مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 28: ابني يضاجعني ويقذف منيه في داخل كسي


مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 28: ابني يضاجعني ويقذف منيه في داخل كسي

في المنزل استحميت وعطرت نفسي وعدلت من شعري ومكياجي وأرتديت قميصي الجديد. جربته مع وبدون حذاء الكعب العالي. الحذاء حسن من منظر ساقي ومؤخرتي وجعلني أبدو جريئة جنسياً أكثر. القدم العارية كانت أكثر خضوعاً. وضعت الحذاء بعيداً. جهزت الطاولة وحضرت الغداء وكنت أضيء الشموع عندما دخل ابني إلى المطبخ. ولم يكن يتوقع هذا المشهد لكنه لم يبدو عليه التفاجؤ. تمنيت لو أنه ألاقاني على الطاولة ونكني بكل بقوته. لكنه لم يفعل جلس وتركني أقدم له الطعام. بزاز المنتصب شكلت خيمة في اللانجيري وجعلت رغبتي أكثر وضوحاً. بعد ما بدأنا تناول الطعام نظر إلي بثبات: “هل لديك شيء لتخبريني به؟” تدربت على ما سأقوله لكنني لم أتوقعه أن يكون مباشر وهادي إلى هذه الدرجة. فاجأتني ثقته من نفسه. هو مثلي أستوعب أحداث الأيام الماضية. إذا كنا سنتجاوز الحد فهو يريدني أن أقود. “نعم. أنا كنت فتاة محترمة طيلة حياتي. عشقت أبوك والذي كان رجل رائع في البداية لكن مشاكلنا قتلت حماستنا. ومنذ حوالي أسبوع بدأت أفكر في الجنس بشكل مستمر. تخيلت نفسي مع مرضاي ومع زميلاتي في الجيم، لكن غالباً معك. حتى أكون واضحة. أنا أريدك أن تكون حبيبي. لكن هناك شيء آخر أريدك أن تعرفه. رغباتي الجنسية خارجة عن السيطرة. ومن دون مساعدتك لا يمكنني أن أعرف أين سينتهي بي الأمر. إذا أنتهى الأمر بي في السرير مع أحد زملائك في الفريق ستتدمر مكانتي في المجتمع. أحتاجك أن تتحكم في رغباتي الجنس. سأكون تحت أمرك وكسي سيكون متاج لك متى وكيف تريده.”
أدخلت أصبعي بين ساقي وأخرجته له وهو يلمع بماء شهوتي. أخذته من يده وقدته إلى غرفة نومي. والدقائق القليلة التالية كانت رائعة لم أرى ابني عاري منذ سنوات لكن بما أنني رأيته بلباس السباحة لم يكن يجب أن أتفاجأ مما وجدته. ومع ذلك تعريه أثارني. أنحنيت أمامه وقلعته الحذاء. ونزلت جوربيه. وقربت قدمه من فمي ومصيت أصابعه. ووقت ورفعت القميص فوق رأسه. وكان جميل جداً. أشتقت إليه ليرميني على السربر ويأخذني لكنه كان متمالك نفسه. قلعته الحزام وفتحت سحاب بنطلونه. وقلعته البنطلون والكيلوت وها هو. زبه كان أطول وأرفع من مالك. جذبته إلى وجهي. كانت العروق ممددة عليه وهناك عرق أزرق مميز على الجانب الأيسر من رأسه. تنشقت رائحته العطرة. ركزت تفكيري على قضيبه. إذا كنت سأبتلع قضيبه في حلقي فلابد أولاً أن أبلله. بدأت بلحسه وأنا حريصة على أن أغطي كل جزء فيه. وأمسكت قاعدته بإحدى يدي وحنيته نحوي وقلت: “تعالا لماما.” وأخذته في فمي. كان هدفي الأول أن أتعود عليه في فمي وبدأت أدخل رأسه وأخرجها بينما الحس شحفته الحساسة. أحببت قضيبه المنتصب في فمي. وهو وضع يده على رأسي وثبتني بقوة في مكاني وبدأ ينيكني في فمي. وبعد ذلك أخرج زبه لألتقط نفسي. وبينما أنظر في عينيه وضعت يدي اليمنى على قضيبه خلف بيضاته وحركته إلى الأمام إلى فمي حتى وصل إلى حلقي. كان الأمر مؤلم وشعرت بالرغبة في التجشؤ وعيني دمعت. لكنني تعودت عليه ونظرت لأعلى فوجدته مغمض العينين. وهو يدفع زبه أكثر في فمي حتى وصلت أنفي إلى شعر عانته. بدأ ينيك فمي ببطء في البداية لكنه بعد ذلك أصبح يدفع بقوة أكبر وبسرعة وأنا ألحس رأس زبه. وفي هذا الوقت كان كسي ممتليء بماء الشهوة. تخيلت نفسي وأنا مستلقية على سريري تحت رحمته واستقبل زبه الطويل.
بعد أكثر من ربع ساعة من النيك المتواصل في فمي حركاته أصبحت أطول وأنعم. كان على وشك القذف. كان زبه يملأ فمي بالكامل وحلقي حتى أنني شعرت بمنيه يقذف في داخلي. وعندما شعرت به يخرج زبه أوقفته عندما كان رأس زبه ما يزال في فمي. وهناك حلبته واستمتعت بطعم منيه. وعندما انتهيت استلقى إلى جواري على السرير. كان قضيبه ما يزال منتصب فركبت فوقه وأمسكت قضيبه ووجدته إلى كسي المبلول. كنت أريده في داخلي. جلست عليه وتركته ببطء يملأ كسي.وشعرت بجدرانه تنقسم. بعد أن أصبح كله داخلي تشابك شعر كسي مع شعره. هززت أوراكي وشعرت بقضيبه ينزلق في داخلي برفق. كان قضيب ابني قوي ومتماسك مثل الضلب. دفعت جسدي إلى الأمام ووضعت بزازي على وجه حتى يمكنه أن يداعبها بلسانه. أنحنيت أكثر حتى يمكنه أن يضعها في فمه. مص حلماتي بقوة. لماذا كنت أحرم نفسي من هذا؟ كان زنبوري يحك في عضلات عانته وماء الشهوة يتدفق مني. “نيكني … نيك أمك الشرموطة … نيك أمك اللبوة. هذا ما أريده. أنا أكون عاهرتك.” شعرت بالأضواء تتراقص في رأسي وصرخت بأعلى صوت عندما جاءت شهوتي وسقطت على صدره. وهو واصل دفع زبه في داخلي. وبعد ذلك قال لي: “انزلي على قوائم الأربعة على الأرض.” نزلت من على السرير وأخذت الوضعية وابن ركب كسي من الخلف وناكني بكل قوته: “العبي في كسك يا شرموطة.” مددت يدي بين ساقي وداعبت زنبوري وأقتربت من رعشة لم أشعر بها من قبل. “نيكني جامد.” وجائتني سلسلة من الرعشات القوية حتى قذف منيه في داخلي. نظرت إلى ابني. وكان مغلق العينين وجسمه مغطى بالعرق وقضيبه النائم مغطى بمائي. والمتعة بادية على وجهه. لقد جعلته يقذف. مددت يدي وملئت أصابعي من منيه وماء كسي. وتذوقته وكان لذيذ. خلال الأيام القليلة الماضية تعلمت أن أحب مذاق ماء شهوتي لكن هذه المرة كانت مختلفة. قررت ألا أضيع ما يغطي قضيبه ولحسته حتى نظفته. وكان أحلى من أي شيء آخر. كانت في طريقي إلى ما أريد أن أكونه: عاهرة أبني. زحفنا إلى سريري. وحضن ابني الجميل أمه العارية بينما أنتقلنا من فورة الجماع إلى النوم العميق.

يتبع …

أضف تعليق