جارنا زبه كبير و ذوبني حتى ناكني من الطيز في العمارة


جارنا زبه كبير و ذوبني حتى ناكني من الطيز في العمارة

حتى قبل ان ينيكني كنت اعلم ان جارنا زبه كبير فهو كان يتحرش بي و يسكن في نفسي الطابق الذي اسكن فيه و كنت احيانا اطل من النافذة لاجده يقابلني و يشير لي و ان اتظاهر اني لا اعيره اي اهتمام . و كان جارنا و اسمه سعيد اكبر مني و لكن ليس بكثير و هو فعلا شاب جميل و لكن انا كنت لا اخالط الشباب  و ذات مرة وصلت به الجراة ان تعرى امامي و هو يقابلني في النافذة و تظاهر انه يغير ملابسه و انا رغم اني خجلت الا اني لا انكر اني بقيت انظر الى ذلك الزب الواقف الكبير و هو يقابلني و منتصب بقوة . و كنت متاكدة في قرارة نفسي ان سعيد فعلها متعمدا حتى ارى زبه و فعلا كان زبه كبير و جميل جدا اما انا فكنت اتظاهر اني لم ارى اي شيء ثم لبس بنطلونه و خرج من الغرفة و دخلت انا ايضا . و بقيت افكر في ذلك الزب و تلك الحادثة و عرفت ان سعيد يريد ان ينيكني و كان جارنا زبه كبير جدا و مشعر و انا اعجبت بذلك الزب و صرت ارغب فيه و لم تمر سوى ايام حتى التقينا في العمارة و امسكني م نيدي و سالني بكل وقاحة ما رايك بذلك الزب و امسك يدي و وضعها على زبه و انا حاولت ابعاد يدي و لكن لم اقدر
و اخذني هناك  و كنا في الطابق السفلي الى القبو و قبلني و اخرج مرة اخرى زبه و كان منتصب ايضا و لكن هذه المرة كان اقرب و امامي و بدا لي اجمل و احلى و جارنا زبه كبير جدا و اكبر حتى مما رايته في المرة الاولى . ثم اصر علي ان المسه و العب به و حين لمسته كان ساخن جدا و جذبني من شعري و قال اذن اليوم سترضعيه و حين رفضت ادارني و دفعني الى الحائط ثم راح يحاول انزال الكيلوت و انا اقاوم و هو يسحب الى الاسفل حتى خلع كيلوتي و راى طيزي البيضاء الطرية الكبيرة و بدا يتحسس على مؤخرتي و يلعب بها ثم وضع زبه على الفتحة بين الفلقتين بعد ان بصق عليه و راح يدخله بكل قوة في الطيز . و بما ان جارنا زبه كبير فانه لم يكن سهلا ان يدخله في طيزي و مع ذلك كان منتصب بقوة و مع كثرة اللعاب و البصاق ادخله بقوة و انا منحنية اتناك من طيزي و اتالم و هو يتمتع بالنيك  و يدفع زبه و يهمس في اذني اح طيزك ساخن نار

1 / 2

اه اه اه و هو يدخل زبه بقوة

2 / 2

أضف تعليق