لعبة جنس ساخنة جدا مارستها انا و جارتي رغم اننا كنا كبار و انا كنت اريد ان انيك


كانت حادثة ساخنة جدا و جميلة في لعبة جنس ساخنة جدا مارستها انا و جارتي رغم اننا كنا كبار لاني اعرف جارتي منذ الصغر و حين كبرنا قل التقاءنا بحكم اني شاب و هي فتاة و لكن في اول مرة اختليت بها بعد ذلك اغتنمت الفرصة و اخرجت فيها شهوتي و حرارتي بقوة كبيرة حيث اصريت عليها اني اريد ان العب معها تلك اللعبة التي كنا نمارسها و نحن صغار . و كانت اللعبة هي انا اقف خلفها و امسكها و احاول انا ارفعها و امشي بها و هي خجلت لكني الحيت عليها و حتى من دون ان اسمع ردها حملتها بقوة و انا خلفها و هذه المرة شعرت بشهوة كبيرة حيث زبي كان على طيزها الكبير المدور و انا احملها و العب بصدرها وكانت ثقيلة و لم استطع ان امشي بها الا خطوتين حتى اعدتها الى الارض و رحت اقبلها بجنون كبير

ثم حاوولت جميلة الافلات مني و شعرت اني سخنت عليها و لكن دون جدوى و كنا في لعبة جنس ساخنة جدا و انا اقبل و احك و انتظر فقط اللحظة التي سيقذف فيها زبي حليبه مع احتكاكه بطيزها و جميلة بعد لحظات توقفت عن التحرك و استسلمت لي و تركتني احك زبي عليها .ثم وضعت يداي على صدرها بصفة واضحة جدا و علنية و قبلتها من الرقبة و قلت لها احبك حبيبتي و انا امارس معك لعبة جنس ساخنة و في نفس الوقت اريد حنانك وانوثتك و بقيت افرك لها على صدرها و احك زبي على طيزه الطري الكبير و هي تفهمت الامر و كانت حنون جدا و تعلم مدى الحرمان الذي كنت عليه و حتى هي كانت محرومة جدا

و بدات الاثارة تزيد و الشبق الجنسي يرتفع اكثر و الادرينالين ينتشر في جسدي الذي اوشك على القذف و اخراج الشهوة و لم يكن يفصل بين الزب و الطيز سوى قطعة قماش خفيفة جدا من بنطلوني و من سترتها الناعمة جدا و في احلى لظة و اجمل لعبة جنس ساخنة جدا خرج مني حليب زبي . كان المني ينزلق مني بطريقة جميلة و مثيرة و لذيذة جدا و انا ملتصق بها اقبلها بكل جنون وحرارة و هي واقفة و لا تعلم اني بدات اقذف و كل ما كانت تظنه هو اني احتك بها حتى استمتع بالحنان و الدفئ و لكن انا كنت اخرج الشهوة و اقذف بكل حرارة جنسية و اشعر ان اللعاب يسيل من فمي من الشهوة و اللذة التي كنت فيها و انا ازفر بقوة اه اح اه اه اه و كانني كنت اجري في سباق سريع

ثم تركتها و توقفت عن التحرك حيث هدات و لكن النشوة التي كنت فيها لا توصف و جميلة جدا فانا اخرج المني من زبي و الشهوة بتلك الطريقة لاول مرة في حياتي و لم يسبق لي ان عشت كل تلك النشوة و الاثارة اما جميلة فحين اطلقتها ابتعدت عني وهي تبتسم . و بقيت اعيش على تلك اللذة طكلما شعرت برغبة في اخراج شهوتي و الاستمناء حيث اتذكر احلى لحظات مررت بها حين كنت ارفع جميلة و زبي على طيزها فوق الثياب يحتك بتلك الفلقات الطرية الناعمة جدا و كيف كان المني ينزلق مني في احلى لعبة جنس ساخنة لم تكن جميلة تدرك معناها الا بعد سنوات و لكنها كانت تعلم مدى حبيي لها و انجذابي نحوها

امتع لواط عراقي مع بنوتي جميل و انثوي يلتقي مع رجل مشعر و متزوج يحب الطيز و نياك جدا زبه مدفع

ادخل هنا

أضف تعليق