الشرموطة التي تزوجت أبيها | l-studio-msk.ru


الشرموطة التي تزوجت أبيها

لفهم حيثيات القصة جيدا لابد من نبذة عن حياتي فأرجوا المعذرة على الإطالة . كنا نعيش في قرية قرب المدينة في بيت ضيق غرفتين و مطبخ هذا قبل ما تتحسن أمورنا و نسكن المدينة .
كنت أنا و أخي صفوان ننام مع بعض في نفس الغرفة منذ وعيت و هو يكبرني بسنة و نصف فقط .
في البيت كنا نلعب مع بعض و نعمل كل شيء و ننام جنب بعض حتي سن العاشرة لما بدأ صفوان يعي أمور الجنس و لعلمكم الولد يستفيق لهذه الأمور قبل البنت فكان لما يلعب معي يلمسني بيده كثيرا و أنا أضحك و يمسك يدي لما نكون لحالنا أو لما يكون أبي ينيك في ماما و نحن مرات نسمع ، هو كان يلتصق بي و مرات كنت أحس بشيء غريب بين رجليه صلب ليس مثل عادته ، حتى قبلاته تغيرت أصبحت طويلة و عميقة و مرات يقبلني من فمي و هو يشدني بقوة لكنها كانت تعجبني و فيها لذة غريبة ،
المهم ظل الحال هكذا حتى في أحد الأيام في الليل سمعت صوت جنبي ششللخخخ ششلخخخ ششلخخخ و بسرعة أمسكت المصباح اليدوي و وجهته تجاه الصوت و هنا لقيت صفوان عريان و كان الجو صيف و هو ماسك زبه و يحلب فيه يعني يمارس العادة السرية و ينازع ، أنا استغربت كثيرا و لما سالته مالك صفوان ؟ قال لي و هو يتعرق لا شيء فقط ألعب بزبي لما شعرت بالحر و هو ما توقف لما شعلت المصباح بل استمر حتى رايته يرتعش و ينازع ربما وصل للشهوة ،
أنا هالني ذلك المنظر خاصة زبه المنتصب و هو مملوء باللعاب و يلمع .
لما بلغت سن ال12 بدأت أعي بعض أمور الجنس خاصة من التلفاز لما أكون وحدي في البيت و صفوان بدأ يتقرب مني أكثر خاصة في الليل لما يعمل حاله نايم و يرمي يده عليّ و مرات يلتصق بي و زبه منتصب حتى مرة كنت نائمة و هو قرب مني و بدأ يلمسني فاستفقت لكن لم يحس بي و بدأ يلمس بزازي بيده و هو يتنهد بقوة ثم أدخل يده بين فخاذي يتحسس ، أنا عملت حالي نائمة و خفت أكلمه أو ربما ما حبيت أزعجه لأني كنت متعودة على لمساته الحنونة ، بدأ يلمس كسي الصغير من فوق الكيلوت ثم أدخل رأسه و قبلني من كسي مع أن القبلة أعجبتني كثيرا هههههه كان يزيح الكيلوت على جنب ليري كسي أو يلمسه مباشرة مع أن الدنيا ظلام ما فيها غير ضوء الريسيفر الخافت ، ممكن عرف أني لست نائمة فكان يقوي اللمس و القبل على كسي و يمرر

1 / 9

لسانه الرطب فوقه ثم رجع للخلف قليلا أنا أنظر خلسة فاخرج زبه المنتصب من طرف الكلسون لأنه كان لابس كلسون فقط كعادته لما ينام ، ثم تمدد فوقي بهدوء و حط زبه فوق كسي لكن على الكيلوت و بدأ يحك و ينازع و يتعرق و لما ضايقني دفعته بيدي و عرف أني لست نائمة فقال لي لا تخافي سارة حبيبتي لا تخافي فقط من الفوق ؟ أول مرة يحكي معي هكذا . قلت له ماذا تفعل صفوان وجعتني ؟ ليش حاطط لحمك (يعني زبك كنت أسميه اللحمة هههه) بين رجلي و تمسكني من بشتي ( بشتي يعني كسي في ذلك الوقت ههههه ) ؟ ليش تضربني به في كسي (أنا ما قلت كسي لكن للفهم فقط ) و تنخزني وجعتني كثير ؟ قال لي أجيب شهوتي عليك من فوق فقط حبيبتي أرجوك لا تمانعي أرجوك ؟ انا استغربت طلبه لكن ما كنت أعي جيدا مغزاه و تركته يعمل ما يحلو له و بسرعة و أنا لساتني ما نزعت الكيلوت بدأ يشدني بقوة و زبه يقذف المني على بطني و فوق الكسي و هو يرتجف أسسس أحححح ، كان المني دافئ و لزج كثيرا لما لمسته بيدي ثم تمدد صفوان جنبي و هو يلعب بشعري و يقبلني مرات بلطف شديد ، لا أعرف لماذا ههههه .
أبي طلق أمي و انتقلنا للسكن في المدينة في سكن جديد و أبي تحسنت أموره كثيرا و بما أن أمي عاودت الزواج بسرعة في أقل من 6 أشهر قررنا العيش مع أبي و خاصة المدينة حلوة كثيرا و كل شيء متوفر و المدارس قريبة منا .
كان البيت واسع و كل واحد عنده غرفة حتى الأنترنت متوفر في غرفتي و استقليت و أحسست بالحرية و بدأت أستمتع بحياتي مثل باقي المراهقات ،
كنت أرى أشياء غريبة في النت و أحيانا أحصل على مواقع من صديقاتي في الليل حتى تعلمت العادة السرية في سن الـ 14 و بدأت ممارستها لما أسخن ، لكن صفوان كان دائما يمارس معي من فوق ما توقف عن هوايته المفضلة هههههه لكن مرة لما بدأ يقبل كسي قلت له أنت تعرف التقبيل فقط ؟ استغرب كلامي . فقلت له أحنا الآن بالغين لسا أطفالا مثل أول يلا مارس الجنس جيدا ولا خليني لحالي ؟
ممكن كان هذا هو الضوء الأخضر الذي كان ينتظره مني . انقض على كسي يلتهمه بلسانه و يعض و يمص و يقرصني من بزازي حتى صرخت و تعجبت من قوته و حركاته الجنسية العنيفة ، كان يعرف كل شيء لكنه كان خايف علي فقط .
رعشني مرتين متتاليتين بلسانه فقط و كدت

2 / 9

يغمى علي من الشهوة حتى مسكته من شعره و جريته ، ثم جاب شهوته فوق كسي لكن كان زبه يلمس كسي مباشرة و هو يقذف مني كثير .
بعد هذا اليوم كنا كل ما حانت فرصة يدخل عندي لغرفتي نمارس الجنس السطحي و يفرش كسي و طيزي بزبه لكن المداعبات شبعت منها كانت تعجبني كثيرا لما يمص لساني و ريقي ، بقي لنا الإدخال فقط لم نجربه .
بقينا على هذه الحال مدة سنة و احنا في أحلى حياة مال و جاه و جنس سري .
في أحد أيام الثلاثاء رجعنا للبيت منتصف النهار من الثانوية و لما تغذينا رحت لغرفته و لبست تنورة قصية شفافة مشقوقة من الجنب للخصر حتى خيط الكيلوت الجانبي يظهر منها و ارتميت في حضنه و بدينا نمارس الجنس كعادنتا و ما حسينا لما أبي دخل للبيت لا ادري لماذا رجع و كان باب الغرفة شبه مفتوح و أخذنا راحتنا في النيك و كنت أمص زبه بشراهة لا توصف حتى أني كنت أبلع كل شيء من الشبق و هو يعضني من بظري و يقرصني من حلماتي أصرخ أيييي أأحححح صفوان أححح صفوان وجعتني حبيبي و أضحك مرات و مرات أكاد أبكي من الشهوة و الشبق .
هنا أبي شاف كل شيء و لا أدري لماذا لم يحرك ساكنا كأنه اندهش لما وجد إبنه ينيك في إبنته المراهقة أو ربما خاف من الفضيحة و ربما تهور و ارتكب جريمة ، المهم لا أعرف في ماذا كان يفكر .
نحن لم نعلم أنه رآنا لكن لما خرجت للحمام شفت غرفة بابا شبه مفتوحة و لما طليت من فتحة الباب لقيته مستلقي شبه نائم فخفت كثيرا و رحت لصفوان أخبرته فقال لي لا تخافي لو شافنا كنا الآن في المشرحة أو المقبرة هههههه .
بعد ما تحممت دخلت على بابا و هو فتح عينيه و ابتسم لي فقلت له تغديت ؟ قال لي نعم تغديت في الشغل . و لما قلت له بدك أي شيء و لا اروح أنام ؟ قال لي روحي نامي حبيبتي ارتاحي .
أنا إطمأنيت لما شفته تصرف معي بلطف أففففففف ما حس بأي شيء ههههه .
في الليل كنت أتفرج فليم رومنسي و أعمل تشات في النت كان واحد يعرض لي جسمه في الكام سخني كثيرا ، كان صفوان مرات في منتصف الليل يتسسل عندي للسرير نمارس النيك و ينسحب بهدوء و أنا تعودت على دخوله المفاجئ عندي ، كنت أطفي الضوء و أترك ضوء الريسيفر فقط حتى لا ينتبه بابا لو شاف الضوء في غرفتي لأنه منذ الصغر يطلل علينا لما ننام و مرات يغطينا و احنا نايمين .
لما انتصف

3 / 9

الليل كنت نائمة على ظهري مستلقية على السرير لكنني لساتني فايقة و تمنيت صفوان يدخل عندي لأني سخنت كثيرا و كسي شعلت ناره من الشبق لكن كنت متأكدة أنه غير ممكن يتسلل اليوم خاصة من الرعبة التي أكلناها هههههههه،
في ضوء الغرفة ما كان ممكن أميز جيدا مجرد خيال دخل عندي و تسسل لغرفتي و فرحت عرفت أنه صفوان داخل ينيكني الليلة و فتحت رجلي و كان كسي ملتهب و مبلل بسوائلي المهبلية و صدري و بزازي مثل الصخرة من الشهوة و الرغبة الجامحة للنيك و الممارسة العنيفة .
الخيال جلس جنبي و عملت حالي نائمة كعادتي حتى أتلذذ أكثر بلمساته و بعد مدة حسيت بيد تلمسني و تتحسس جسيمي لكن اليد مختلفة و طريقة اللمس متغيرة و اليد كبيرة نوعا ما .
( هنا لابد أن تعرفوا شيئا مهما هو أني كنت شايلة من راسي فكرة أبي و لذلك ما فكرت ولا لمرة أنه ممكن يكون أبي و لما كنت هايجة كثيرا ما همني شكل اليد كنت بدي أتناك من صفوان أخي فقط مما جعلني لا أعرف الفقر بين اللمسات أو لا أهتم به فالشبق أعماني )
كان الخيال يتحسس جسمي بلطف و اليد تمر على كل جزء من جسمي من فوق و تلمسني بلطف شديد ، من شبقي رفعت قميص النوم الذي كنت ارتديه لرقبتي لكي يلمسني مباشرة ، كنت دائما لما أنام أنزع السوتيان حتى آخذ راحتي و أبقى بالكيلوت و القميص الشفاف فقط . اليد تلمس صدري و بزازي و تفرك حلماتي بطريقة مختلفة مهيجة جدا جدا حتى نازعت أمممم أأههههه ثم بدأت تنزل لبطني بطريقة مغرية كثيرا نستني كل شيء ، بدأت اليد تداعب فخذي و تدخل بينهما و تصعد بلطف كأنها تكتب كلمات بالأصابع على الجنب الداخل لفخذي و أرتجف و أرتعد حتى كدت أصرخ لولا خوفي من بابا هههه كنت شبه غائبة عن الوعي و لما حركت يدي تجاه الخيال كي ألمس زبه المنتصب وجدته كبير جدا و منتصب و غليظ .
لكن ما همني الأمر كما بينت لكم السبب ، همي الوحيد هو لمس الزب و اللعب به ، اليد لمست كسي المبلل بالسوائل من الشهوة ثم دخلت تحت الكيلوت و بدأت تلمس بظري المنتفخ الأحمر الذي يكاد ينفجر ، كانت حركات اليد غريبة و شهوانية جدا بطريقة محترفة كأنها تعرف مكامن الشهوة و كيف تخرجها و تثيرها ، كدت أموت من اللذة ، الخيال أخذ وضعية على الجنب لكن عكسي فهو باتجاه كسي و زبه عند راسي مما أعجبني و سهل علي المهمة .
مددت يدي فوجدته يلبس عباءة مع أن صفوان لم يدخل علي بالعباءة إطلاقا

4 / 9

، لا يهمني ربما احب لبسها ليسهل علي العملية ، كان الزب منتصبا تحت العباءة كأنه رشاش هههههه لما أدخلت يدي تحت العباءة و رفعتها خرج الزب في وجهي ساخن مثل الجمرة و لما وضعته على وجهي و قبلته تنهد الخيال أآآهههههه بصمت و سرية أآآآهههههههه هذه المرة لما أدخلت الزب في فمي كان كبيرا جدا فانتبهت لأن زب صفوان يدخل بسهولة في فمي و لا يصعب عليّ مصه لكن هذا راسه كبير جدا و ضخم زائد الطول ، استغربت الأمر لكن لمستته لكسي أنستني كل شيء ، تحول الخيال لوضعية مختلفة فنزل بفمه لكسي مباشرة و أنزل كيلوتي الصغير المبلل بديه و ساعدته على ذلك بسرعة ثم رفعت ركبتي قليلا و فتحتهما كما كنت أفعل حتى يسهل عليه اللحس و المص و العبث ببظري .
كان اللسان يدخل بين شفرات كسي حتى أحسبه سوف يقطع بكارتي ، ثم يرتشف بظري رشفة واحدة يدخل في فمه و هو في الفم يداعبه بلسانه حتى أصرخ أحححححح و أمسكه من رأسه مسكة قوية لكن هنا عرفت أنه ليس صفوان لأن الشعر قصير و الراس كبير فانتبهت و توقفت عن الممارسة و لما دققت جيدا يا ويلي يا ويلي هذا بابا ولي ولي بابا يمارس معي السكس وييي وييي شو العمل ؟ توقفت و حاولت دفعه بيدي عني رغم شبقي القوي لكنه صمم على الممارسة و اقترب مني عند أذني و همسني بصوت خافت :
ليش صفوان في أي شيء هو أحسن مني تركتيه يستمتع بجسمك و ينيكك اليوم الظهر؟ يعني هو يعرف ينيك و أنا لا ؟ شفتكم اليوم الظهر و ما قلت أي شيء حرصا على السرية و على حياتكم ولا انتي تريدينني أن أطرده من البيت ؟ هذه الكلمات وقعت كالصاعقة في أذني و استسلمت لما عرفت أنه شافنا نمارس و تذكرت لما وجته في غرفة الظهر لما خرجت من غرفة صفوان للحمام . بعدها سلمته جسمي مع قليل من التردد لكنه بحرفيته رجعني لسابق شهوتي بسرعة ، هنا عرفت أن المتزوج يعرف النيك أحسن من العازب لأنه مجرب كثيرا .
طلع لفوق بابا و لم يعد خيالا هههههه و بدأ يقبلني من فمي و يحك زبه على كسي يفرشيني بلطف و يمرر زبه بيده بين شفرات كسي حتى أصرخ آآآآآهههه أأحححح تمنيت لو أدخله و ريحني من ناري الملتهبة ، لما زبه يلمس بظري و كسي أكاد أموت من اللذة و بدون شعور أمسكه بقوة بيدي . ( بالنسبة للرجال لازم أن تعرفوا أن البنت عندها شهوتان و لذتان خارجية و داخلية ، أما الخارجية فهي التي تحصل عليها البنت من البظر

5 / 9

الزنبور يعني و هي التي تأتي من العادة السرية و لحس الكس أما الداخلية فهي تتطلب دخول الزب و هي الأروع و الألذ و هي التي تلمس النقطة جي ) كان كلما لمسني بزبه كأن كسي يجذبه إليه و يريده أن يخترقه و يدخل لكن أبي محترف و كذلك يخاف على سمعتي ربما هذا ماجعله يكتفي بالسطحية فارتعشت تحته ، رعشني رعشة لا توصف حتى قبلته من فمه من دون شعور و هو يمص لساني و يرتشف الريق العسلي و أنا أتخبط كالمصروعة تحته و زبه يلامس كسي و يدغدغه و يثيره بقوة و أنا انتف شعر راسه بيدي و أغرز أظافري في ظهره من دون شعور و أصرخ و أصرخ و أصرخ أييي أحححح أححححح و أظمه إلي و رجلي تطبقان على جسمه حتى كاد زبه يخترقني لولا حرصه . ارتعشت تحته مرتيت متتاليتين و هذا لم يحدث لي من قبل كانت الواحد تلو الأخرى و بدأ زبه يقذف المني فوق كسي و على شعر عانتي و سرتى ، كان كالسيل المنهمر دافئ و لزج لذيذ و بابا ينازع و يتعرق فوقي و فمه في رقبتي و لعابه يسيل و هو يزفر زفرات حارة ، هكذا مدة 5 دقائق أو أكثر حتى ارتخيت تحته و زبه فقد صلابته فوق كسي و تحول للحمة طرية ، مرسحه على كسي بلطف ثم قبلني بسرعة و خرج للحمام و تركني شبه نائمة من أثر الشهوة و كسي مرشوش بالمني ثم خرج .
بقيت مستمتعة بهذه اللحظة التي تمنيت لو تبقى سنة كاملة و مددت يدي للمني أتحسس لزوجته وأتذوق القليل منه و أدلكه على كسي و بزازي من الشهوة التي غلبتني .
لكن بعد 10 دقائق عاد أبي و دخل عندي من جديد لكن هذه المرة أغلق الباب بالمفتاح و أشعل الضوء وأنا استحييت لما رآني عارية و كسي كله مني لكنه لم يبالي و كان في يده منشفة مبللة فبدأ يمسح بطني و سرتي من المني لكن المني الذي على كسي تركه كما هو كأنه يخطط لشيء مريب هههه و نزع العباءة فبان زبه الضخم المنتصب بني اللون غليظ الرأس كبيرة الفتحة ، و عرفت أنه لم يشبع مني ، مسح كسي جيدا ثم قبله و بدا يلحسه بنهم شديد و قوة و عرفت أنه يريد المزيد و خاصة أنه سبق و ناك الكس مستحيل يرضى بواحدة سطحية فقط .
كان زبه صلب يكاد ينفجر و كلما حكه على كسي يصعقني مثل التيار الكهربائي و أرتجف تحته و لما رفعت ركبتي لصدري كأني سهلت عليه الأمر ورأيته غير وضعيته و اقترب مني كثيرا و

6 / 9

هو ماسك زبه بيده و يضع رأس الزب في كسي في الفتحة بين الشفرات مباشرة فدفعته بدي لكنه عاود الكرة و أنا أضع يدي في عانته و أدفعه عني لكنني في شهوة عارمة و كسي يطلب المزيد و يريده في رحمي لكني خفت من فقدان عذريتي و لما ألح علي بحركاته و دون طلب شفهي غلبتني شهوتي و استسلمت له طوعا و هو أدخل راس زبه بين شفرات كسي و حركه بلطف صعودا و هبوطا ثم عانقني و قبلني من جبيني و هو يمسكني بقوة و جذبني إليه و طعنيني بزبه بقوة آلمتني كثيرا أيييي أحححح بابا لالالالا بابا ارجوك لالالا أييييي و هنا دخل الزب في كسي و أحست بوخزة شديدة داخل كسي و ألم غريب و شيء يتمزق ططكككك ططكككك فصرخت بقوة أححححح بابا ماذا فعلت حرام عليك ، كنت أتكلم من غير قصد لأني في قرارة نفسي كنت فرحة كثرا لما اخترقني زبه و فض بكارتي لكن العذرية غالية ، توقف بابا لما أدخل نصف زبه و هو يعانقني و يخفف ألمي و يقبلني من خدي و يضمني إليه و يحك ظهري ثم واصل إدخال زبه و أنا أتألم أيييي و أبكي شهوة و أسفا فقط دموع من غير بكاء ، أحسست زبه دخل بكامله و عصرني بذراعيه لما فض بكارتي و واصل النيك بلطف و تحول ألمي لشهوة بمجرد إدخال زبه و إخراجة مرتين أو ثلاثة و نسيت كارثتي و انسجمت مع النيك العنيف الحقيقي و أصرخ ،
كانت لذة النيك و الزب في كسي أحسن منها سطحيا هناك فرق كبير كأن زبه يلامس النقطة جي في كسي و يداعبها برأس زبه الغليظ فانتفضت و ارتجفت و تحركت بقوة و أنا أطلب المزيد أممممم أأمممم أأححححح أأيييي بابا بابا لا توقف ثم تمددت على السرير من اللذة و الشهوة و غمرتني المحنة العنيفة و زبه يقذف في كسي منيه الكثير الدافئ الذي أحسست به و هو يقطر و ينقط في رحمي اممممممممم ما احلاه و ما ألذه و هو ينزل في رحمي ، إمتلئ رحمي و كسي منيا حتى خرج من الجانب و بابا لايزال فوقي ينهج و يرتاح ثم سحب زبه بلطف فرايت علامات الدم عليه ، امسك المنشفة في يده و مسح كسي بلطف و الدموع في عيني و هو يواسيني و يقول لي انت سوف تفقدين عذريتكي عاجلا أم آجلا من الأحسن يكون بابا حبيبك هو الذي يفتحك حبيبتي أحسن من الغريب ولا ايش يا عمري ؟
بعد ما مسح كسي أسرعت للحمام لما تذكرت الحبل يا ويلي لقد قذفت في كسي بابا ممكن أحبل

7 / 9

شو العمل ؟ أدخلت خرطوم الحمام في كسي حوالي 10 سم أو أكثر و فتحت الماء الساخن و تركته يسيل ظنا مني أن المني سوف يخرج معه ، ثم أخذت حماما خفيفا و عدت و أنا في حيرة من أمري و إختلطت علي الأمور فض بكارتي و شهوتي العارمة و الحبل المخيف كأنني أحلم . بعدها حاولت الابتعاد عن صفوان حتى لا اضعف أمامه و ينيكني من كسي و يكتشف أمري و أكيد لما يسالني سوف أخبره بقصة أبي ، لكن بابا لم يتركني أرتاح و بعدها بيومين لما وجدني في المنزل لحالي قالي لي لازم تمارسي كثيرا في البداية حبيبتي حتى لا تتالمين مرة ثانية و أخذني لغرفته ناكني على طرف السرير بقوة و رعشني بشدة حتى أصبحت أناديه بابا حبيبي من الشهوة . بعد شهر تأخرت دورتي الشهرية فأسرعت لأخبره و قلت له أنا حامل منك بابا يا للمصيبة ويلي و سواد ليلي لقد حبلت منك ويييييييييييي عادتي الشهرية متأخرة 10 أيام ؟ قال لي لا عليكي حبيبتي كل شيء سهل لكن علينا التأكد و انتظري العادة الثانية لو ما حصل شيء أنا أتصرف لا تخافي حبيبتي و ظل ينيكني مرتين أو ثلاثة في الأسبوع حتى تأكدت من الحمل فأخذني لمدينة مجاورة لعمل الإجهاض لكن قلت له لو طبيب ما راح أجهض ؟ قال لي لماذا ؟ قلت له الطبيب يستغل حاجتي و كلما شاف بنت جميلة ينيكها قبل العملية و هذا معروف و أنت تعرف ابنتك جميلة و أكيد راح ينيكني الوغد ؟ بعدها بدل رأيه و بحث عن طبيبة و عملت العملية عندها ( العملية لا تتجاوز 3 ساعات لكنها مكلفة ) من يومها بدأ يشتري لي حبوب منع الحمل و هو مرات يستعمل الواقي مع أن النيك بالواقي ليس جميلا و غير ممتع اطلاقا . أخي صفوان لما وصل لل18 انخرط في الجيش عامل و تركني مع بابا لحالنا في البيت و هنا بدأ مسلسل الجنس الذي مازال متواصلا حتى الآن و عمري هلا 21 سنة لكني في أحلى حال شبعانة زب من بابا و كل ما جاء واحد يخطبني يتحجج أبي و يرفض مرة الدراسة و مرة السن و كل مرة يلقى عذر ، أما أنا فقررت أن لا أتزوج حتى أضمن مستقبلي و أتزوج بكيفي ، لكن لذلك الوقت أنا في أحضان بابا و زبه في كسي يمتعني و يشبعني حتى لا أحتاج للغريب .
وأخيرا قررت أنا وأبي أن نفاتح أخي صفوان برغبتي بالزواج من أبي وإنجاب طفل له ، ووافق أخي على ذلك ، وغيرنا نحن الثلاثة مكان سكنانا وبقي صفوان في

8 / 9

نظر جيراننا الجدد أخي ، بينما أصبح أبي هو زوجي رسميا بالمأذون والقسيمة والشهود بعد تغيير اسمه ، وعمل لي مهراً ضخماً وارتديت فستان الفرح الأبيض وارتدينا الدبل الذهبية وألبسني الشبكة من غوايش وعقد وقرط وخلخال ، وعمل لي أبي زفافاً ضخماً عليه وارتدى أبي بذلة العرسان السوداء …
واليوم بعد عشر سنوات من الزفاف أنا حبلى بابني وأخي في نفس الوقت من أبي عريسي زوجي حبيبي ، للمرة الثالثة وقد أصبح لدينا ولد وبنت .

9 / 9

أضف تعليق