نيك المحارم مع خالتي المتزوجة اين عرفت معنى النيك – الجزء 2


الجزء الثاني من قصة نيك المحارم مع خالتي يتواصل حيث ازددت هيجانا و رغبة الى النيك معها خاصة و ان شهوتي صارت عارمة جدا و زبي منتصب جدا وبدات اتوسل لها وارطبها ببعض الكلام المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص  . فقالت لي طلعه امصه لك ايها المراهق الصغير فطلعته ففوجئت لكبره فقالت لي هذا زب كبير فقلت لها انا من قليل قلت لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ولكني لم اتوقعه بالحجم هذا فقالت لي سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت ببالي خطة جهنمية حيث وضعت راسها على الطاولة و استحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها و رفعت راسها بقوة نحو زبي وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم تفلح لانني مستحكم فيها و اكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل واصبحت انيكها في فمها بقوة جنونية في نيك المحارم الملتهب واغري زبي الكبير كله في فمها حتى شعرت انها تريد التقئ  . و اصبحت تختنق فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها و سحبته و قالت لي ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص واللحس و العض ووصلت بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي و تقذف منيك فيه يا غبي انت لست انسانا و كنت منتشي في نيك المحارم احلى نشوة .  و ذهبت الى غرفة نومها و هي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها و هذا ما اريده من البداية فقلت في نفسي ما دامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت ورائها بسرعة هائلة و هي تمشي امامي و طيزها  الكبير المائل المرتعد يرقص فامسكتها بقوة و رميتها على السرير و رفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب كيلوطها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة و هي تنظر الي مندهشة و خائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة و امارس نيك المحارم مهما كان الامر . فنزلت الى كسها الحسه انه جميل و وردي اللون وصغير و فرقت رجليها على الاخر  و اصبحت ادغدغها بادخال لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات الدغدغة فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة الاولى التي ارى فيها كسا المهم قالت لي و هي خائفة لا تدخل يا سامي قضيبك كله في كسي فقط النصف لانك ستعورني و انت لا تريد هذا لخالتك ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل منك و نحن لا نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها   و شعرت بمتعة بيرة و حرارة جنسية عالية توقتها لاول مرة من ان بلغت و صرت اقف المني من زبي .

وبدات ادخله بهدوئ الى ان قالت لي حدك هنا فاصبحت انيكها بهدوئ نيك المحارم الساخن لكن هي اصبحت تتلذذ و اصبحت انيكها بقوة و ادخلته كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة و هي تصرخ و تقول اخرجه من كسي ستقتلني اخرجه بسرعة يا وحش ا اي  اي  اي  اي  اي او او او او . ولم تكمل كلامها حتى تتوجع و تتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ساميييييييييي انه مؤلم انت لا تريد لخالتك ان تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني في وجهها الجميل بعد نيك المحارم مرة اخرى حتى اصبح ممتلا بالمني  . فنهضت و كلها غضب في غضب فارادت ان تصفعني فاميكت يدها و قالت لي كدت تقتلني و شتت لي كسي و وسعته يا حيوان فمسحت وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها و رمت بها في وجهي و قالت حيوان كلب انت لا تتصف بصفة الانسان و قالت لي افرح بزبك الكبير انت مجرد حمار و كلام مثل هذا و ذهبت امامي و هي ترقص بتنورتها الضيقة و طيزها الكبير فقلت ساريها من هو الحيوان و ماذا يفعلون و رغم انني شبعت من نيك المحارم و من كسها الا انني اريد اريها زب الحمار الذي قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ و وضعت يدي بقوة بين فلقي طيزها و وضعت راسها على الغسالة و رفعت التنورة الى الاعلى و ضغطت بيدي فوق ظهرها لاتبثها فوق الغسالة  . و قمت بلحس طيزها و عضه ثم القرص و لم اكتفي بهذا فقمت بصفع فلقته بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه و هي تصرخ اي اي اي لاريها الحيوان بيعمل ايه و هي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا فعلت لك فقلت لها انا حيوان و هكذا يفعل الحيوان و احمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح احمر كالطماطم و ابعدت فلقيها عن بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغير و جدا جدا مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ينيكها احد في طيزها حتى زوجها لانه كان ينيك من الكس فقط . فقالت لي اياك ان تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها و لن اترك احد ينيكني فيها مفهوم فلم اعرها اهتماما فبللت راس زبي بلعابي و اردت ادخاله في فتحتها الضيقة تصوروا اعزائي القراء فتحة صغيرة جدا و زب ضخم كيف ستكون النياكة اكيد ستكون احلى نيك المحارم دون شك .
و ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة و صرخة صرخة قوية اي اي اي اي اي اخرجه ارجوك يا سامي انت توجعني و تالمني حاسة ثقبة طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست سامي انا حيوان و امسكتها من شعرها الذهبي في نيك المحارم القوي الساخن وسحبته نحوي و انا انيكها في طيزها الاحمر بقوة وهي تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها  . و اصبحت تتوسل الي لكي اخرجه ثم اصبحت تبكي وتتالم و انا اعجبني المها و توجعها ثم قذفت داخل طيزها واخرجت زبي من ثقبتها واصبحت واسعة وحمراءفقامت خالتي وانزلت تنورتها وادخلت بزازها في الستيان و نظرت الي نظرات شريرة و ذهبت الى غرفتها و هي تعرج وبالكاد تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز و ذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا و قمت بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب بعقلي و قالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك من طيزي لم تخرجه و انت تعرف اني اتوجع فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة و الشهوة كانت اقوى مني واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها نيك المحارم  و لا  تخبر احدا بما فعلته اليوم موافق

أضف تعليق