مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 24: الأم ترتدي اللانجيري الساخن لابنها


مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 24: الأم ترتدي اللانجيري الساخن لابنها

حسناً، لم يكن اللانجيري مثير. ليس الأمر وكأن بزازي ستخرج منه. في الواقع كان أقل عرياً من لباس السباحة الذي أرتديته في يوم الأحد. أبني لم يكن بريء. أرتديته. وصل البوستير إلى وسطي تاركاً بضع سنتيمرات من بطني ظاهرة فوق الكيلوت والأشرطة النحيفة نزلت على كتفي. وكانت مقدمة البوستير مصنوعة من الحرير والتي شكلت حرف تي من الوسط إلى البزاز والأكتاف. وكان هناك قلب أحمر صغير في عند فتحة 7 للرقبة. وبقية البوستير التي كانت تغطي الجانبين والظهر من الشبك المخرم. وكان جسمي ظاهر من خلاله. وقد أظهر اللانجيري جزء من صدري أكبر ممما توقعت. بالكاد وصل البوستير لبضع سنتيمترات فوق حلماتي. وكان الكيلوت عبارة عن مثلث أسود ممسوك في الرباط الأبيض الذي يدور حول وسطسي. وعليه قلب أحمر صغير يطابق ذلك الموجود على البوستير. والمثلث بالكاد يغطي كسي. ويمكنني أن أرى بعضاً من شعر عانتي يخرج من الجانب. حاولت أن أدفعها إلى الداخل لكن الأمر كان بلا جدوة. كانت بالكاد ظاهرة. فكرت في أن ابني لن يلاحظ. وذكرت نفسي بأن أهذبه بعد ذلك. كان من الأفضل أن أجربه. كانت أربطة المشد تمر من البوستير إلى الجورب الأسود. استدرت بظهري إلى المرآة ونظرت فوق كتفي. وكانت مؤخرتي ظاهرة فعلاً. كانت الأمر تقريباً كأني أرتدي كيلوت ثونغ. جربت عدة أحذية قبل أن أستقر على حذاء أسود بكعب عالي عشرة سم مع حزام أبيض عند أصابع القدم ويترك جانبي ومؤخرة قدمي ظاهرة. عدلت من شعري ووضعت بعض المايكب.
وعندما ذهبت إلى المطبخ لم يكن ابني هناك. كان طبخ العشاء وكان هذا واضح من الرائحة. ومن ثم سمعت صوته يصرخ: “أمي تعالي هنا.” ذهبت إلى الباب الذي يقود إلى المسبح والذي ترك مفتوحاً. وكان يجلس على الطاولة وكتبه أمامه ومعها طبقين موضوعين للعشاء. أنحنيت نحوالباب: “حبيبي لا يمكنني أن أخرج على هذا النحو.” “بالتأكيد يمكنك، لن يراك أحد هنا غيري.” نظرت حولي. ربما هو على حق. وبدأت أسير نحوه ومباشرة قبل أن أصل قال لي: “توقفي، أريد أن أتحقق منك في النوم الطبيعي. استديري.” حدقت إلى منازل الجيران وكنت ما زلت خائفة أن أرى وجه في إحدى النوافذ. “أممم. تبدين رائعة. بالتأكيد هذه الرداء يجعلك تبدين ساخنة.” قلت في نفسي أنه بالتأكيد لن يمزقه من عليّ ويضاجعني حتى مطلع الصباح. بدأت استدير عندما أخبرني أن أبقى عل هذا الوضع لوقت أطول. نظرت في الباب العاكس ولم يكن هناك شك من أن عينيه تأكل مؤخرتي العارية. ويمكنني أن أشعر بحلماتي تنتصب وكسي يتبلل. لحسن الحظ أن البوستير يغطي حلماتي والكيلوت لون أسود لكسي. “حسناً، حبيبي، أنا سعيدة أنه عجبك. سأدخل الآن وأغيره.” “لا تعالي هنا واجلسي. هذا سيختبر تركيزي. إذا كنت استطيع أن أركز في مذاكرتي بينما ترتدين هذا سأعرف أنني سأنهي الامتحان غداً.” كنت على وشك أن أتناقش معه لكنني لاحظ ستارة تتحرك في إحدى النوافذ فجلست بسرعة.
جلست معه أثناء المذاكرة. وفي وقت ما أثناء الأمسية رفع قدمه على حافة الكرسي. وأنا نقلتها إلى حجري وبدأت أدلكها. طلبت قدمه الأخرى وأكملت المهمة. وبعد خمسين دقيقة كانت أنهى المذاكرة. وجن الليل ولم يكن هناك مشكلة من العودة هكذا إلى المنزل. أخذت يده في يدي وتأملنا السماء الليلية. وهو أعاد كتبه إلى غرفته وساعدني على تنظيف المطبخ. وقبل أن نتجه إلى النوم قررت أن أفعل حركة أخيرة. رجعت إلى الخلف وقدمت له جسمي المغطاة باللانجيري ووجدت أنني لم أعد خجولة من عرض نفسي له: “إذن، هل تعتقد أن هذه المرأة العجوزة ما زالت مثيرة.” “هل تريدين إجابة جادة؟” “نعم” لم يجب على الفور. بدلاً من ذلك تفحصت عينيه جسدي ومن ثك طلب مني أن استدير. ففعلت. ولم استطع أن آراه هذه المرة لكنه أخذ وقته في تفحصي. ورجع خطوة إلى الخلف ووضع يده اليسرى على مؤخرتي. “أنتي امرأة جميلة جداً. الساعات التي تقضينها في الجيم جأت بنتيجة. لديك جسم رائعة. ممشوق وسكسي.” أمكنني أن أشعر بأصابعه تتحرك على جسمي من الخلف. استدرت وحضنته. وياللهول كان يتمتع بجسم جامج. تحرك لأقبله وفي اللحظة الأخيرة عدلك نيتي من شفايفه إلى خده. ودفعت بزازي إلى صدره ووجدت قضيبه في بطني. وبدى أنه في بداية الانتصاب لكنني لا يمكن أن أكون متأكدة. “شكراً يا حبيبي.” وفي الغرفة غسلت وجهي ومن ثم حدقت في نفسي في المرآة الطويلة. ومع الموسيقي في رأسي رقصت وتعريت. وعندما انتهيت قفزت في السرير ودلكت بأصابعي بزازي واستكشفت كسي. لن أحتاج إلى أن استمع إلى تسجيل إسراء الليلية. بدلاً من ذلك سأتخيل ابني وهو يهيج على عرض التعري مني ويركبني ويضاجعني. وفي خيالي كان ابني يضاجعني ويضاجعني ويضاجعني بلا توقف.

يتبع …

أضف تعليق