قصتي انا وزوجتي مع التحرر


قصتي انا وزوجتي مع التحرر

انا أعرف زوجتي من أيام الدراسة فهي تلك الفتاة المحتجبة المحترمة التي كانت من المدرسة الى المنزل, والتي لم تكن لها أي علاقة مع أي رجل. علاقتنا كانت علاقة صداقة فقط لاغير لمدة 5 سنوات. من الثانوي إلى التعليم العالي, كنا يوميا نلتقي في محطة الأطوبيس ذهابا وإيابا إلى
المدرسة ثم الجامعة, وبما أني كنت أتقدم عليها في الدراسة فقد تخرجت قبلها واشتغلت حيث قضيت شهرين فقط عاطلا عن العمل. ثم أول شيء قمت به هو أني فتحتها في موضوع الزواج, وكيف أنني لا استطيع ان أتقدم لها حاليا. فرفضت بحجة أنها لا يمكنها أن تربط علاقة مع شاب, لكن تشبثت بها وصارحتها بحبي الكبير لها وإني أحبها من زمان وكنت انتظر فقط أن أعمل لكي تكون علاقة معقولة هدفها الزواج وليس صداقة وحب, بعد إلحاح مني وتدخل صديقاتها بنية صافية قبلت, لكن بشرط أن أتقدم لخطبتها في الصيف أي بعد 6 أشهر. المهم أحببتها أكثر وهي كذلك أحبتني واعترفت لي بأنها كانت تريد أن تكون زوجتي وكنت أعجبها وحلمها سيتحقق لكن عندما وصل الصيف لم أستطيع أن أتقدم لها لعدة ظروف مني ومنها وتم تأجيل الموضوع ودامت العلاقة بيننا لسنة أخرى, اقتربنا من بعضنا أكثر و كنت شديد الغيرة عليها لدرجة لا توصف, رغم أنها كانت فتاة محتشمة ولباسها محتشم. تخرجت هي فتقدمت لها وتزوجنا وحبنا لبعضنا كبير وحياتنا الجنسية ممتازة وعادية.
لكن بعد سنتين زواج
ونحن نحتفل بعيد زواجنا الثاني قلت لها حبيبتي هل يعجبك ممارسة الجنس بيننا؟ فأخبرتني زوجتي فرح بأنها كانت تتخيلني أمارس الجنس معها, وكانت تقوم بالعادة السرية عندما كنا في فترة قبل الخطوبة وكانت متعطشة للجنس, لكن كانت تخاف و محتشمة مني. تغير كل شيء وهي في حظني قلت لها حبيبتي مثلما جسمك ملكي فجسمي ملكك. أي شيء ترغبين فيه وأي مكان نفسك أو شهوتك تريدينه إفعليه, ابتسمت وهي حشمانة بعد ذلك أقدمنا على خطوة أخرى فبدأنا نتبادل رسائل هاتفية جنسية على شهوتنا ورغباتنا لصعوبة المصارحة المباشرة ونتبادل مقاطع فيديوهات الجنس ونهيج بعضنا البعض ولو بقرب العائلة برسائل الهاتفية دائما. وكان نحس بفرحة ولذة كبيرة, أما في الفراش فكل شيء تغير فقد أصبحنا نطبق الفيديوهات الجنسية فتقوم زوجتي بمص قضيبي ولحس خصيتي وأنا أيضا أقوم بلحس كسها وكذالك طيزها وأقوم بإدخال لساني في خرم طيزها. أصبح الجنس بيننا متعة كبيرة لا توصف. في إحدى ليالينا ونحن نمارس الجنس وهي تقوم بآهاتها الجنسية سألتني ماذا تفعل قلت لها نمارس الجنس فقالت لا جوبني بالدارجة اش كدير ليا دبا فقلت كنحوي فيك فقالت حويني احبيبي عطيني زب حوي حبيبتك ومن يومها نمارس وأنا أسب فيها كنحويك يا مرتي كنحويك

1 / 6

يا القحبة هاكي زب وهي تتلذد مع أيام أصبحت أدخل قضيبي في خرم ترمتها نعم في خرم ترمتها بعدما كانت لا تستطيع حتى نظر في عيني من فتاة محتشمة خائفة إلى قحبة في الفراش هائجة تعبد الزب وتمارس بين نهديها في طبونها و خرم ترمتها تمصه وترضعه فأصبحت زوجتي تغير طريقة لباسها تلبس لباس ضيق وجنسي يوضح تضاريس جسمها ومفاتنها تضع مكياج مهيج. أصبح بعض من شعرها يظهر وبقينا على ذالك ومضي تقريبا سنة فلاحظنا كبر ترمتها وأصبحت محط أنظار العامة فأصبحت أداعبها في ترمتها وأتلمس عليها وأقول لها هاد الترمة عندك حمقتني أو حمقت الجميع لدزنا من حداه أبقى اشوف فيها ولكن رها كبرات زب كبرها لم تبقى بيننا تلميحات لنمارس الجنس اصبحت اقولها مباشرة حبيبتي بغيت نحويك وهي أيضا أصبحت تقول نفس الشيء نود حويني وأصبح يعجبها الجنس من الخلف من المؤخرة وتقول حويني من ترمتي عطيني زب في توقبة أصبح الجنس و الحوى والشهوه يشغل تفكيرنا وكل شيء لم يبقى لنا حدود مع الوقت أصبحت زوجتي ايضا تتلمس على مأخرتي انا لكن لا تستطيع أن تلمس خرم ترمتي وانا أحسست بذلك فقلت لها هل تعجبك ترمتي هل تريدين تمتع بها فقالت نعم فامسكت يدها و وضعت اصبعها في خرمي حتى أصبحت تذخل اصبعها في ترمتي وأيضا تلحسها لي وتدخل لسنها في خرم ترمتي رغم أنها لحظت أن خرم ترمتي واسع قليل قلت لها كنت كنذخل فيها عصا صغيرة وكنمارس العادة السرية ومر أمر لكن الحقيقة كنت أمارس الجنس مع الرجال وكان يعجبني ذلك المهم هو انه تحررنا من كل القيود أصبحت حياتنا الجنسية رائعة كل شيء بيننا مباح وأصبحت أحب أن ارها فاتنة مثيرة مغرية ، وأصبحت اتخيلها مع الوقت أن زوجتي تمارس الجنس مع رجل آخر وكترت تلك التخيلات و في أحد أيام ذهبت لاصحابها من عملها وعند مروري بقرب شابين استرق سمعي الحوار بينهم قال له شوف هذيك لي لبسة أزرق ترمة عندها ديال لحوى فاجابه آخر شوف بنت قحبة طريقة مشي ديالها كيف كتلويها وراها لبسة حتى سترينك قيمتو ليا ،و**** لم أشعر بالغيرة أو رفض بل العكس أعجبني أمر واحسست بنشوة وفرحت لأن زوجتي مثيرة جنسيا وفي طريق أخبرت زوجتي بحديث الشابين وقلت لها راك مهبلة مدينة كاملة ضحكت وقالت إنه صباحا أيضا قام أحد شباب بملاحقتها وهي تمر بجانبه وقال لها **** أجيب شي ترمة لبسة أزرق فسالتها انتي اش تصرفتي قالت لم اجبه لكن بقى يلاحقني في كل خطوة يقول تر وخطوة اخرى يقول مة تم التفت اليه حشم شوية راني امراءة راجل واظهرت له الخاتم بيدها فغادر لكن قال لي

2 / 6

سعدات راجلك كحوي هذه الترمة مهبرة **** أجيب لينا شي مراة بحالك تم غيرنا موضوع حتى ليل فعودت سؤالها بصراحة حبيبتي صباح من وقع ليك داكشي انت ذاخليا باش حسيتي فجوابتني صراحة عجبني لحال ترمتي كبرات عادت مثيرة وخا ضيقني هذاك أو خفت اشوفني شي واحد اصحبني فعلا معه و عندها أصبحت إرسل لها مواضيع وفيديوهات على تحرر تبادل أزواج ودياثة كانت تجيب دائما اويلي حتى لهادي لا غير ممكن مهم انا عاد أعجبني.
نخرج معها أو تبقى نظرات رجال ونساء أبقوا اشوفو فيها وفي ترمتها الكبيرة ونهديها بالخصوص عندما نسافر الى مدينة أخرى لأنه لا أحد يعرفنا وكذلك كنت اطلب منها عندما نسافر أن تخلع الحجاب وتطلق شعرها وتلبس لباس ضيق يظهر مفاتنها ومكياج مثير وعندما نتمشى اقول لها شوفي هذاك راجل اصكعا راك قيمتيه ليه تلقيه مكرهش اجي احويك. وهكذا لكن كانت تضحك لكنها ترفض فكرة التحرر والجنس مع شريك آخر رغم تلميحاتي لها أنها ستتمتع أكثر في أحد الأيام سافرنا بالقطار وقد تصادف ذلك مع إحدى المناسبات وكان القطار مزدحم, أجزم لكم ستكون قد تم ممارسة الجنس عليها أكثر من 3 مرات لأنه تبادل عليها من وراء أكثر من 7 شباب وكان واضح انهم يمارسون الجنس عليها للالتصاقهم الشديد بها واحتكاكهم أيضا وقد احست بذالك زوجتي قالت إنه أحد الشباب الذي كان من ورائها احست بقضيبه بين ترمتها فضحكتك ومزحتها شكون بحالك تحويي ، المهم قرب عيد زواجنا الرابع فاخترنا أن نقضيه في إحدى الفنادق المصنفة الكبرى لن أقول اسم أو المدينة لأنه لو قلت سيعرف بسهولة المهم مشينا جنب البحر قرابة غروب الشمس وهذا الفندق يملك شاطئ خاص به يعني ليس هناك عموم فقط زبناء الفندق لكن كان شاطئ فارغ مع دالك اخدنا زاوية بعيدة وتحت منظر الغروب الطبيعي والرمانسي بدأنا في المداعبة بعضنا البعض والقبل ونحن على جنب وجها لوجها فبدأت في تنزيل سروال زوجتي حتى ظهرت ترمتها الكبيرة المربربة وتلبس سترينك فنزلت إلى قضيبي وبدأت في مصه بمتعة واهات لكن فجأة احسسنا بحركة قريبة منا بعد تحقق وجدنا أحد نزلاء يشاهدنا فهمست في أذن زوجتي اش بان ليك نعيطو عليه فاجابة اولي لا فاتممنا مداعبتنا وعنقنا وكأننا لم ننتبه له فقط بالقبل ولمس وايضا تبادلنا مواقع انا وزوجتي لكي تصبح زوجتي من ناحيته مع ظهور ترمتها الكبيرة بسترينك له وانا المحه من تحت بدون أن يشعر بي وأقول لزوجتي و**** قيم عليك لقد وضع يده تحت سرواله و أحاول أن اقنعها لنغريه أكثر و ونجرب فبدأت تتأرجح بين الرفض والقبول للفكرة المهم السيد أصبح مهتم ومتابع لنا انتهينا وقمنا لدخول للفندق وحديت الساعة انا وزوجتي

3 / 6

والرجل الفضولي وماهي تتمت ذالك عند مرورنا وانا اداعب ترمة زوجتي وهو ينظر إلينا فقلت لزوجتي اغمزيه باغراء بزربة فقامت بذالك مما شجعه فقال لنا بصحتكم ومن لهجته تبيان لنا أنه ليس مغربي لكنه تونسي وانا لزلت اداعب ترمة زوجتي وأيضا قالت لي أنها عودت غمزه ووجهت عينها على قضيبه مع عض شفتيها في طريقنا وزوجتي تتلوى في مشيتها وترمتها وهو يتابعنا بنظرته وذهبنا إلى غرفتنا وموضوع الساعة دائما الرجل التونسي وباننا تشجعنا بما أنه غير مغربي قمنا بتغيير ملبسنا ولبست زوجتي فستان مغري للغاية وخرجنا إلى المطعم للعشاء واملنا معاودة ملاقات التونسي وأنها فرصة لا يجب اضاعتها وحتى زوجتي تقبلت وتشجعت لجنسيته بدأنا في عشائنا فجأة قام أصحاب الفندق بإعداد حلوى لنا مكتوب فيها عيد زواج سعيد مع الفرقة الموسيقية مرورا بوسط المطعم في اتجاه طاولتنا يعني الجميع من كان في المطعم علم بأن تلك الليلة هي ذكرى عيد زواجنا بعد احتفال فإذا بنادل الفندق يقوم بتقديم لنا الورد مع بطاقة مكتوب فيها عيد زواج سعيد وبصحتكم مرة ثانية فبدانا بالضحك قلنا الصنارة غمزت تبادلنا الحديث هل نجرب جنس ثلاثي فقالت زوجتي لبغيتي نتا تريد انا ايضا أريد انت تقرر قلت لها لنجرب طريقة وشهوة ومتعة أخرى وقلت لها يالقحبة راك نتي لغادي تمتعي 2 زبوبة زب في طبونك أو زب آخر في ترمتك فضحكتك قالت ما المعمول قلت لنكمل عشاء ،بعد ذالك قلت لها اكتبي في ورقة الغرفة رقم 333 ننتظرك بعد نصف ساعة وقومي بتقبليها حتى أصبح احمر شفها على الورقة وسلمنها لنادل وهو يراقب جميع تحركاتنا وقمنا وهو يتسلم الورقة وقرأها ونظر إلينا فاجابته انا إشارة براسي مبديا قبول ومؤكدا ماهو مكتوب عند وصولنا للغرفة صراحة اختلط الخوف مع النشوة فبدأت فرح باستعداد لبست قميص نوم جنسي وضع لماسات على مكياج وضعنا مائدة عليها بعض المشروبات الغازية قربت نصف ساعة ودقات قلوبنا متسارعة وننتظر تم سمعنا طرق الباب ذخلت زوجتي الحمام وانا فتحت الباب لم يكن هو فقط نادل الفندق يقول لدي طلبات مهداة لكم من طرف ادارة الفندق بمناسبة عيد زواجكم فقلت أدخلها كانت عبارة عن مشروب كحولي وحلويات وفواكه… ذهب النادل وبعد 15 دقيقة هناك طرق في باب الغرفة ذخلت مرة أخرى زوجتي الحمام فتحت انا الباب نعم هو هذه المرة انصدم حسيت بها فأنا من بدرت بكلام أهلا وسهلا بك تفضل فدخل فقلت له انا اسمي كمال وانت قال اسمه آمين قلت تفضل مرحبا بك فناديت زوجتي وقلت له هذه زوجتي فرح ونحن متحررين فجلسنا على الطاولة نتكلم تعرفنا تحدتنا عن المغرب تونس…. تم شربنا القليل من الكحول و بدأ يسرد لنا بعض

4 / 6

من مغامرته الجنسية لكن رغم ذالك أحسست باقي حاجز بنا فقمت تركته يتحدث لزوجتي التي قالت له اول مرة سنجرب ذلك وشغلت موسيقي لرقص الشرقي ورجعت قلت واش ندوزو ليل غير كلام, يافرح قومي شطحي لنا فقامت ترقص ونحن ننظر اليها تم قمت ورقصت انا وهي واخدت التونسي من يده ورقصنا جميعا تم جلست وتركت زوجتي وهو يرقصون وانا اشاهد فيهم وزوجتي تتلوى أمامه ونهديها امام وجهه وترمتها أمام قضيبه الذي انتفخ وقام عليها بعد ذلك قمت انا بعدما لحظت لهفت و رغبة التونسي في زوجتي والجنس فأوقفت رقصهم واجلستهم او باحرى ارتمينا فوق السرير ونهضت لتغير الموسيقى بأخرى هادئة ورجعت إلى السرير فوجدتهم قد بدأ في مداعبتها كيبوس فبها فمه مع فامها ولسانه مع لسانها ويتلمس عليها أحسست بلذة ونشوة كبيرة وقام قضيبي وانا اشاهد زوجتي كتحوى فجلست في الجهة أخرى وبدأت أيضا في مداعبتها وهي تتلوى بيننا واهاتها الجنسية بدأت في خلع ملابس التونسي وانا أيضا حتى صرنا عراة وهي وسطنا نتمتع جميعا فنزلت زوجتي لمص لقضيب التونسي للاشارة كان لنا الحظ لأن قضيبه كان من الشكل الذي تحب زوجتي ليس غليظ لكن طويل صراحة أطول من قضيبي انا تقريبا 3 سنتيمترات وانا اتلمس عليها وأقول لها مصيه رضعيه تمتعي حبيبتي بعد ذالك قمنا انا وهو واحد يلحس ترمتها وآخر يلحس طبونها تم تبادلنا وضعنا تم رضعنا نهديها وهي في أعلى درجة الغليان والشهوة والذة وتصيح حوني متعوني ناري بنين هذشي بعد ذلك سألته زوجتي ماذاتحب ترمة أم طبون فاجابها أحب اتنين قالت راك غادي تحويني فيهم بجوج ماذا تسبق فاختار الترمة تم أدخله في ترمتها تم طبونها طلبنا منه أن لا يخرج لبنه في طبونها بعد ذالك نمت انا وجلست على قضيبي في طبونها والتونسي ادخل قضيبه في ترمتها في وقت واحد وهي تتلدد واهاتها الجنسية اه اه اه بنين بنين بنين احست بنشوتها 3 مرات متتابعة قال تونسي قربت ارمي فقلنا ارمهيه في ترمة بعد ذالك جلس نرتاح وقلت انا وزوجتي في وقت واحد بصحتك فأجاب ضاحكا بصحتنا كاملين ونمنا بتلاتة في سرير وزوجتي وسطنا نتبادل الحديث وعن الجنس بعد ذالك زوجتي قالت أريد نوم فنهض التونسي قلت لا أبقى معنا فرجع تم عمت الغرفة الصمت وسكون لكن رغم نوم زوجتي فلزال التونسي يلمس عليها وعلى ترمتها ويقبلها في أنحاء مختلفة من جسدها في لحظة غفوة للنوم عندما استيقظت وجدت التونسي كحوي في زوجتي مرة اخرى ويقول ل لها كلام معسول ويصف جمال جسدها وترمتها فتحت عيناي انظر لهم وهي تتمتع وتقول له احويني راجلي مكشبعنيش انت فحل عليه زبك روعة احويني قلت انا ايضا له

5 / 6

حويها آمين حوي ليا مرتي سالتي زوجتي كيف جاك قالت واعر لذة حبيبي وقالت لي اقترب منا وطلبت مني أن اسلمها ترمتي نعم وقامت باحسها وفتحها وفي نفس الوقت التونسي يقوم بإدخال قضيبه في خرم ترمة نزوجتي و طبونها حت أتى بنشوته لكن في طبونها قال آسف لم اتمالك نفسي بالخصوص عندما قدمت ترمتي لزوجتي فا قالت فرح انا أضع لولب لكن ساشتري غدا قرص لمنع الحمل يستعمل واحد بعد 48 ساعة لقطع الشك فضمها وعنقها تم أتممت الممارسة انا وزوجتي حتى أتيت بنشوتي تم رجعنا إلى السرير تحت غطاء واحد انا وزوجتي والتونسي كانت 4 صباحا بعد نصف ساعة قال ساترككم لترتاحو قلنا نعم قال لي الشرف اتعرف عليكم قلنا نحن أيضا وقال ممكن نفطرو جميعا قلنا مرحبا فاتفقنا أن نلتقي مع 9 صباحا في المطعم عندما خرج وأغلق الباب بدأت انا وزوجتي في الضحك بأعلى صوت فعنقنا بعضنا قلت لها أحبك زوجتي وهي أيضا قالت انا ايضا أحبك واموت فيك يا زوجي يا ديوت حققتي ما بغيتي صافي قلت نعم لكن انتي أيضا تمتعي اجابت أنها لم تكن تتصور أو تتخيل تحوى من 2 رجال دقة واحدة رغم أني كنت ارسل لها فيديوهات ذلك سالتها ما تقييمك لليلة إجابة واعرة واعرة عجبني لحال شكرا حبيبي فعنقنا بعضنا ونمنا وهكذا تحررنا انا وزوجتي وكانت بداية تطلب أمر تقريبا 4 سنوات لتتحول زوجتي من فتاة متحجبة محتشمة إلى متحررة شهوانية

6 / 6

أضف تعليق