الجنس الساخن في باريس مع ستايسي و زوجها ميشال لمدة اسبوع


نواصل بداية عام 2014 مع احدث القصص على موقع واحد الخاصة بالسكس العربي و الجنس الساخن و هذه المرة نذهب بكم الى باريس عاصمة الجن و الملائكة و اجدد قصة حدثت في احتفالات بداية العام الجديد حيث ذهبت لقضاء اخر اسبوع في رحلة سياحية الى فرنسا و في اول ليلة هناك كنت جالسا في احد البارات و مرت من امامي فتاة كانت ظاهرة من ملامحها انها من اصول شرق اوروبية و عرفت لاحقا انها فرنسية من اصل مقدوني  و اسمها ستايسي و كانت اية في الجمال و لها جسم جد جذاب و مرت امامي فتركت المكان معطر  برائحتها و بعطرها الفواح الذي كانت تستخدمه . و بمجرد ان حييتها حتى ردت التحية بابتسامة عريضة ثم اقتربت مني و طلبت مني ان اهديها كاس ويسكي على حسابي و نفذت لها طلبها و انا متيقن انني سانيكها و امارس الجنس مع جسمها  ثم بقينا ندردش و اكنت على الرغم من مكوثها في فرنسا لاكثر من عشرة اعوام الا ان فرنسيتها كانت ضعيفة و كنت اتحدث باكثر طلاقة منها ثم حكيت لها قصتي و اخبرتها انني عربي جئت من الجزائر لقضاء اسبوع و اعود و اخبرتني انها متزوجة و ان زوجها يعلم انها ترتاد البارات و تصطاد الزبائن حتى تجلب له المصاريف  وانها تعيش من تجارة جسدها مع الزبائن و احيانا يكون الربح وفير و احيانا يكون العكس و عرضت علي جسمها مقابل مائة يورو لليلة كاملة لكني اكدت لها انني غير مهتم و اخبرتها انها لو تذوقت زبي ستنسى كل الازبار الذين مارست معه الجنس طوال حياتها . و غادرت بعد ذلك و نسيت امرها حتى عادت بعد حوالي ساعة و نصف و بقيت تحوم حولي و اخبرتني انها لم تجد من يدفع لها في تلك الليلة ثم عرضت علي فكرة اخرى و هي ان تاجرني غرفة في شقتها مقابل ربع ما ادفعه في الفندق و قد اعجبتني الفكرة كثيرا و كان ثمن الفندق ثمانين يورو لليوم الواحد اي خمسمائة و ستين لاسبوع كامل  لاسبوع بينما هي طلبت مني مائة و خمسين فقط و هنا اقترحت عليها ان اذهب الى بتها ابتداءا من اليوم الموالي و الفارق في سعر الفندق اعطيه لها مقابل ان تمكنني من نفسها في اي وقت ارغب فيه في ممارسة الجنس . و كما اتفقنا توجهت في اليوم التالي الى بيتها في احد ضواحي باريس و كان بيتها متواضعا جدا و تقيم فيه مع زوجها ميشال و ليس لهما اولاد و دخلت و حييت زوجها و كان اثر الفقر باديا عليه رغم انه فرنسي ابا عن جد ثم دخلت الى غرفتي التي خصصتها لي ستايسي

بقيت مستغربا كيف انيكها و زوجها هنا في البيت و كانت الساعة حوالي الحادية عشر ليلا حين دخلت الى البيت و الجو في الخارج جد بارد و بينما انا افكر في الجنس معها حتى دقت علي الباب و دخلت وهي ترتدي روب نوم ابيض مائل للشفاف و كانت حلمات بزازها بارزة و ظاهرة من تحته ثم احتضنتني و كانها زوجتي و قبلتني من فمي ثم طلبت مني ان ادفع لها مسبقا ثلاثمائة يورو . لم اتردد في اخراج النقود من محفظتي رغم اني كنت اخفي باقي المال في حقيبتي و المفتاح تحت جواربي  حتى لا اتعرض للسرقة ثم احتضنتها و كانت رائحتها العطرة لا تعكس فقرها ثم قبلتها من فمها بحرارة و بدات اتحسس على ظهرها و هنا فتح زوجها الباب  فتوقفت و تظاهرت انني اتحدث معها فقط لكنه قهقه و ضحك ثم طلب مني المواصلة  واخبرني انه يعلم ان زوجته احضرتني هنا خصيصا لممارسة الجنس معها و جاء و جلس امامنا و اخبرني انه يعشق الزب العربي و انه ايضا قد تذوقه عدة مرات من طرف الجزائريين و المغاربة . و اكملت هنا القبلات الحارة و انا احتضنها و المس طيزها من تحت الكيلوت و اخرجت لها بزازها البيضاء التي كانت جميلة جدا و متوسطة الحجم و كانت بزازها ذات لون وردي جد فاتح  و منتصبة مثل حبات الفاصوليا و بقيت ارضعهما بكل محنة و هي تجلس على حجري و تهمس في اذني بحبها للزب  العربي و الجنس مع الزب المختون و لففت يداي على ظهرها و رميت نفسي و اياها على السرير حتى صرنا في وضعية الجنب و نحن متقابلين فقام زوجها ميشال و جلس على السرير امامنا و بدا يتعرى و كانت هذه اول مرة اجرب الجنس مع امراة و زوجها في وقت واحد و شعر بغرابة شديدة لم استوعبها الا بعد مدة طويلة . لما خلع ميشال ثيابه رايت جسمه الابيض الوردي و طيزه البيضاء و حتى صدره كان جميلا و مترهلا و له حلمتين حمراوتين جميلتيه و كان زبه صغيرا جدا و لكن خصيتيه كبيرتين و اقترب مني و فتح بنطالي ثم اخرج زبي من تحت البوكسر و تفاجئ من حجمه و ضخامة الراس و بدا يرضع زبي و انا انيك زوجته امامه و اقبلها من كل مكان على جسمها ثم صار ميشال يرضع زبي و انا الحس كسها الجميل بكل محنة و كنت اعرف انني لن استمتع في النيك الا اذا نكت مرتين او ثلاث لان النيكة الاولى تمر سريعة و اقذف بمجرد الاحتكاك مع اللحم فقد تمددت على ظهري جيدا و تركت ميشال يرضع زبي و في كل مرة يكرر كلمة اريد العصير بالفرنسية ثم بدا زبي يرمي المني على وجهه و هو يلحس و سعيد انه رضاعه حتى افرغ في فمه

و بعد ذلك بقيت لمدة ساعة تقريبا و نحن عراة دون اي قطعة ثياب و من حسن حظي انني اشتريت بعض الماكولات و كانت عندي حلويات تقليدية احضرتها من الجزائر و تناولنا الطعام مع بعض و ظل ميشال ينظر الى زبي و لكني اصررت ان انيك ستايسي و اتذوق الجنس مع هذه المقدونية الفرنسية . و عدنا الى السرير و بدات اقبلها و الحس بزازها و وضعت زبي بين ثدييها ثم ادخلته في كسها و زوجها ينظر و يستمني بزبه الصغير ثم طلب مني ان انيكه قليلا فادخلت زبي في طيزه التي كانت واسعة و نكته لمدة حوالي خمسة دقائق ثم اخرجت زبي و ادخلتها في طيز ستايسي الذي كان ضيقا جدا و بقيت في كل مرة انوع الجنس بين لواط مع ميشال من طيزه او نيك كس زوجته الى ان قذفت مرة اخرى حيث طلبت منهما يقوما بعملية التقبيل من الشفتين و بدات اقذف المني على شفتيهما بطريقة حارة ثم نمت في تلك الليلة على السرير مع ستايسي و رفضت ان يشاركنا زوجها الفراش و اكملت ذلك الاسبوع و انا انوع النيك و الجنس في كل مرة  مع ستايسي التي نكتها رفقة زوجها عدة مرات و اشبعتهما بالزب الى ان انتهت  مدة سفري و ضربت لهما موعدا في الصيف المقبل حين اذهب الى باريس لقضاء عطلتي السنوية

 

أضف تعليق