مدمن سكس مصري محارم نار مع أخت مراتي المطلقة التعبانة أوي الجزء الثالث


ضحكت وفاء ضحكة علقة رقيعة وشدتني من كفي : أقعد… دلال خلاص على وصول….قعدت وحسيت ايدها الناعمة السخنة كهربتني. كان دي بداية فعلية أني أكون مدمن سكس مصري محارم نار مع أخت  مراتي المطلقة التعبانة أوي… العرق نزل من جبهتي .. مالت علي فزودت الطينة بلة! ضحكت ضحكة مكتومة وقربت كمان… كمان …. وصوابعها الرخصة البنان بتمشي فوق وشي … وصلت لشفايفي… بوستهم…ابتسمت أخت مراتي المطلقة التعبانة …. لصقت فيا.. لصقت أوي… حرارة وركها الطري الناعم ولعتني…زبري راشق ما بين وراكها…أنفاسها تتابعت و نسيت نفسي وضميتها بدراعي…. قربت مني…شفايفها التخينة المقلبة قربت من شفايفي….ضميتها أكتر و أكتر…اتقابلنا في بوسة قصيرة… والتانية….شفايفها  كانوا عجينة شهوة و لذة! مصيت شفايفها… مصيتهم اوي … لسانها برز و اتلقفه لساني… مصيته…عصرته في أحلى و أشهى بوسة في عمري….سكرنا من البوس لحد أما انتبهنا على الباب.. ..الباب يدق… اتفرقت شفافنا و احنا بننهج و قاطعين النفس و اتعلقت عيونا  بباب الشقة… بسرعة عدلنا من وضعنا و كانت دلال اللي كاتب كتابي عليها فدخلت و هللت: مراد… أنت هنا! مقلتليش يا وحش….ردت أختها المطلقة لما لقيتني مرتبك: أصلي كنا بنشوف اللي ناقص ياحبيبتي في شقتكوا….ياله بقا عايين نخلص منكم…. اترمت دلال في حضن اختها اللي كانت ربطت الروب وكانها  محتشمة ورمت طرحة فوق شعرها: يخليكي ليا يا حبيبتي…و انت كمان… عايزين نفرح بيكي بقا…

و عشان ما اتكشفش قدام دلال مراتي قمت وقلت: أستأذن أنا… التفت دلال ليا و مسكت كفي : بالسرعة دي… وقربت مني و نا أبعد… البنت بتحبني و كانت رايحة تنسى وجود أختها.. شديت على ايدها و أختها المطلقة  اتنحنحت وقالت: خلاص يادلال يا قلبي… كلها شهر وهيجمعكوا بيت واحد….شوفي مذاكرتك دلوقتي…. و خرجت برة البيت و أنا كلي شهوة ناحية وفاء أخت مراتي المطلقة التعبانة. عايزة تتناك و انا كمان عايز أدوقها! ياه لو شفتها قبل أختها دلال!! أكيد كنت أجوزتها هي! دي لذيذة بجنون! بس بردة نفسي تراجعني: معقول أمارس سكس مصري محارم مع اخت مراتي المطلقة و انا كاتب كتابي على أختها! فضلت يومين أفكر في وفاء أخت مراتي وحلاوة بوسها. مكنتش بأنام. خفف عني بس انها اتصت تعاتبني أني مسالتش فيها بقالي يومين!! كانت تعبانة أوي!! اتفقنا اننا نتقابل بكرة وكان.

استنيت أخت مراتي المطلقة التعبانة على قمة الشارع وشفتها وهي جاية تتهادى زي الفرسة. لابسة بلوزة مضمومة على بزازها الكبيرة و جيبة مفتوحة تبين جمال سيقانها مكنش فيه مفر من أني أمارس سكس مصري محارم نار معاها! ركبت جنبي و مشينا بالعربية. سألتني: ساكت ليه؟! بصيتلها فابتسمت و فضلت ساكت. أيدي تسللت زي التعبان لحد أما صولت فخدها! كان سخن فسخن جسمي. ابتسمت وهمست وضربتني على ايدي: أنت بتتشاقى من دلوقتي. و ضحكت وقالت: أنت أكيد شقي أوي… عرفت كام ست قبلي و قبل ماتعمل عملتك مع دلال… كسفتني أوي ومكلمتش بس زبير شد من نعومة صوتها. سألتني: جيت انت ودلال كتير هنا! خجلت وقلت و أنا عيني راشقة في سيقانها العاجية: مش كتير…خمس أو سبع مرات بس… بحلقتلي وشهقت: سبع مرات في اقل من شهر….دا انت جامد اوي و ضحكت ضحكة ولعتني… فدت بنزين أوي والعربية كانت بتطير طيران. خافت واترمت في حضني: يا مجنون… هتموتنا…..كنا في الصحراوي فهديت وسقت بالراحة  وهي في صدري فقلت بصوت متهدج: شفايفك حلوة أوي….فاتعلقت عينيها المسحوبة سحب الفاجرة الجريئة و همست بدلال: وأيه تاني .. قلت و انا حاضنها بارتباك و كانت الطرحة الرقيقة انحسرت عن شعرها الأسود البني الناعم: مش عارف… كلك عجباني…فلعبت فش سعر صدري وقالت بغنج: لأ…لازم تقول…خجلت أوي فرفعت شفايفها اللي حضنت شفايفي و دفتهم ببوسة سخنة وهمست: قول بقا…متكسفش يا رودة… أنوثة و نعومة أخت مراتي المطلقة التعبانة كانت طاغية فقلت والكلام بيقف على لساني: يعني حاجة من فوق … فابتسمت و وشها احمر و واصلت بغنج ساحر و أيدها على وركي جنب زبري خليته  وقف زي الصاروخ: حاجة أنا أعرفها! وباستني تاني… فبصيت لبزازها فضحكت وقالت: يا شقي… قالتها بمياصة شديدة فهيجتني أكتر…سألتني أخت مراتي المطلقة التعبانة  بدلع: وأيه كمان…قول  بقا…. ولكمتني في صدر برقة.. ولعت جسمي و وشي احمر و عينيا  نزلت لفخادها  المليانة! فابتسمت وعضت على شفتها التحتانية وهسمت بمنيكة: رجليا…ولا حاجة بينهم… بصراحة مكنتش أعرف أن أخت مراتي المطلقة اللي دايما كنت باعتبرها أم لدلال خطيبتي و مراتي أنها تكون بالرقاعة و المنيكة دي!! مكنتش اعرف أنها قحبة للدرجة دي!! كأنها ولعت في وشي و جسمي مالخجل و انا ببص عليها بدهشة كبيرة! كنا خلاص قربنا نوصل منطقة الحمام فبصت ليا بعيونها الفاجرة المسحوبة الكحلة فيهم سحب يجنن و سألت بمياصة وعلى شفايفها التخينة المقلبة: أنت مسكوف يا رودة…يالا بقا …أنطق….فقلت متلجلج: يعني… أنت عارفة…اللي كل الرجالة بتحبه…. ضحكت أخت مراتي المطلقة ضحكة تجنن و بزازها اندوا في صدري وسألت: و أنت يا راجل بتحب أيه! كان صوتها في نغمة مثيرة مستفزة بتحس انها بتتناك وهي بتكلمك! أحرجتني بنت الكلب فقلت عشان اتخلص مالورطة دي: دا احنا خلاص و صلنا…و انا وصلت لنهاية طاقتي و لينا تكملة…

أضف تعليق