لذة النيك التي لا تفارقني و تجعل زبي منتصبا جدا حتى بعد القذف


مرحبا بالجميع على موقع واحد الرائد في قصص الجنس العربية اليوم ساحكي لكم عن قصتي في لذة النيك التي لا تفارقني حتى بعد ان اقذف و اقضي شهوتي و هذا ما جعل زبي دائم الانتصاب و الرغبة الى الطيز و الكس . انا اسمي منير و عمري اثنان و ثلاثون عاما و قد مررت بتجارب نيك لا تحصى  مع الرجال و النساء و من مختلف الاعمار و هذا منذ ان بلغت و صار زبي يحس و يعرف لذة النيك و الشهوة و القذف . ساحكي لكم عن واحدة من تجاربي حتى تكونون فكرة عن حالتي الجنسية الرهيبة و هذه القصة  هي مع فتاة كانت طالبة تدرس معي اسمها امل و كانت تنظر الي دائما نظرات ساخنة حتى المحها من بعيد و احيانا تنسى نفسها رغم اني لست انيقا جدا و انا شخص عادي في الطول و الحجم و كل شيئ و حتى زبي عادي جدا فهو بطول ستة عشر سنتيمتر و عرض عادي و راس بحجم حبة طماطم صغيرة  المهم كنت دائما المح امل و هي ترمقني بنظراتها الساحرة و كانت فتاة جميلة و لها شعر طويل احمر و ناعم جدا يصل الى اسفل ظهرها بينما كان جسمها رشيقا و متوسطة الطول و كنت اعرف انها فتاة خجولة و طالبة نجيبة و لكن مشكلتي هي ان زبي دائم الانتصاب و لا اقاوم الشهوة ابدا و كل يوم استمني حوالي ثلاث مرات في الليل فقط و احيانا اصحوا و انا على جنابة اما في النهار فكنت البس البوكسيرات الضيقة حتى اضغط على زبي كي لا يفضحني من الانتصاب . ذات يوم لمحت امل و كانت بعيدة عني حوالي عشرين متر ثم تعمدت المرور من حولها و لما وصلت اليها نظرت الى صدرها وكان منتصبا و مرتفعا بطريقة شهية و زاد انتصاب زبي كثيرا ثم استدارت فنظرت الى طيزها و بعد ذلك صارحتها و عبرت لها عن اعجابي بها و قد وجدت تجاوبا كبيرا منها و مرت الايام و تعارفنا اكثر الى ان خرجنا الى احدى الحدائق التي كانت في احد الجبال القريبة من مدينتنا و اتجهنا الى منطقة فيها الاثار الرومانية و كانت منعزلة عن الناس تماما و لم اشعر الا و انا اقترب منها كي اقبلها و لذة النيك الساخنة تسيطر على زبي الهائج بينما ظلت امل دون حركة و كانها كانت غير متوقعة فعلتي تلك و هذا ما جعلني اتركها و ارجع الى الخلف بخطوتين ثم اعتذرت منها و كان قلبي ينبض بكل قوة و انفاسي حارة جدا

لم اشعر بتلك اللذة من قبل فانا كنت دائما استمني حين ارى الافلام او لما ارى فخذ امراة او جزء من بزازها لذلك كانت لمساتي لها و تقبيلي اياها من شفتيها امرا اشعل الشهوة في جسدي بطريقة غريبة جدا . بعد ذلك تركتها و جلسنا نحكي و ظلت امل سارحة في عيناي طوال الوقت و عرفت ان في داخلها شهوة مبادلة كانت تخجل من التعبير عنها اماي ثم سالتها هل سامحتني عن فعلتي لكنها لم ترد ثم بقيت الح و لكنها ظلت صامتة الى قلت لها هذا يعني انه بامكاني ان اكرر العملية فتبسمت و انزلت راسها و في تلك اللحظة ارتعشت كلية و احسست بان لذة ناليك الساخنة تجتاحني و امسكتها بقوة و ضممتها الى صدري و كان قلبي ينبض بقوة . بقيت اقبلها من فمها و انا غير مصدق للامر ثم اخرجت لساني و حاولت ادخاله في فمها لكنها كانت جامدة في مكانها دون اي حراك و هنا وقفت امامها و التففت من حولها و رحت احك زبي على طيزها دون ان اخرجه و كانت هي ترتدي تنورة بنية خفيفة الى درجة اني كنت احس اني انيكها على المباشر من درجة لذة النيك التي حصلت عليها اثناء الاحتكاك على طيزها . و رغم تلك اللذة الا اني شعرت برغبة في اخراج زبي حتى اقذف  دون ان ابلل ثيابي لانني احسست انني ساقذف بسرعة رهيبة و هنا استاذنتها ان اخرج زبي دون ان تلتفت كي لا تراه لانها كانت فتاة خجولة و هنا زادت ضمتي لها  حتى شعرت ان زبي سيمزق بنطالي و تنورتها من لذة النيك التي كنت عليها و يدخل الى طيزها مباشرة و بدات افتح سوستة بنطالي حتى اخرجت زبي .  كان زبي احمرا بطريقة لم اعهدها ابدا و كان منتفخا جدا و اعدت الاحتكاك مع طيزها لكن هذه المرة كان زبي يلمس تنورتها مباشرة و بسرعة تضاعفت لذة النيك في زبي فباعدته و قابلت ظهري بظهرها و بدات اقذف المني الى مسافة اكثر من متر و كنت اقول لها ابقي مكانك لا تتحكي كي لا تراني .

لما قذفت احسست كاني شهوتي ارتفعت اكثر و ظل زبي منتصب و مسحته على الصخور جيدا و طلبت من امل ان تتركني احتك مرة اخرى على طيزها فبدات تضحك و هي مستغربة من حرارتي و قوتي الجنسية و اعدت الاحتكاك و جائتني فكرة ان ارفع لها التنورة و انزل الكيلوت  حتى احك زبي  على طيزها مباشرة و كنت ارى ان فرصتي ضعيفة لتحقيق مبتغاي و لم اصدق انها لما سمعت كلامي رفعت التنورة و انزلت كيلوتها بسرعة . كانت طيز امل بيضاء جدا ولها فردتين كبيرتين و مرنتين جدا و لما لمستهما احسست ان لذة النيك في جسمي تتضاعف اكثر و اكثر و مباشرة وضعت زبي بين فلقتيها و تفاجات بتلك الحرارة التي اعترتني لما لمس زبي فتحة طيزها و فلقتييها و لم اصبر اكثر من عشرة ثواني بعد حككته حكة او حكتين حتى جائتني رغبة القذف مرة اخرى  فباعدت زبي من ناحيتها و بدات اقذف المني لمسافة بعيجة مرة اخرى و كانني لم اقذف من شهر . و لم اصدق حين مسحت زبي من المني ان لذة النيك مازالت مشتعلة في جسمي و حتى امل كانت تظن اني امزح و بسرعة عاودت وضع زبي بين فلقتيها و بما ان فتحتها كانت رطبة من كثرة الاحتكاك دخل زبي في فتحتها و من شهوتي لم اسيطر على نفسي و وجدت نفسي انيكها من طيزها بكل قوة و اكملت ادخال زبي كاملا و هي تصرخ الى ان قذفت للمرة الثالثة و هنا احسست ان امل تعبت من النيك فرفعت كيلوتها و سترت طيزها بالتنورة و مع ذلك بقي زبي منتصبا و اتجهت الى احدى الزوايا  بين الاشجار و استمنيت و لم يتوقف زبي عن القذف . و بقيت في ذلك اليوم استمني عدة مرات و لذة النيك لم تفارقني ابدا حيث وصل عدد مرات القذف الى ثمانية و كل مرة احس ان زبي مازال يطلب المزيد و انتصابه في القمة مع العلم انني قمت في صباح اليوم التالي و انا على جنابة و لذة النيك لم تفارقني تماما بعد يوم رائع مع امل

 

أضف تعليق