أشتهي الجنس مع حماتي و جارتي و السبب مؤخرة أمي المثيرة


منذ فترة وبعد أن صرحت لأخص أصدقائي بحالتي وهي أني أشتهي الجنس مع حماتي و جارتي وهما يتخطيا الأربعين من العمر فانا مثل أخ اصغر لهما إن لم اكن ابناً فانا أبلغ السابعة و العشرين من العمر متزوج من عام غير أني لا أجد طعماً للممارسة الجنسية مع زوجتي, أشار علي أن أستشير طبيب نفسي وبالفعل ذهبت إليه لأجد ما ادهشني! السبب في ذلك مؤخرة أمي المثيرة و لذلك حكاية يعود تاريخها لي في فترة مراهقتي ونشأتي الأولى!
غاص المحلل النفسي في أعماقي وجعلني أغوص معه و استبطن دوافعي لذلك وخاصة بعد أن علم وصارحته باني أقيم علاقة جنسية مع جارتي الأرملة التي تبلغ الرابعة و الأربعين وهي سيدة على قدر من الجمال خمرية اللون مكتنزة الأعضاء تثيرني منها تلك الطيز الكبيرة التي ترى كسراتها عن بعد وهي ملتصقة في عباءتها أو جلبابها! عرف أني أقمت علاقة ولا زلت معها وأني استدرجتها بان أعنتها على الحصول على معاش زوجها وكذلك على رفع قضية على أبناء زوجها الذي كان متزوجاً قبلها بغيرها فأتيت لها بميراثها فأحبتني جداً إلا أنني انتحيت بتلك العلاقة الأخوية منحى جنسي وقد دعتني في بيتها ذات يوم لتعرض علي آخر أخبار علاقتها ومشاكلها مع أبناء زوجها! صارحتها بحقيقة مشاعري فاندهشت في البداية إلا أنها قابلت صراحتي ببسمة لطيفة ودلع وهمست: أنت رجعتني عشر سنين لورا…يعني أنا لسة مرغوبة…ساعتها وقفت و وقفت واقتربت منها وأمسكت يدها وقبلتها وهمست: أكيد…و عندي بالأخص…كان قضيبي متوتراً جداً ساعتها وما كان لي إلا أن بدأت علاقتي معها ولا زلت كذلك أشتهي الجنس مع حماتي و جارتي وكذلك أسخن على مؤخرة أمي المثيرة بنفس القوة فكأنني ما عاشرت جارتي فأنا دائماً أحبها وليس هي فقط بل حماتي الأخرى و أي امرأة كبيرة السن على شرط أن تكون جميلة!! كل امرأة متزوجة ناضجة جميلة تكون مثار شهوتي حتى أني أجد زوجتي العشرينية لا تعدلهن حتى أني لا أجد لذة في ممارسة الجنس معها!!
أتممت حكايتي و أنا مسترخي فوق الشيزلونج أو ما يشبهه في عيادة الطبيب النفسي فابتسم الأخير وقال: طيب وحكايتك مع حماتك…هي بتغريك ولا حاجة…يعني جوزها عايش…أنا بعد فترة صمت: آه..لا حمايا متوفي…بس الحقيقة أن حماتي ست محترمة مهذبة حنونة…مشفتش منها أي حاجة لا لا…بس كونها أم مراتي وكونها ناضجة وتم معاشرتها قبل كدة دا بيثيرني أوي و …و …وخاصة أنها جميلة…الطبيب: طيب أيه مظاهر تعلقك بحماتك…يعني لما تزورك أو تزورها بتعمل أيه…أنا متنهداً: خليني أعترف أني ساعات بادخل الحمام وألاقي الأندر بتاعها فاخده أشمه زي المجنون…الملابس دي عادة بتشيها لما بكون هناك بس ساعات بتنسى فأمسك الستيان بتاعها و استمني بيه…كل ما أشوفها بحس بهياج و بحس بحنين أني أقيم معاها علاقة…بحس ان قضيبي بيشد مني لدرجة أني باتحرج و أخاف اتفضح فاتعلل بأي حاجة و أخرج أمشي…الطبيب النفسي: طيب وانت صغير مش فاكر حد تحرش بيك..يعني ست كبيرة باستك غصباً عنك….او حاولت تقيم معاك علاقة…أنا : لا لا..محصلش…الطبيب النفسي: أفتكر كويس…يعني مفيش حد من خالتلك ..عماتك او ست ناضجة كانت بتثيرك أو شفتها في وضع جنسي مع جوزها قريبها أي حد…بدات أغوص في أعماق ذاكرتي و أراجع تاريخ قريباتي فلم أجد. إلا أني بعد تركيز شديد تذكرت تلك الواقعة حين كنت في الرابعة عشرة من عمري حين راحت أمي تنادي على باب شقتنا وهي لابسة عباء ضيقة تبز ردفيها الثقيلين العريضين: نور نور…يلا عشان منتاخرش…أنا: حاضر جاي..بلبس القميص…خرجت معها وركبنا الأوتوبيس وكان شديد الازدحام فوقفت وبجواري أمي. بعد قليل رايت احد الرجال يحاول أن يلتصق بها من الخلف ويتحسس مؤخرة أمي المثيرة وهي تحاول أن تبتعد عنه. كنت أنا واقفا بجانبها فاضطرت أن تبعد مؤخرتها عنه وتديرها صوبي حتى يبتعد عنها وبالطبع مع زحام الأوتوبيس التصقت أنا بها لحظتها رغماً عني. الحقيقة أني لم أكن أفكر بها كأنثى غير أني اعترتني الدهشة عندما انتصب قضيبي بقوة وراح يغيب بين فلقتي مؤخرة أمي المثيرة بقوة حتى أني كنت أتلذذ بذلك الدفئ وتلك السخونة وغابت عن عقلي فكرة أنها محارمي وبدأت أشعر بالمتعة وأنا ملتصق بأمي كأنها امرأة غريبة عني!! ظللت هكذا قضيبي مستقر بين لحم فلقتي أمي حتى أنني قذفت في بنطالي بكل لذة!!! لم أستفق من تلك الذكرى إلا على يد الطبيب النفسي وهو يلوح بكفه أمام عيني اللاتي عميتا عن كل شئ إلا ذكر مشهد يوم الأوتوبيس فأنا أشتهي الجنس مع حماتي و جارتي و السبب مؤخرة أمي المثيرة وراح الطبيب يبتسم: ايه يا سيدي رحت فين دا كله؟!! دا أنا بقالي كتير بأنادي….تنهدت مبتسماً: بقالك كتير…سامحني…أصلي أفتكرت اللي حصل معايا زمان….قصصت على محللي النفسي ما تذكرت و اعترفت له انني لوقت قريب وقبل زواجي: فعلاً يا دكتور…بعد الموقف ده بقيت أشتهي الجنس مع امي بل أني كنت أتخيل أني أجامعها كأنها زوجتي بل وكنت أحاول أن أستغل أي زحام أو دوشة في المطبخ أو أي حجة عشان أتحرش بيها..ويكن حسيت بتأنيب الضمير وبطلت…ابتسم الطبيب النفسي: دا السبب فعلاً وتأنيب ضميرك ليك بسبب العرف الاجتماعي و الدين أن دي محرمك مينفعش تعمل أو تتخيلها كدا استعاض عنها باشتهاء الستات الناضجات اللي مش محرمات عليك…يعني انت أسقطت اشتهائك المحرم لأمك على أي ست ناضجة كبيرة…أنا: طيب و العمل يا دكتور..انا بكرش على حماتي أوي..مش قادر امسك نفسي…الطبيب النفسي ابتسم: الجلسة الجاية هنفكر مع بعض.

أضف تعليق