريبة …. بعدها … نزع لها الرجل ملابسها ثم البيكيني كذلك…. فخرج ثدياها الصغيران … كانا صغيرين و لكن مشدودين … و منظرهما جميل … و كانت حلماتها منتصبة و بارزة بشدة …. و بدأ يرضع و يمص الحلمتين كالطفل  الصغير …. و كانت المرأة تتأوه  في الجنس المثير معه … و تتلوى من جهة لأخرى … كانت تبدو و كأنها تتألم و لكن لا … هي اللذة التي تجعلها تبدو هكذا … و بعدها نزل الى كسها الذي لم تكن فيه أي شعر .. كان لونه بني من الخارج …. و لكن بمجرد أن فتح لها شفرتيها كانت الأعماق حمراء اللون … و هنا بدأ يسخن الجنس بينهما حين قام بلحس كسها و تقبيله و اللعب به بلسانه ….و رأيتها تحك ثدييها …. و دون شعور مني وجدت أن يدي قد دخلت الى كسي و أنا أحكه بشدة … كنت مستمتعة للغاية … و بعدها …. فتح سرواله … نعم هذا ماكنت أنتظره كنت أنتظر هذه  اللحظة …. لكي أرى القضيب الطويل و المصقول …. ذلك القضيب الذي دائما ماكنت أسمع عنه … و بعد أن فتح أزرار سرواله …خرج منه قضيب قصير و ضعيف … كان منظره ظريفا … و بدأت بمصه و لحسه في فمها ….و عندها لم أعد أقاوم أكثر …. ااااه اااااي  و جائتني الرعشة و خرج مني الماء الحلو …. و بعدها قال لها سأبدأ بالإدخال و الاخراج …. و عندما وضع قضيبه في كسها …. سمعت صوتا قادما من الأسفل فعرفت أنهما أمي و أبي عادا من الحفلة …. فذهبت بسرعة الى غرفتي …و بعد أن سمعت صراخا عاليا في البيت و كل ذلك ,,, و جاءت الشرطة لبيتنا و أخذوهما … و في الغد … قلت لأمي هل ستذهبون الى حفل اليوم … قالت نعم … فقلت لها و من ستجلبين كمربية اليوم … قالت لا لن أجلب أي مربية بعد اليوم … فانزعجت وقلت لماذا لا يا امي؟ … حسنا حسنا …. سأعتني بنفسي …و عندما أصبحت وحدي في الليل كلمت صديقي لكي أطبق ما رأيته  من مناظر الجنس الساخنة في الأمس ….و كم كانت رائعة تلك الليلة.

أضف تعليق