قصص جنسية للكبار عن كس زينب الساخن الحار الطيب


قصص جنسية للكبار تبدأ عندما شغل أمر ظهور ابنة لموسى حيزا كبيرا من تفكير حبيبته المذيعة عائشة التي ما كلت من البكاء والنياح وقد ملات الغيرة بقلبها وعبقت بنفسها فنغصت حياتها, خوفا من أن يضيع منها فحلها وقضيبها ومعشوقها وناكحها, ويقرر العودة من جديد لزوجته الأولى الشلهوبة المثيرة, فقررت الذهاب إليه وزيارته في منزله قتانقت باحلى ملابسها الفاضحة التي تبرز ما لديها من الانوثة الغضة الفيحاء من سيقان مبرومة مديدة الى طيز بديعة فصدر كبير يشتهي الرجال لمسه وكا ذلك من الطيبات التي قد تثير الشجر والحجر قبل البشر لشدتها, في محاولة لتوطيد علاقتها به وبقضيبه وبروجلته وبأسرته, خاصة والدته التي تكرهها بشدة لانها تعلم بفسقها وماضيها الساخن والرجال, وتتمنى عودة زينب من جديد زينب التي ليست بافضل حال من عائشة لانها ايضا تتنقل من رجل الى اخر وقد دمرها فراق حبيبها السبع.

 

أحداث مثيرة شهدتها الايام, حيث قام موسى بمهاتفة زينب للاطمئنان على ابنته وبالتمتع بصوتها الدافىء الحنون, وطلب منها أن يجلسا معا كأي اب وأم لا بد من التشاور بشأن مصير ابنتهم وهو يلاعب قضيبه الكبير الدسم ويتصفحه بنظرات شريرة تتطاير منها نيران الغريزة وكانه كان يعده بقرب الموعد واللقاء بكس زينب الساخن الحار الطيب, إلا أنها رفضت بشدة وقد اتعبها النيك الذي تلقته ذلك اليوم على يد رجل اقتادها الى منزله فابدع بقضيبه العملاق الذي ما كل من ذلها الى ان كوى بدنها بنيران حبه وطبعه بكدمات زرقاء كانت الشاهد على سخونة اللقاء, وأكدت له أنها قادرة على استعادة ثقة ابنتها, وبررت إخفاءها عن ابنتها أنه على قيد الحياة, بأن فضلت موته عن أن تحكي لابنتها أمر خيانته لها وهو رجل اعتاد تعنيفها وضربها, لكنه عاد وأكد لها أنه كان يتمنى أن يحدث العكس حتى تعرف أن لها والدا موجودا إن احتاجت له, وطلب منها أن لا تمنعه من رؤيتها.

 

جاء ذلك في الوقت الذي قررت فيه نجوى ترك المنزل, وذهبت مرة أخرى للعيش مع خالها محمد, وهناك حكى لها خالها قصة حياة والدتها مع والدها موسى بايري الذي خانها, فقررت الانفصال عنه, دون أن تعلم بأمر حملها, وعندما عرفت ذلك فضلت عدم إخباره بهذا الأمر.

وقرر موسى زيارة ابنته في مدرستها للتعرف على أوضاعها, وهناك قابلها لكنها لم تتحدث إليه بشكل لائق, لكنه استوعب سبب ذلك, وأكد لها أنه حاول الاهتمام بها لأنها ابنته, بل وأعطى لها بعض النقود مؤكدًا لها أن سيعوضها عن ما فاتها.

 

يأتي ذلك في الوقت الذي كانت زينب قد حصلت على عرض مغر للعمل في إحدى الشركات الكبرى بمزايا هائلة عرضا من الرجل الذي فلحها واذلها وارادها لنفسه قريبة من قضيبه, حيث تطلعت لشراء منزل جديد قبل ان تخسر جاذبية كيها وطيزها وقد بدا وهج جاذبيتها بالخفوت لشدة ما كان الرجال ياتوها من الضرب والفلاحة ما دمر الاعضاء وجعلها فسيحة كبيرة قلما منحت الرجال اي متعة, وهي تامل بتوفير حياة طيبة لابنتها, حتى لا يتمكن موسى من التأثير على ابنته بأمواله الطائلة ومناصبه القوية, وعندما أبلغت ابنتها بذلك لم تبد نجوى أية سعادة وقد كان نهارها قاسيا بذخ فيه رجلها بضربها بشراسة لم تعهدها من قبل, ضربا جعلها تغرق بالالم الذي لم يتركها لا لتسير على راحتها ولا للجلوس او الكلام, ما أغضب والدتها التي لم تعلم بجوهر الامر، لكنها حاولت نيل رضا ابنتها فارتمت عند اقدامها قبلتها بحرارة, مشيرة إلى أن الظروف قد أجبرتها على أن تخبئ عنها أمر والدها، خوفا من أن يأخذها للعيش معه, ووعدتها بتوفير حياة هنيئة لها ما أبكاها بشدة ليتغامران والدموع الغزيرة تنهمر من اعينهم في اروع قصص جنسية للكبار مغمسة بالعسل تلهب القلوب وتسرق العقول بمشاهدها الساخنة.

 

أضف تعليق