السجينة | l-studio-msk.ru


السجينة

حكمة المحكمة حضورياً على المتهمة في الجناية رقم ٣٢٩ لعام ٢٠١٦ بالسجن ثلاث سنين أشغال شاقة ، رفعت الجلسة .
خشي يادذنبة خشي غيري هدومك دي و البسي هدوم السجن و بلاش مياعة هنا أنتي في السجن مش في البيت ياروح امك .
اقلعي الحلقان و الخاتم و كمان الدلاية دي معاكي أية ثاني ؟؟ ، كام الفلوس دي ، كويس دي كلها هتبقى في الامانات ولما تخلصي مدتك و أنتي خارجه هتاخديهم .
صول تفيده ودي السجينة للعنبر و اوعي حد يتعرض لها دي باين عليها في حالها فبلاش تشتكي من حد لان ساعتها حسابك هيكون معايا
تفيده / حاضر يا حضرة المأمور .
ده عنبرك و مش عايزة خوته تقعدي بادبك و بلاش مشاكل .
هاااااااااي انتي وهي محدش ليه علاقة بالبت دي ماشي منك ليها بدل ماتبقى وقعتكم مطينة ومهببة على دماغكم .
حاضر يا صول تفيده …
مالك يابت فيكي أية أنتي من اول مادخلت ولا حس و لا خبر حتى منطقتيش كلمة فيكي أية ؟؟؟
سيبيها في حالها يا تحيات يمكن خرسه مش بتتكلم ولا بتسمع .
تحيات / يمكن يا نعمات يمكن .
نام الجميع في العنبر …..
أنا نعيمة عمري ٢٥ سنة متجوزة صحيح ازاي متجوزة أنا بقيت مطلقة معنديش عيال اكيد عايزين تعرفوا لية اتسجنت ، أنا ضربت حماتي لحد ماعدمتها العافية و كمان دلقت عليها مية سخنة و سكر فتسببت لها بعاها مستديمة و دخلت السجن ، ليه عملت كده لانها قرفتني بعيشتي و كانت دائما تعاملني على أني شغالة عندها ضرب و اهانة و الشملول اللي كنت متجوزها ابنها كان ساكت و مكنش بيجبلي حقي منها ، فمكنش قدامي الا أني اخد حقي منها بايدي و النتيجة أني مسجونة دلوقتي .
السجن حاجة موحشة اوي بالذات أني معرفش حد فيه ، مر على وجودي في العنبر ده ٣ شهور و حياتي زي ما هي مش بكلم حد ولا حد يعرف عني حاجة غير كلام الصول تفيده عني و انا كنت زي الخرسه .
بس اليوم في حدث مميز وصول مديحة او زي ماينادوها المعلمة مديحة ، تاجرة مخدرات بتخش السجن بشكل كبير بس مش بطول ابدا يعني شهر شهرين حبس احتياطي و بعدينالمحامين بتوعها بيطلعوها من القضايا بشكل سريع .
عمرها 45 سنة بيضاء البشرة شقراء الشعر عنيها عسلي طولها ١٧٦ سم و وزنها ٨٠ كيلو تقريبا جسمها رائع صدرها كبير و طيزها مدورة و جميلة ، بس لسانها حاجة قذرة جدا يعني بين الجملة و الجملة في على الاقل شتيمتين ثلاثة .
لحظي الزفت جابوها على العنبر عندي و كان كثيرين يعرفوها لانها كانت محبوسة احتياطي قبل ٨ شهور ، الكل كانوا بيحتفلوا بيها و

1 / 4

كانها ملكة يتم تتويجها على العرش .
العنبر اتقلب حاله اليوم الكل قاعد عند المعلمة مديحة بيضحكوا و بيرقصوا وهي الامره الناهيه ز محدش بيكسر ليها كلام .
شوية وجابوا اكياس كثيرة محملة سجائر و فواكهة و خضار و عصائر و شبسي و حاجات كثيرة و هي بدات توزع و بدأت بالصول تفيده و زميلاتها و الباقي للسجينات .
انا كنت قاعدة مكاني عادي جدا زي كل يوم بصت لعندي و قالت لتحيات ” مين البت دي ؟؟ ” تحيات ردت عليها ” دي وش جديد يا معلمة بس لا بتتكلم ولا حتى بتقوم من مطرحها عاملة فيها ست الخرصة ”
مديحة ندهت عليا ” انتي يابت انتي تعالي هنا ” ، انا مكنتش فاهمة هي بتنده عليا لية ولا حتى هي عايزة مني أية عشان كده مردتش عليها .
لاقيتها بتصرخ ” جرا اية يا لبوة انا محدش يتجاهل كلامي ” ، و انا كمان مردتش عليها .
خشت الصول تفيده و بدأت تكلم مديحة ” يا معلمة بلاش البت دي اصلها لا بتكلم ولا بتقد مع حد من يوم ماجت هنا وهي على الوضع ده ، و كمان حضرة المأمور موصي عليها انه محدش يضايقها ” ، بس مديحة كان باين عليها أنها مش مهتمة و قالت ” هشوف موضوعها بعدين ” ، و مضى اليوم ترحيباً بالمعلمة مديحة و مش بس كده دول غيروا لها الملايات ومكنتش بتلبس لبس السجن زينا بالعكس كانت بتلبس جلابية بترتر.
الكل قام عشان موعد العشا أنا مكنتش عايزة اكل قعدت على فرشتي و قررت انام .
خلصوا عشا و رجعوا على العنبر و كان واضح أنه الليلة لسة ما انتهت فقعدوا يطبلوا و يرقصوا و يغنوا لحد وقت متأخر و بعدين ناموا و انا حاولت انام بس سمعت صوت غريب صوت تعودت على سماعه زمان ايام ماكنت متجوزة صوت أهات متعة جنسية ، بس كنت مستغربة منين الصوت ده بالضبط .
حاولت اقوم من على الفرش بس لاقيت تحيات مسكتني من راسي و قالتلي ” ملكيش علاقة بحاجة نامي و خلي ليلتك تعدي على خير ، انا ساعتها حسيت بخوف وقلت لنفسي و أنا مالي ما اللي يحصل يحصل ، بس كان الفضول يقتلني هو مين اللي عمال ينيك في عنبرنا و لية الكل عاملين نايمين وهما بسمعوا الاصوات دي.
وزاد الطين بله انه مسجونة جنبي كانت عمالة تطلع اهات و لما بصيت ليها لاقيتها رافع لبس السجن لحد بطنها و كسها باين و عماله تدعك فيه بقوة و هي بتتأوه من المتعة ، كنت ببص ليها و كلي شوق للمتعة اللي محرومة منها بقالي شهور وهي بدأت تزداد ءخونية و

2 / 4

ايدها الثانية بدات تلعب ببزازها و اهاتها ترتفع .
بصيت الناحية الثانية شفت حاجة غريبة ، كانت مديحة عريانة خالص و عمالة تتحرك بطريقة غريبة مكنتش بشوف أية تحتها بس بقى واضح أنه صوت الاهات من عندها .
رفعت راسي شوية و شوفت نعمات تحتها و كمان عريانة و مديحة حماله تحك كسها بكس نعمات و صوت اهاتهم بيعلى و نعمات بتقول ” كمان يا معلمة كمان انتي كنتي وحشاني اوي يا معلمتي ” ، و مديحة عمالة تحك كسها بكس نعمات و تضرب بزازها و تقولها ” اه يا لبوة كسك وحشني يا بنت الكلب ” ، ارتعشوا الاثنين مع بعض و الواضح أنه كل وحده فيهم جابت شهوتها و ببص للي جنبي لاقيتها برضه هي كمان جابت شهوتها ، بقت ريحة العنبر كله ريحته مية اكساس انا ساعتها حسيت كسي مبلول من الشهوة ، و إللي زاد محنتي اني شوفت مديحة معدية و هي عريانة من جنبنا و راحت تستحمه و جهزت نفسها للنوم ، بس نعمات لسة عريانة وده اللي كنت مستغرباه ، رجعت مديحة و نامت على فرشها و نعمات نامت بالعرض و رجلين مديحة بقوا فوق بزازها .
مدريتش بنفسي الا الصبح راحت عليا نومة صحيت و العنبر عاااادي جدا و اليوم ماشي بس كان واضحة ريحة كسي اللي اتبل امس ، قمت عايزة اروح الحمام لاقيت مديحة واقفة قدام الباب وقالتلي ” على فين ياروح أمك ” ، مردتش عليها و حاولت امشي من قدامها ، بس هي حطت ايدها على صدري و زقتني و قالت ” لما أسألك تردي يا بنت الكلب ” ، بس أنا برضه مردتش عليها ، وده خلها تزعق في وشي و تقولي ” جرى أية يا شرموطة أية هتعملي فيها الهانم ولا اية دا انا همسح بيكي الارض ومحدش هيقفلك ” ، بس برضه مردتش عليها ومشيت من جنبها و رحت للحمام .
مكنتش عارفة أنها هتلحقني و زقت الباب و انا كنت قلعت هدومي ” أنا سمراء اللون جسمي كان متناسق بزازي متوسطة بس واقفة و طيزي كانت كبيرة بس متناسقة و كسي لونه بني ” وأول ما شافت جسمي مباشرة دخلت و قفلت الباب و قالت ” ما انتي حلوة اهو أمال مش بتعبريني لية دا انتي معايا هتبقي حاجة حلوة ” مدت أيدها على كسي ساعتها كأنها كهرباء سرت بكل جسمي و هي بتدعك كسي و أنا بحاول ابعدها و هي بتفعص بكسي و بتقولي ” دا انا هريحك بدل ما كسك مبلول وريحته في كل مكان انا هخليكي تتمتعي يا شرموطة ” ، زقيتها جامد رحت خابطة في

3 / 4

الباب لاقيتها اتعصبت و مسكتني مش شعري و قالت ” أنا ممكن امسح بيكي الحمام دلوقتي و افشخك نيك ومحدش هيقولي حاجة بس مش هعمل حاجة دلوقتي لانك داخلة دماغي “، و مدت أيدها في كسي و قعدت تفعص فيها و انا بحاول ابعد بس هي مش مدياني فرصة و بدأت اهاتي تعلى من المتعة بس لسة بقاومها و هي بدأت تلعب بزنبوري و تقرصه و انا ساعتها بدأت اتشنج بكل جسمي و زادت هي من تشنجي لما دخلت صباعها جوا كسي ساعتها مسكت ايدها و بدأت احركها بقوة على كسي لاني عايزة متعتي تستمر ، ساعتها بعدت ايدها من شعري و بدأت تتحسس بزازي و انا لسة ماسكة ايدها بحركة بسرعة على كسي لحد ما جبت شهوتي و رجليا بدأوا يخبطوا ببعض من كثر نشوتي و لبني كان كثير جدا لدرجة انه غرق أيدها لاقيتها شايلة ايدها من كسي و حطتها على بقها و بدأت تلحس لبني و تقولي ” طعمه حلو اوووووي ” ، بصت لي و لجسمي و قالت ” استحمي كويس و انا هجيب ليك جلابية بدل القرف اللي انتي لابساه و كمان كم كيلوت فتلة عشان تبقي حلوة و عطر تعطري فيه جسمك و تعملي حسابك من اليوم موقعك تغيير هتبقي تباتي جنبي و متنسيش أني كمان عايزة استمتع زيك يعني الليلة بتاعتك و شكلها هتبقى كل ليلة ” ، بصيت لها وكلي تعب و هزيت رأسي بالموافقة ولكنها مسكتني من بقي و قالت ” تقوليها بلسانك مش عايزة هزت راسك “، لو اول مرة من ٣ شهور و أكثر اتكلم قلتلها ” موافقة حاضر ” ،ضحكت ساعتها و قالت لي ” اهو صوتك حلو يا كسمك متبقيش تحرمينا منه و الا حرمتك من متعة كسك يا لبوة ”

4 / 4

أضف تعليق