نياكة ساخنة ملتهبة و زب كبير في كسي و اجمل لذة


قصتي مشوقة جدا بحيث كانت نياكة ساخنة ساحاول وصف تلك اللحظات اللذيذة بدقة و بداية انا فتاة عمري 22 سنة و غير متزوجة لكني فاقدة للعذرية ليس بسبب الجنس بل لانني سقطت في صغري و هكذا وجدت نفسي قد كبرت و كسي مفتوح و رغبتي في النيك تكبر يوما بعد يوم . و كان شريكي في الحادثة هو اول شاب ينيكني و بما انها كانت اول نيكة في حياتي فقد كانت الذ جنس أيضا و الحقيقة ان الشاب كان خجولا جدا و كنت انا من يغريه و يمحنه بلباسي و بتدلعي عليه و هذا إضافة الى كوني احمل جسم جميل جدا و انثوي من الطراز الأول و تعددت اللقاءات بيننا و لكن لم ينيكني و كنت اريد زبه باي طريقة كانت الى ان صارحنا بعضنا و عبر كل واحد للاخر انه يريد ممارسة الجنس و كانت وجهتنا الى الشاطئ بين الصخور في مكان كان امنا جدا . لما وصلنا شعرت لأول مرة بذلك الشعور الغريب حيث كل جسمي يسخن و انفاسي تزداد و احسست يومها بمعنى الشهوة و اللذة حتى قبل ان يلمسني اما هو فكان ظاهرا عليه انه مضطرب و لما جلسنا بين الصخور لم تكن الجلسة مريحة لكن حين بدا يقبلني تغير كل شيئ و بدات اجمل نياكة ساخنة بيننا و اجسامنا ملتصقة و قبلات قوية بيننا

كان يقبلني من الفم و انا اقبله من الفم أيضا و كلانا يفتح فمه و يخرج لسانه و كان لسانه حلوا جدا و ساخنا و ادخل يديه تحت ملابسي و بدا يتحسسني و النار تلتهب في جسمي في نياكة ساخنة حارة جدا حيث أصابعه تلمس لحمي . و لمس صدري و احسست ان الحلمات انتصبت و برزت و انا لحظتها وضعت يدي مباشرة على قضيبه لاجده متحجر و كانه مثل الصخور التي كنا نجلس عليها ثم بدات افتح ازرار البنطال و أدخلت يدي و انا أحاول اخراج زبه العالق بين ملابسه الداخليه و بنطلونه و اخرجته بصعوبة كبيرة و هناك رايت اجمل شيئ في حياتي انه الزب . كان زبه كبير و رائع و جميل جدا و راسه الأحمر كان مثل الفطر و وجدت نفسي ارضع و الحس بكل قوة و هو يتاوه بطريقة لذيذة جدا و يضغط على شعري الى درجة الألم أحيانا ثم قمت اليه و عانقته و انا اجلس على حجره و اشعر ان زبه الساخن على كسي و لم يكن يفصل بينهما سوى كيلوتي المبلل بماء كسي في نياكة ساخنة جدا و ممتعة لكني تكفلت بسرعة بخلعه و جلست مرة أخرى على الزب حيث اصبح دفئه اكثر و هو على الفتحة يريد الولوج في كسي

ثم وضعت جسمي فوق زبه و كسي و فتحته كانا نقطة ارتكاز و جلست و اذا بزبه يدخل بطريقة رهيبة و لذيذة جدا في كسي بأكمله و الى خصيتيه في نياكة ساخنة جدا و حتى هو التهب بالشهوة و انا متاكدة ان الحرارة التي وجدها في طيزي كانت لذيذة جدا . و بدات ارفع كسي و انزله و زبه يدخل و يخرج حيث كان يدخل حتى تصل شفراتي الى خصيتيه و حين أقوم اترك فقط راس زبه في كسي ثم اجلس مرة أخرى و هكذا كان هو مستمتع و انا امتعه بكل ما اعرف من طرق ساخنة اثناء النيك ومهارات جنسية . ثم أخرجت له صدري و اشرت له ان يرضع حتى تكتمل لذته  وبدا فعلا يمص الحلمة و يرضع و انا اهتز على زبه بكل قوة و حرارة  و احس ان افرازات كسي كانت قوية و عرفت ذلك من خلال الطريقة التي كان زبه يتحرك بها داخل كسي خروجا و دخولا . ثم تعبت قليلا من كثرة التحرك على زبه و توقفت حيث جلست على زبه الذي غرق في داخل كسي بكل طوله لكن نياكي طلب مني ان ارفع كسي قليلا و بدا يخض و يضخ زبه في كسي بكل قوت حيث كان يدخله  ويخرجه بكل سرعة و قوة في نياكة ساخنة جدا حتى جاءت شهوته و اهتز زبه

و لحظتها سحب زبه بسرعة كبيرة و رايته يوجه فتحته الى حفرة كانت بين الصخور و بدا حليبه يقطر هناك و هو يعصر زبه و يمسحه باصابعه من المني حتى انتهى من القذف فقام و غسل زبه بماء البحر و عاد الي و هو منتشي و مسرور لانه ناكين و مارس معي الجنس . و كانت نياكة ساخنة و جميلة جدا وممتعة حيث بقينا نحكي و نضحك لمدة ساعة تقريبا اعتقدت فيها انه سينيكني مرة أخرى لكنه لم يفعل و هكذا انتهت تلك الجولة و النيكة بطريقة جميلة و ساخنة رغم اني تمنيت اكثر من ذلك

مراهقين مغاربة في اسخن لواط في احدى البنايات المهجورة و نيك من الطيز حار جدا

ادخل هنا

 

أضف تعليق