سكس انا و اخي المتزوج في محارم نار و لحظات جنسية مثيرة جدا
ساحكي لك عن احلى سكس انا و اخي و كيف مارسنا نيك المحارم مع بعض مع العلم ان اخي المتزوج ناكني كاني زوجته و كنت اتعمد اغراءه لاتذوق لذة الزب من عنده و كان هو يبادلني النظرات الجنسية الساخنة و مرة دخلت عليه بروب نوم شفاف و لما شافني هاج و كان لابس بوكسر ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقاحتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه كي نمارس نيك محارم سكس انا و اخي . وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف الكرسى وأركن ظهرى استعدادا الى نيك محارم سكس انا و اخي .
وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط في سكس انا و اخي نار وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا
1 / 4
و بدأت أنزل على قدمى و أنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى و يجذبنى تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه و وضعنى على السرير و بدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه و يمزق حلماتى بأسنانه و كان احلى سكس انا و اخي لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين شفايف العاشق صعدت على السرير
2 / 4
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا و رايت فيه اني امارس سكس انا و اخي بعنف وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى يوم الأجازة . فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت نفسا عميقا منتشية باحلى سكس انا
3 / 4
4 / 4