أنبوبة البوتاجاز جعلتني الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع


كانت جارتنا التي تسكن أسفلنا أم وليد التي كانت تبلغ من السنين الحادية والثلاثين أمراة لعوب تقصد أن تبرز مفاتنها للرجال وتلبس الألوان الفاقعة وتبرز نصف بزازها من الفساتين المفتوحة الصدر وهي تنشر الغسيل في بلكونة شقتها. كنت أنا، عصام البالغ من العمر الثالثة والعشرين آنذاك، أزاولها بالكلام فكانت تنظر إلى أعلى وتبتسم وتكمل نشر الغسيل. كانت أم وليد ، وذلك ما جرأني أن أعاكسها، متزوجة من رجل أكبر من أبيها عمراً إذ كان حينذاك في السادسة والخمسين، تزوجته من أجل ثراه لا من أجل حبه إياه.  كانت لعوب وجريئة وأحايين كثيرة كانت تصعد عندنا للجلوس مع اختي الكبرى كنت أسمع ضحكتها العالية المثيرة فتستفز مشاعري. حتى جلستها كانت سكسي إذ كانت تجلس وساقاها متباعدان وقد انطبع رقيق جلبابها فوق فخذيها وهي تمضغ اللبانة مثل الغوازي. حتى في مشيتها كانت تمشي تتقصع وطيازها تشيل وتحط على السلالم فكنت وأنا نازل احتك بها عن قصد فتنظر إليّ وتبحلق عينيها وتكّ هي الأخرى طيزها في قبلي. كانت كل تلك الأحداث وطبيعة تلك السيدة   الذي يشبعها ممهدة لواقعة انبوبة البوتاجاز التي أنبوبة البوتاجاز  التي جعلتني الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع وكان ابنها في درسه لم يأتِ بعد.

ذات ظهيرة لم يكن سواي في منزلي إذ أمي وأختاي الصغريا كنّ في عزاء صاحبة أمي في زوجها وكان من المفترض إلا يعودن إلا متاخراً وهو ما كان. وكأن الأقدار تساعد شيطان الجنس إذ راحت تصعد بأم وليد جارتنا اللعوب إلى شقتنا لترنّ جرسي وأنا كنت قد استيقظت من دقائق وظللت بالبوكسر والحمالات. فتحت الباب فإذا بها أم وليد ترتدي جلباباً ضيقاً يفصل جسدهاوقد ظهر نصف مقدم شعرها الأسود الناعم من الأيشارب.كان الجلباب صدره مقوّر واسع أظهر نصاعة بياض لحمها فأهاجتني وقلت: امري نعمين يا ست أم وليد. قالت وهي ترفع حاجب وتنزل اﻵخر: أيه مالك بتبوز في وشي عاوزة انبوبة من عنكو سلف.. أنت هتوقفني كتيير. أنا: ودي تيجي. اتفضلي الحاجة عندك في المطبخ. بصراحة كان ذبي راح ينتفض على طيزها المدورة كالبطختين متوسطتي الحجم فقالت: ايه .. ما تيجي توريني هي فين. ووضعت يديها في وسطها تتراقص وقد استقرت عيناها على ذبي. قالت: وانت ايه اللي لابسه ده. بصراحة أنا كنت قليل الأدب معها إذ قلت: ايه بوكسر .. تحب أوريكي اللي تحته أهوو. ولم أكد انزل البوكسر وبالطبع كنت أمزح حتى استدارت أم وليد ورايت خدودها قد انبعجت من الإبتسام والضحك المكتوم لتكون تلك الحركة المقدمة التي جعلتني  الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع وقد حصل.

 

انتهزت الفرصة ورحت من ورائها والتصقت بها فانكمش جسدها أمامي ووضعت يدي على أعلى ذراعيها وقلت: مسكوفة .. أنا نفسي فيك ريحني يريحك اللي بيريح كل خلقه. ورحت أثم رقبتها وشحمة أذنها اعضضها وأحكك جسدي بجسدها وهي تلألأ بلاءات كثيرة تناقضها بفركها لمنطقة ذبي بطيزها حتى أحسسته ساخ بين فلقتيها. ظللت أقبلها وقد أرت وجهها لوجههي ورحت أمطرها بحار قبلاتي وهي قد أغمضت عينيها وتحرك وجهها يمنةى ويسرة وإلى أعلى و إلى اسفى كأنها تتمنع ما هي إلا راغبة لعوب غنجة. بالقرب منا كانت كنبة الأرنتيهالتي وقعنا فوقها لأعتليها أنا ولتكون أنبوبة البوتاجاز السبب في أن جعلتني  الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع منتهى اللذة.  واقتربت من شفتي أم وليد مجدداً وبدأت تتفاعل بحرارة معي  ورحت ألثمها لثمة ة طويله ذابت فيها من شدتها ولسانى يداعب لسانها وانا امتص ريقها  والعكس فشعرت وقتها ان ذبي قد انتفض من مسكنه فرحت أنزع عنها جلبابها  دون ان تشعر حتى بدت بدونثياب إلا من  السوتيانه والكلوت وخلعت أنا تقودني حمى نيك كس جارتنا اللعوب سريعاً، البوكسر لأجد يد أم وليد جارتنا اللعوب تداعبه  ثم أخذت يدى تفرك فى صدرها من فوق السوتيانه الى ان قمت بخلعها عنها وظهر امام بزيّها منتصبي الحلمتينشديدتي الإثارة لي  عينى فنزلت اليهما الحسهما بلسانى وارضع منهما بشدة وانا اسمع تأوهاتها  وأخذت انزل تدريجيا الى باقى جسمها الساخن  الحس كل جزء منه بلسانى تارة وأعضه بأسنانى تارة أخرى الى ان وصلت الى  كسها  فوجدته غاص بماءه  فلحسته بلسانىا وأدخلت لسانى داخل كس أم وليد جارتنا اللعوب وهى تتأوة من اللذه والمتعه وتقول:  لى نيكنى آآآ ه  مش قادرة خلاص  حرام أأأأح. بعد حوالي أربع دقائق ألحس كس أم وليد أهيأها لنياكتي كسها رفعت ساقيها أعلى كتفيورحت أدفع ذبي داخلها  أدخاله برفق وهى تتمحن وتتلوى من المتعه الى ان دخل بأكمله الى أعماق كسها ورحت أسحبه وادفعه  برفقوبهدوء اولاً ثم برسعة مؤخراً وهى تتأوة:آآآآح .. أووووف… نار ولعة … وعلمت أنها على وشك أن تأتي شهوتها فعنفت بذبي أنيك كس جارتنا اللعوب الغنجة وهي تفرك من تحتي ولتشهق شهقة عالية مدوية وتقبض بكسها على ذبي. احسست بعضلات جدار كس أم وليد تنكمش فوق ذبي فشددت عليها فأوصلتها حتى رعشة الجماع ولأظل أنا انيكها من فوقها وهي تحاول أن تدفعني إلى أن قذفت داخل مهبلها. بعدها بثلاث دقائق قامت وقالت محذرة خائفة: حبيبي أياك اللي حصل مابينا يطلع بره.. تخرب بيتي. لأنحني أنا علي وجهها أقب شفتيها: متخفيش سرك في بير. لاقوم بعدها بخحمل أنبوبة البوتاجاز التي جعلتني الحس وانيك كس جارتنا اللعوب حتى رعشة الجماع إلى شقتها.

أضف تعليق