عائلتي السخونة – حلقة 8 : سلمى كتسناني فالسطح و كتغويني باش نحويها لأول مرة


عائلتي السخونة – حلقة 8 : سلمى كتسناني فالسطح و كتغويني باش نحويها لأول مرة

كنا غادين فالطريق باش نوصلها للجامعة كيما قال ليها الوليد و هي كانت زوينة بزااف حاولت نشد ليها فيديها و هي تقول ليا واش حماقيتي أ نبيل  وإلا شافنا شي واحد و انا نتحكم فراسي و قلت ليها صافي سمحي ليا غير مكنقدرش نشوفك و منقيصكش أو صافي هي ضحكات و قالت ليا حتا نكونو أنا وياك بوحدنا و دير لي بغيتي اما دابا قدام الناس راه أنا ختك واش مفاهمين؟ منين وافقت على كلامها عاد كملنا الطريق

فاش وصلنا جا واحد الدري وصاحبو كيسلمو عليها و منين سولوها شكون هادا قالت ليهم خويا الجديد و انا حسيت بالغضب معرفتش علاش و انا نخليها و مشيت..

رجعت اللدار مع العشرة ديال الليل لقيت بيت الواليد مسدود و عرفتو مع مرتو دابا شابع فيها حويان حيت السيد مبقاش كيخرج من بيتو فمرة و جاني واحد الفضول نعرف شحال هاد مرتو سخونة .. التيلفون بدا كيصوني و أنا نحبس هاد الإفكار الخطيرة لي كانت كدخل ليا لراسي و منين شفت أن المتصل سلمى كنت غادي نقطع حيت باقي مقلق منها و لكن منين شفت دابا العشرة ديال الليلة و باقة هيا مدخلات للدار جاني الشك و أنا نقول ألو؟ قالت ليا نبيل أنا كنتسنماك فسطح فالبلاصة ديالنا أجي ولا غادي ضيع فرصتك .. ومن بعد هاد الجملة السخونة قطعات أنا مشيت كنجري لبيتي خديت واقي ذكري و طلع للسطح و منين مشي لبرتوش لي كاين فسكح لقيتها جالسة و لكن لابسة واحد الفستان كحل و قصير و مجملى لواحد الدرجة بانت بحال شي راقصة و كانت كتشرب من البيرة لي كنت أنا كنخبي تما ولكن مكانش باين عليها السكر حيت يالاه بدات تشرب..

قالت ليا نجلس حداها و أنا جلست و لكن مقصتهاش و هي تجلس فوقي و بدات كتبوسني من عنقي و انا صراحة بديت كنسخن و لكن مبغيتش نستسلم ليها بسهولة و منين قالت ليا مقلق مني؟ قلت ليها كتسلمي على دراري من الحنك قدامي و كتقول ليهم أنا غير خوك وباغاني منتقلقش و قالت ليا قدام الناس نتا خويا ولكن بيناتنا نتا حبيبها و هي تبوسني من فمي نتا لي كنبغيك تقيصني .. بوسة .. و نتا لي باغاك دابا تحويني … بوسة طويلة و ساخنة بالألسة كتراقص مع بعضها البعض ..

أنا سخنت حيت كانت هادي هي اول ليلة غادي نحويها فيها و حيت دابا الواليد مشغول مع مرانو و الليل حتا واحد مغادي يقدر يشك بأننا برا الدار .. نعستها تحتي و هي كتنهد و هيدت ليها كسوتها السوداء ومنين لقيتها ملابسة والو من التحت شديت ليها بزازلها وبديت كنرضع اهممم شحال مذاقها و ريحها ناعمة و أنثوية كتخليني نحس برجولتني .. فاش كنت أنا ملهي مع بزازلها البرتقالية هي حلت سلسلة سروالي بيديها و خرجات زبي و بدات كدلكو كنا أنا وياها كنسخنو بعضياتنا و كنوجد لهاد الليلة السخونة باش دوم لأطول وقت ممكن أو واخا كان البرد انا كنت سخون لواحد الدرجة العرق كان على وشك يخرج مني .. منين حسيت الرغوة ديال زبي كتخرج بكثافة خرجتو من بين يديها و حطيتو على الشفرات ديالها كانت هي معسلة لواحد الدرجة كبيرة و لحم طبونها الوردي كان كيشهي بزااف و أنا نبدا نحرك زبي على بضرها حتى بدات تغنج اااه اهههه ….

يتبع ..

أضف تعليق