ابنتي تهيجني باالكيلوت انيكها
حرارة الصيف وطياز بنتي الطرية في الكيلوت تهيجني انيكها
في الاول احب اعرفكم بابطال القصة ,انا واسمي شوقي وعندي 45 سنة وطلعت معاش مبكر من الشغل بتاعي عشان كدا كنت فاضي باستمرار ,زوجتي اسمها ريهام وعندها 44 سنة ومازالت تعمل وبترجع البيت الساعة 6 بالليل ,وبنتي الكبيرة اسماء وعندها 22 سنة خلصت الجامعة ومش شغالة وهي اللي قاعدة معايا في البيت علطول ,الصغيرة واسمها شيماء عندها 20 سنة ومازالت في الجامعة عشان كدا بتخرج في الصبح ومش بترجع غير اخر النهار ,بناتي مانو متعودين من صغرهم لما يشوفوني قاعد قدام التفلزيون ييجو ويقعدو علي حجري علطول من غير ما يسألو لان انا كنت مدلعهم اوي وبعملهم كل اللي يطلبوه بخلاف امهم كانت ناشفة معاهم وعشان كدا كانو بيحبوني اكتر من امهم ,وفي يوم كان الجو حر جدا وكنت قاعد بكلسون قطن خفيف ومش لابس غيره وكانت اسماء معايا في البيت وكنا لوحدينا ,وعلي فجأة لقيت اسماء خارجه من اوضتها وكانت لابسه فالنة قطن خفيفة ومن تحت كيلوت احمر وكان جسمها رطب جدا وبيلمع من عرقها ولما شافتني قاعد قدام التلفزيون جت من ورايا وباستني في خدي وجت من قدامي وقعدت علي حجري وفضلت تبوس فيا ,بس المره دي في احساس غريب عن كل مره بتقعد فيها علي حجري ,الملابس الخفيفة اللي احنا اتنين لابسينها خلت حرارة طيزها تتنقل لزبري فبدأ زبري يستجيب بشكل لا ارادي ومع حركتة جسمها وهي قاهدة علي حجري بدأت فرادي طيازها تنفلق شوية ومع انتصاب زبري بشكل خفيف تمكن طرف زبري من انه ينغرس ويدخل بين فرادي طيازها ,انا كانت خايف من رد فعلها علي دخول زبري بين طيازها بس لقيتها قاعدة وعندها لامبالاة بزبري كأنها بتستمتع بيها وبدأت تعمل حركات اكتر وبشكل متعمد لحد ما زبري انتصب يشكل كبير وقدرت بشوية حركات منها انها تدخله بين فرادي طيازها وتحكه بينهم وهي قاعدة علي حجري ,زبري هاج جدا ووقف بالكامل واصبح مدفون بين فرادي طيازها وفي اللحظة دي عقلي بدأ يغيب وبدأت افقد السيطرة علي نفسي وعلي تفكيري وفكرت في ان اللي قاعدة علي حجري دي مجرد شرموطة وعاوزة تتناك وانا عليا اني انيكها ,فمديت ايديا علي بزازها من تحت الفالنة ومسكتهم وفركتهم شوية وسحبتها من بزازها وخليتها تنزل علي الارض في وضعية الكلبة وقمت مدخل زبري في طيزها (انا في اللحظة دي كانت دماغي هايجة وعاجز تماما عن التفكير كل اللي انا شايفة قدامي واحدة شرموطة وطيازها بيضا قدامي وبتلمع من البياض وطريه عالاخر وكل مهمتي اني انيكها) وبالفعل زبري رشق في خرم طيزها بسهولة لان خرم طيزها كان واسع جدا ومش كدا وبس انما زبري
1 / 2
2 / 2