حرارة كسها جعلتني انيكها ثلاث مرات و اخرج اسخن شهوة في حياتي معها – الجزء 2


في النيكة الاولى كانت حرارة كسها جميلة جدا و ساخنة الى درجة اني ما ان ادخلت زبي حتى شعرت باني ساقذف و لم اكن استطيع ان اتمالك نفسي و بعدما قذفت ظلت شهوتي مشتعلة و انا مستغرب لان زبي لم يرتخي و بقي في كامل قوته و انتصابه و لكن كان لزاما علي ان استريح قليلا . و اخذت سيجارة و انا عاري و هي تلعب بزبي و كانت صباح ساخنة جدا لان ملامسة زبي في كسها زادت في تهييجها اكثر و اشعلت نيران شهوتها بقوة و لوحدها راحت تمص زبي و ترضعه  وانا اغمض عيني و اذوب في عالم المتعة و اللذة الجنسية الجميلة الساخنة جدا ثم عدنا مرة اخرى الى القبلات الساخنة و الاحضان الجميلة و نحن عاريين في السرير ثم ركبت على جسمه و وضعت زبي في كسها و انا اريد ان انيك

و ادخلت زبي في كس صباح و كان مبلول و لزج جدا اما حرارة كسها فكانت رهيبة جدا و تذيب الحجر و انا وجدت زبي لوحده يتحرك الى الداخل في رحمها و يرجع للخلف بقوة كبيرة و انا اهتز و اهزها معي بهز قوي جدا و انطلقت صباح في التغنج الساخن جدا اه اه اه اه اح اح اح . و كنت انا اهزها و اهز معها السرير بقوة و اقبلها من شفتيها و امسك لها ذراعيها حتى لا تتحرك و هي تسخن و الزب يتحرك في كسها و يعطيها اجمل لذة بينما كنت انا انيكها و استمتع مع حرارة كسها الجميلة و اواصل هزها و النيك معها و اضع فمي على حلمتها حتى العقها و الحسها و صباح تملك حلمة بارزة جدا رغم ان صدرها ليس كبير و كانت تقول اه اه اه احب زبك حبيبي اه اه اه اه زبك لذيذ

و امسكتها من فخذيها و استمريت اتحسس و العب بهما و زبي كان مثل المنشار يتحرك داخل الكس الى الامام و الخلف بقوة و الرعشة الجنسية بدات تقترب داخلي و زبي على وشك اخراج شهوته للمرة الثانية و صباح كانت ايضا ساخنة و انا اسمع انينها اه اح اح اه اه اه اه اه . ثم جائتني اللحظة الساخنة الجميلة و حرارة كسها كانت قوية جدا و تجعل الزب يذوب في داخل بسرعة كبيرة و حاولت التاخير قليلا حتى استمتع و لكن لم اقدر لان لحظة القذف و الشبق الجنسي الذي كنت عليه يستحيل ان يقاوم و لم اجد الا اخراج زبي بسرعة كبيرة حتى اضعه على بطنها الجميل المسطح حتى اكب فيه شهوتي و اخرج حرارتي الجنسية التي اشتعلت مع حرارة كسها الجميل الساخن جدا

و كان المني ينزلق مني لا اراديا بقوة كبيرة و اندفاع ساخن جدا و انا ادخل زبي و احركه بسرعة كبيرة و صباح كانت ترتعش ايضا و علمت اني بدات اقذف فهي تعلم باني اقذف حين تسمع اناتي و انيني اه اه اح اح اح و انا حن انطلق في القذف احب ان اقبلها من شفتيها بالذات . و هكذا بسرعة كبيرة وجدت نفسي انيك مرتين و اقذف مرتين في وقت قياسي جدا و الحقيقة ان حلاوتها و حرارة كسها كانتا تجعلان الزب يسخن بسرعة و يقذف و صباح كانت تريد مني المزيد خاصة و ان الشهرة كانت لا تزال طويلة و بعيدة جدا و انا لم اكن اتخيل ابدا انه باستطاعتي ان انيك امراة ثلاث مرات و اقذف و فعلا مارسنا النيك مرة اخرى و التي ساحكيها في الجزء القادم من قصتي و كيف كانت النيكة الثالثة احلى و حرارة كسها لم اشبع منها

اقوى جنس عربي في السيارة رجل نسوانجي نياك ياخذ فتاة ام بزاز جميلة و ينيكها في الخلاء في سيارته بقوة

ادخل هنا

أضف تعليق