قصة سكس محارم عربي ملتهبة يتعلم النيك على يد أخته الكبرى ولم يعد ينيك القطة السيامي الجزء الثاني


كانت الرغبة تطل من عيني لمياء الخضراوين. كذلك هو نفسه اختلطت عليه المشاعر ما بين الخوف و الرغبة في أخته و جسدها الفتان و شرمطتها أمامه و أنها تريده! كذلك جال في شعوره أن أخته فاجرة كأمها و المثل الشعبي يقول: أكفي القدرة على فمها تطلع البت لامها…! أخذت أخته الكبرى لمياء تدلك بزازها من فوق ستيانتها المكتظة بهما وراحت كفها الأخرى من فوق بنطالها الإستريتش البالع لكسها المنتفخ و طيزها البارزة تحسس فوق كسها و تدلكه وتطلق أصواتاً وتفوه بكلمات مفحشة غاية في الفحش: آآآآآح نيكني يا طاهر ، نيكني، نيكني جامد، نيك قطتك ..أختك حبيبتك…. يالا بقا نيكني “. انتابت طاهر الدهشة أمام شقيقته و تسمر في موقعه وراح قضيبه يتمطى شيئاُ فشيئاً و هو مازال عارياً بنصفه السفلي فيما شقيقته لمياء تلعب في نفسها ليكون ذلك بداية قصة سكس محارم عربي ملتهبة ويتعلم النيك على يد أخته الكبرى المتزوجة فيدع القطة السيامي في حالها وقد وجد قطة فاتنة مثل لمياء!
انتفض قضيبه بعد أن كان الوجل أرخاه ! كذلك سخن جسد لمياء أخته الكبرى وأحس هو الشهوة قد تملّكت منها تماماً! راحت من تحت البنطال الإيسترتش تدعك كسها وهي تمسك بيد أخيها وتهمس: آآآح كسي يا طاهر…كسي حارقني أوي… ناااااار مولعة ….يالا طفيه بقا ثم راحت تخلع كل ثيابها و تستلقي أماه عارية مفشوخة الساقين وكسها المشذب الشعر قد تندى بماء شهوتها! الأخت الكبرى تطلب أخيها ابن الثامنة عشرة في سكس محارم! هل أرداته لو سامته و قامته المعتدلة و لعرض منكبيه!! هل لمياء محرومة لا يقربها زوجها مهندس المساحة الذي يدعها بالأسبوعين متنقلاً بين سائر المحافظات! هل أعجبها غلظ و انتصاب قضيبه و كونه مدبباً برأس مثيرة جميلة و خصيتين كبيرتين متدليتين! قد يكون ذلك أو لا يكون! و لكن ما كان مؤكداً هو أن لمياء استلقت تدعك بزازها بيد و كسها المنفوخ المقبب المشافر بيد أخرى وهي تدعو أخيها: نيك قطتك…يالا بقا يا طهورة… ثم نهضت بنصفها و خلعت تي شيرته و جذبته فوقها ليعتليها أخوه فيتعلم النيك على يدهاا!!
ألقى طاهر دهشاً مدفوعاً بنار غريزته بنفسه بين أحضان أخته الكبرى المثيرة صاحبة الجسم البض والبشرة الناصعة مثل أمها. انكسر الحاجز الأخوي و رابطة الدم ما بين الشقيقين و تلاقيا لقاء الغرباء ليشرعا في قصة سكس محارم عربي ملتهبة فيتعلم النيك على أصوله من أخته الكبرى!! فهو بين زراعي قطة و ما أحلاها من قطة!! قطة غنجة ذات تكسر و دلال! اجتازت به أخته الكبرى طور الخجل و الأخوة وراحت تشتهيه و يتعدى تشهيها له فبات هو الآخر يشتهيها! أخذت تمطره بالقبلات من مكتنز شفتيها المتوردتين وتدفع برأسه بين فخذيها! استجاب لها طاهر و راح يتشمم و يحدق و ينفث في أول كس من لحم و دم يراه رأي العين!! راح يلحه بعنف و أخته الكبرى تصيح و تتغنج تحته: بالراحة يا طاااااهر… انت بتاكل كسي…آآآآآح ..لا لا انا مش أدك، نيكني بشويش ، آآآه..آآآه عليك .. كانت تغنج أسفله فأرته رجولته و فحولته فقذفت في أوردة أخيها الشجاعة فاجترأ عليها! راح يشبعها مصاً و عضاً و رضاعة و بعبصة فيلتهم كسها بكل قسوة وشبق جنسي في مقدمة سكس محارم عربي ملتهبة بين الشقيقين! فهو أول كس حقيقي تطالعه عيناه وتلمسه يده و تتشممه أنفه!! اهتاجت لمياء أخته الكبرى وجن جنون شهوتها فراحت تتوسل إليّه أن يرفق بها! غير أنه لم يلقٍ لها بالاً و ظل على حاله. كان يزيد من رتم اللحس والعض والبعبصة، حتى أحس بزبه وقد تصلب واشتد وراح ينتفض من كمية السيول المندفقة من كسها وقد تلطخ وجهه بكامله بهذه السوائل اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. راح يلتهم كس أخته بشبق في غير دربة لتتبدل نغمة صوت أخته و تستحيل من توسلات داعرة شبقة إلى همس و هسهسة و آهات عميقة متزامنة مع لعنات وكلمات فاحشة نابية منها حتى ارتعشت تحت وقع ضربات لسانه و مصمصة شفتيه! انتابتها ارتعاشات متتالية ثم راحت تقول بنبرة جادة لاهثة متقطعة الأنفاس : خلاااااص بقا يا…. طاهر.. .سي…..بني من فضلك…و ألقت بيدها على عانتها تخبي منه كسها المنتفض المشافر الذي اندفقت منه شهوته. تعجب طاهر من طلب أخته الكبرى الجاد في أن يمتنع عنها وه التي بدأت معه قصة سكس محارم!! هو لا يعلم أنها منهكة الجسد وقد ضربت به الشهوة!! هو لا يعلم مدى لهاها وهي تتصعد لتلتقط الأنفاس من جو الغرفة المشحون بالانفعالات الجنسية الشديدة! هي لم ترتعش مع زوجها هكذا من قبل! تعجبت لما ارتعشت على يد أخيها طاهر ابن الثامنة عشرة وقد كان من دقائق ينيك القطة السيامي الوديعة! تعجبت من أخيها الذي فعل بها ما فعل وهو الذي لم يتكشف على عورات النساء من قبلها!!..يتبع….

أضف تعليق