فجريت على أقرب صيدلية و بالفلوس اللي معايا كفت و جبت المطلوب وتوجهت لغرفة التحاليل وأديت الأدوية للدكتورة فخطرت في بالي فكرة جهنمية وقلت لمرات أخويا وهي في الحمام وأنا واقف قدام الباب: لولو يا مرات اخويا…أنا عاوز فلوس عشان مش مكفية الفلوس اللي معايا عشان مطلوب حاجت من الصدلية عشان تحاليل مامتك… ولاء قالت: طيب أصبر شوية,,,خلاص أنا طالعة أهو …قلت أستعجلها عشان أخضها عشان أنفذ الفكرة اللي في بالي وهي أن أكبس و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ودا فعلا اللي حصل فقلت : لا مينفعش الأمر مستعجل جدا و أخدو امك لغرفة التحاليل وقالو ليا أجيب المطلوب من تحت…و فورا…ولا مرات أخويا: طيب اعمل أيه الفلوس في شنطتي…أنا: طيب خلاص ناوليني أيه المشكلة أنك تفتحي الباب تواربيه و تناوليني الفلوس… مرات اخويا: مأقدرش وبصراحة أنا م واثقة فيك بعد كل اللي عملته فيا…قالتها بنبرة رقيقة مثيرة كأنها عاوزة تاني بس تتمنع. أنا أهددها: يعني أنتي عاوزة أمك تقع في مشكلة صحية خلاص يا ستي انا ماشي ماشي و هاقولها أن لولو مش راضية تديني فلوس…مرات أخويا ولاء بسرعة: لأ خلاص استنى… هافتح الباب أهو…ولاء فتحت الباب مواربة برفق و يا دوب شعاع ضوء باين منه…
بمجرد أن فتحته اندفعت و زقيت نفسي لجوا الحمام و سحبت من فوقها البتي كوت اللي كانت مغطية بيه جسمها. بقت قدام مني عريانة الجسم لذيذة فاجرة ولكنها كانت أذكى مني لأنها كانت لبست الستيان بتاعها و الكيلوت. أحبطتني لما شفتها لابسة لأني كنت عاوز أشوفها عريانة ملط من غير لا حمالة صدر و لا كيلوت وأشاهد جسمها السكسي و سرتها الغائرة لجوا و قطرات المياه جوا منها و كنت عاوز أشوف جوز بزازها النافرة اللي كان يجنني. حضنتها وبدأت أحرك أيديا على كل جسمها فلقيتها مش مرتاحة متضايقة وقالت لي أن أجري عشان و أبطل اللي باعمله عشان ألحق أمها و اشتري الأدوية فطمنتها وقلت أن اشتريتها من لوسي وخلاص أمها في غرفة التحاليل فارتاحت و اطمأنت وبقت في ظرف ثواني تحتضن شفافها الطخينة المليانة الجميلة اللذيذة. سابت ليا نفسها وبقيت أنا و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها فبقيت أحرك صوابعي حوالين حجر كيلوتها المطاطي فكانت ترتعش و تهمس: لاااااااااا…ارجوووك يا مجنون لااااااا…لا يا ابراهييييييم أحنا في المستشفى حد يشوفنا انتب تعمل ايه…. انا بقا : ريحتك تسطلني يا لولو أيه الريحة الحلوة دي جننتيني…. سحبت كيلوتها لاسفل عشان أبين صفحات طيازها وأنا عمال آكل شفايفها المبلولة المندية وكانت شفتها التحتانية أكبر شوية و أطخن من الفوقانية…
بقيت أضغط شفايفي في شفايفها اللي كان طعمهم زي الشهد و بقيت أمص فيهم امص لحم الشفة التحتانية و أرضع لسانها فبقت أصفع لحم طيازها بنعومة و رقة فلقيتها أرخت نفسها و اديتني شفايفها و فتحتهم و أفرجت ما بينهم فضمت شفايفي على شفتها وأحتضنت شفايفي شفتها وبقيت أمص و أرضع وغبنا أنا و مرات أخويا بحمالة الصدر و الكيلوت في حمام المستشفى وأسخن تقفيش و تحسيسات ساخنة في طيازها ففاحت ريحة فمها في فمي ورحت ضارب طيزها الفردة اليمين منها ضربة جامد وقفلت على لساني و دخلته جوا وبقيت أمص فيه و أرضع وأخدته جوا بقي و فردت بأيديا فلقات طيزها وطلبت منها ان تسلم لي نفسها و جسمها بالكامل ترخي عضلة لسانها جوا بقي عن طريق أني حطيت صباعي الأوسط جوا خرم طيزها الضيق لأن أخويا مش بينيكها فيه لأانه طبعا م بينيكها في كسها يبق هينيكها في طيزها! المهم دست سباعي بصعوبة جوا خرم طيزها فمرضتش و كانت عاوزة تدفعني بعيدا عنها فشديت عليها وبقت تأن و تطلق أنين ساخن كأنها عاهرة محترفة فسلمت لسانها لي بس أنا برضة مرضتش أبطل بعبصة في خرم طيزها ببطء وشهية كبيرة. الدكتورة و أم ولاء حماة أخويا رجعوا غرفة الحجز بتاعتها بعد أن أنهوا مجموعة التحاليل و اختبار الدم بس أنا و مرات أخويا ولاء كنا لسة في الحمام. أطلقت بالقوة بس بعد اما أخدت مزاجي منها ولاء من قبضتي وتحركت بعيد عني وسحبت كيلوتها ولبست كل ملبسها تهيأت عشان تخرج في ثوان قليلة وأنا وقعت في حيص بيص مكنتش عارف أعمل ايه. كنت عمال أفكر يا ترى ممكن أقول ليهم أيه. المهم ان مرات أخويا ولاء فتحت الباب بقوة بدون أدنى كلمة ليا و أنا كنت خايف مرعوب قلت ممكن حاجة من أسرارنا تتكشف. حماة أخويا: كنت فين انتم الأتنين وبتعملوا أيه برا؟ …يتبع…