خالتي شرموطة قحبة و انا تلصصت عليها و هي في الحمام تحلق كسها و حلبت زبي


انا ممحون جدا و خالتي شرموطة قحبة و مغرية و لا تستحي حيث ترتدي دائما الملابس المثيرة التي تجعلني اشتهي ان انيكها و لكن لم اقدر على النيك معه لانها جد عصبية و تصرخ لاتفه سبب رغم انوثتها و حلاوة جسمها المثير و انا كان حلمي هو ان انيكها او على الاقل اراها عارية . و لم احقق حلمي الاول بعد و لكن الثاني حققته حيث تبعتها ذات يوم و هي تتوجه الى الحمام و كنت قد حضرت خطتي جيدا لاننا نملك في البيت نافذة صغيرة تطل على الحمام من المطبخ  بما انها مرتفعة فقد وضعت امامها كرسي و انتظرت حتى رايتها تتوجه الى الحمام و انا كنت لوحدي في البيت و لما دخلت كنت انتظرها في المكان المناسب و رايت خالتي تزح ملابسها و رايتها عارية تماما و كان كسها مشعر كانه غابة و حملت خالتي الشفرة لتحلق كسها

و من حسن حظي ان خالتي شرموطة قحبة و لذلك لم يانبني ضميري حين تلصصت عليها و احلى ما في الامر انها كانت تقابلني و حين فتحت رجليها رايت كسها في الاول ملتهب بالشعر كانه قنفذ ثم وضعت عليه الصابون حتى اصبح ابيض اللون و بدات تشطف بالة الحلاقة و اان ارى بياض عانتها كلما مررت الشفرة . و ظلت خالتي تشطف و تحلق الكس و انا اذوب في منظر كسها و في منظر بزازها ايضا فهي تحمل بزاز جميلة و رائعة و خاصة في الحلمات و الهالة الوردية و لم يدم الامر طويلا حتى اكملت خالتي شطف شعر كسها و اصبح شديد البياض و كان واضحا انها على موعد مع الزب و خالتي شرموطة قحبة و لم تكتفي بذلك بل رفعت يدها لتحلق ابطها و اصبحت انظر الى كسها و هو يلمع

و حين بدات تغسل كسها صارت عانتها تلمع اكثر و باليد الاخرى كانت تحلق الابط و تلح على جعله صافي و خالتي شرموطة قحبة و جسمها فاجر جعلني استمني و انا اغلي في ذلك المكان و اريد الهجوم عليها كي اقبلها و الحسها و اذوق حلاوة ذلك الكس الناري الجميل الذي كانت تحلق فيه . و غسلت شفرتي كسها بالصابون و عملت فيهما كريم لا اعرفه و بعض الزيوت و تاكدت اكثر انها على موعد مع احد الرجال النياكين المهمين لانها لا تحلق كسها و ابطها لاي شخص و خالتي شرموطة قحبة و نياكة و خبيرة جدا و انا كنت اريد ان اكب حليب زبي على ذلك المنظر الساخن جدا حين ارى خالتي عارية تماما و جسمها مبلول يلمع و بزازها كانهما مصابيح في الحلمات الزهرية الجميلة

و لعبت خالتي ايضا ببزازها لترى ان كانت جاهزة و طرية و فركت احللمتين و مسحتهما جيدا بالصابون و اصبحت خالتي في تماما جاهزيتها للنيك  ومن الواضح ان الرجل الذي كان مقبل على النيك معها في ذلك اليوم كان محظوظ الى درجة لا توصف و هو على موعد مع جسم خالتي المثير . و قبل ان تقوم انا كنت قد قذفت شهوتي وانزلت منيي و خرجت متسلل من هناك و تركتها تجفف جسمها كي ترتدي الفوطة و تخرج بتلك الطريقة الفاضحة التي اعتدت ان اراها و لكن منذ ذلك اليوم صرت اشتهي جسمها اكثر لاني رايته و اعرف شكل حلماتها و كسها و طيزها و خالتي شرموطة قحبة و انا متاكد اني سانيكها يوما ما و اذوق ذلك الكس المحلوق الناعم جدا و الحسه  وافعل فيه كل افاعيل النيك

عاملة الفندق التونسية تمتع النزيل سرا في الغرفة ببزازها الكبيرة و ترضع له و ينيكها

ادخل هنا

أضف تعليق